بيان من جيش الاحتلال بشأن غاراته على مستشفى الشفاء في غزة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن قواته قواته قتلت نحو 90 مقاتلا من حماس خلال غاراته على مستشفى الشفاء بقطاع غزة واعتقلت 160.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل، يتم تنفيذ العملية، التي بدأت في وقت مبكر من صباح الاثنين، من قبل وحدة الكوماندوز "Shayetet 13" التابعة للبحرية، واللواء المدرع 401، وقوات أخرى.
وادعى جيش الاحتلال في بيان له أنه: "خلال اليوم الماضي، قضت القوات على مسلحين وعثرت على أسلحة في منطقة المستشفى"؛ مشيرا إلى أنه تم استجواب أكثر من 300 مشتبه بهم بأنهم ينتمون لحماس في مجمع المستشفيات من قبل المحققين الميدانيين للوحدة 504 التابعة لمديرية الاستخبارات العسكرية ووكالة أمن الشاباك".
وأضاف أنه تم نقل أكثر من 160 منهم إلى إسرائيل لمزيد من الاستجواب.
وزعم جيش الاحتلال أن القوات داهمت المستشفى بعد أن أشارت المخابرات إلى أن نشطاء حماس، بما في ذلك القادة، قد عادوا إلى المجمع لاستخدامه كمركز قيادة للتخطيط للهجمات ضد إسرائيل والقوات في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الاستخبارات العسكرية إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي حماس قطاع غزة مديرية الاستخبارات العسكرية مستشفى الشفاء بقطاع غزة مستشفى الشفاء في غزة مستشفى الشفاء جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
طبيبة مصرية تنسى حزنها على أمها لإنقاذ حياة 50 طفلا
#سواليف
ضربت #طبيبة_مصرية أروع أمثلة التفاني في العمل للقيام بواجبها المهني والإنساني تجاه #أطفال صغار داخل حضانة في إحدى #مستشفيات #محافظة_المنوفية رغم مصابها الأليم بوفاة والدتها.
ووجه نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة المصري الشكر للطبيبة عائشة محرم من أطباء مستشفى أشمون العام في محافظة المنوفية “لما ضربته من مثال في الوطنية والوفاء والإخلاص” بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني تجاه #المرضى وتمسكها بـ “نوبتجية” عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به.
وقالت الطبيبة عائشة محرم إن والدتها تعرضت لأزمة قلبية ونقلت إلى مستشفى أشمون العام وقد توفيت به وقت وجودها معها في خلال مناوبتها في المستشفى والتي كانت تتابع حالة 50 طفلا في الحضّانة يحتاجون لرعاية خاصة، مؤكدة أنها لم تنصرف من المستشفى إلا بعد انتهاء عملها.
مقالات ذات صلةوأضافت الطبيبة المصرية: “دوري أخلي بالي منهم لأنهم أمانة ومفيش أخصائي غيري وخلاص كان أمر ربنا نفذ لوالدتي والجنازة كانت لسه في اليوم التالي ظهرا فانصرفت في صباح اليوم بعد انتهاء النوبتجية”.
واختتمت الطبيبة حديثها، أن هذا الموقف ليس الأول، إذ تعرض طفلها لوعكة صحية قبل عام ونصف العام، وكانت تتابعه ثم تنصرف لمتابعة باقي الحالات التي تحتاج أيضًا لعناية منها.
وكشفت الطبيبة أن والدتها هي التي علمتها أن تؤدي عملها على أكمل وجه قائلة: “لذلك كنت أعلم أن والدتي ستكون سعيدة إذا أديت واجبي نحو باقي المرضى رغم وفاتها”.
وكانت إدارة مستشفى أشمون العام بمحافظة المنوفية قررت تكريم الطبيبة بصرف مكافأة لها من مديرية الصحة بالمنوفية تقديرا على تفانيها في العمل وأصالتها في عدم التخلي عن واجبها المهني.