صحافة العرب:
2025-01-28@01:56:49 GMT

الساكت يقدم حلولا لمشكلة البطالة

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

الساكت يقدم حلولا لمشكلة البطالة

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الساكت يقدم حلولا لمشكلة البطالة، سواليف قال عضو غرفة صناعة عمان الكاتب الاقتصادي المهندس موسى_الساكت، إن “ البطالة ” من أخطر الأمراض الاقتصادية .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الساكت يقدم حلولا لمشكلة البطالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الساكت يقدم حلولا لمشكلة البطالة

#سواليف

قال عضو غرفة صناعة عمان الكاتب الاقتصادي المهندس #موسى_الساكت، إن “ #البطالة ” من أخطر الأمراض الاقتصادية التي نعاني منها في #الأردن، لأنها تعني افتقاد مصدر دخل يضمن للفرد مواجهة متطلبات الحياة، مع غياب واضح لإدارة الملف بالشكل الصحيح.

وأكد الساكت خلال استضافته عبر قناة المملكة، حاجة الأردن لوجود جهة تدير ملف البطالة لأنه ملف عابر للحكومات، فمنذ عام 2011 ولغاية عام 2023، الأعداد ترتفع والنسب تتضاعف، حيث سجلت نسبة البطالة ما بعد جائحة كورونا نحو 25%.

” انبثق من رؤية التحديث الاقتصادي خطط واستراتيجيات وبرامج، ولكن هذه البرامج تسير ببطء، وبالتالي انعكس ذلك على موضوع البطالة بشكل سلبي، إلا أن رؤية التحديث الاقتصادي بشكل عام تعد بوصلة ووجهة اقتصادية مهمة للمملكة”، وفقا للساكت، داعيا لتحفيز القطاعات الاقتصادية وتحديدا القطاع الصناعي.

وأرجع المهندس الساكت دعوته لتحفيز #القطاع_الصناعي بشكل خاص إلى أنه الأكبر تشغيلا للأيدي العاملة، حيث أن نسبة تشغيل المؤسسة الصناعية تتراوح بين 12-13 عاملا وعاملة، ونسبة التشغيل في القطاعات الأخرى بمعدل 2-3 عمال، فبالتالي القطاع الصناعي له القدرة على توظيف 3-4 أضعاف القطاعات الأخرى.

وتساءل عما قدمته الحكومة خلال السنوات الماضية للقطاعات الانتاجية بما فيها القطاع الصناعي من تذليل 4 تحديات وعقبات تقف عائقا أمام تطويره وعائقا أمام توظيف الأيدي العاملة المحلية.

وفصل الساكت العقبات التي تقف أمام تطوير القطاع الصناعي، حيث أن العقبة الأولى تتمثل بملف الطاقة، وحاجتنا للتركيز على الطاقة المتجددة، سيما أن نسبة فائدة الصناعة من الطاقة المتجددة متدنية جدا، فالقطاع الصناعي هو القطاع الأجدر أن يكون له خطة تحول إلى الطاقة المتجددة، أما العقبة الثانية فتتمثل بالنقل الداخلي والخارجي وكلفه التي ماتزال مرتفعة مقارنة بالدول المجاورة .

وفيما يتعلق بالعقبة الثالثة فهي الحصول على التمويل، فالتمويل منخفض،بحسب الساكت، على الرغم من أن البنك المركزي قدم تسهيلات لكنها غير كافية، فحصة القطاع الصناعي من مجموع التسهيلات لم يتعدى 12%، 50% منها ذهب للقطاعات الصناعية الكبرى، وبالتالي القطاعات الصناعية الصغرى والمتوسطة التي تشكل أكثر من 94% من القطاع الصناعي حصلت على اقل من 6% من مجموع التسهيلات.

وتحدث عضو غرفة صناعة عمان المهندس موسى الساكت عن العقبة الرابعة والتي تتمثل بموضوع التدريب المهني، في الوقت الذي تعتبر فيه المهارات أهم من الشهادات، مطالبا بإيجاد معاهد صناعية ترفد القطاع الصناعي بالأيدي الماهرة والجاهزة فورا للعمل.

ووضع الساكت بين يدي الحكومة حلولا لمشكلة البطالة ولا تكلف خزينة الدول قرشا واحد ولها أثر كبير على تشغيل الأيدي العاملة المحلية، على حد قوله، وجاء في مقدمة هذه الحلول إنشاء صناديق سيادية لما لها من أثر إقتصادي وتنموي مهم وإيجابي، وتشجيع الاستثمار وجذبه ، وتشجيع وتحفيز القطاعات الانتاجية من خلال تذليل العقبات أمام الاستثمار، والاهتمام بموضوع التدريب المهني حيث أن نسبة خريجي التدريب المهني لا تتجاوز الـ12% في الأردن، وموضوع النفقات الرأسمالية والتي لاتتجاوز 5% من موازنة الدولة وخدمة الدين تتجاوز 14%، وتمكين تعزيز دور المرأة في القطاعات الاقتصادية والتي لاتتجاوز مشاركتها الـ15%.

وتابع:” الصادرات موضوع مهم لتخفيف مشكلة البطالة، لأن كل دينار يذهب للصادرات مقابله 2.90 قرش يذهب للاقتصاد بشكل مباشر، وهذا يعني نمو واستحداث الوظائف، وز

35.86.130.49



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الساكت يقدم حلولا لمشكلة البطالة وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القطاع الصناعی

إقرأ أيضاً:

شركة الذكاء الصناعي الصينية تكبد بتكوين خسائر فادحة

نزلت عملة بتكوين إلى 97.8 ألف دولار، لتخسر أكثر من 6% في ليلة واحدة، بعج تدهور أسعار أسهم قطاع التكنولوجيا.

وتسبب ظهور شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة ديب سيك، ونموذجهاللذكاء الاصطناعي الأرخص، بشدة على معنويات قطاع التكنولوجيا والأسواق المالية الدولية.

Stock prices in real terms are going to have a very difficult decade because the market multiple is going to correct.

The things that are going to do better relative to stocks are going to be things like
Bitcoin, things like gold, and certain kinds of stocks that really benefit… pic.twitter.com/uti5zgnk9A

— Porter Stansberry (@porterstansb) January 27, 2025

ومن أسباب البيع المكثف للعملة المشفرة أيضاً، القلق من قرار أسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياط الاتحادي الأمريكي المنتظر يوم الأربعاء المقبل.

واحتفظت بتكوين بالمرتبة السابعة في التصنيف العالمي لجميع الأصول وفقاً للقيمة السوقية التي نشرها موقع كمبانيز ماركت آب كوم، في حين انزلقت إيثريوم إلى المركز الـ30 بشكل عام،  وسجلت القيمة السوقية للعملات المشفرة انخفاضاً بـ 6.6%.

وقفز حجم التداول على مدار 24 ساعة  96% إلى 157 مليار دولار. تماشياً مع المشاعر العالمية، وانخفضت القيمة السوقية لفئة الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة أيضاً بـ 11.1%  إلى 42.2 مليار دولار ما يعني حصة سوقية بـ 1.3%.

وتراجع سعر بتكوين في تعاملات مساء الأحد، بـ 5.4% بعد أن أنهت الأسبوع الماضي عند 99.035 ألف دولار تقريباً بانخفاض 7.7% عن الأسبوع السابق، و 9% عن أعلى مستوى له على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • شركة الذكاء الصناعي الصينية تكبد بتكوين خسائر فادحة
  • 20.5 مليار درهم قيمة التصرفات العقارية بعجمان في 2024
  • الإعلام الحكومي بغزة يطالب المجتمع الدولي بتوفير 135 ألف خيمة بشكل فوري لمئات الآلاف من العائدين للشمال
  • التخطيط تعلن انخفاض نسب البطالة والفقر
  • شح التوظيف في العراق.. هل يتحول القطاع الخاص إلى الحل السحري؟
  • بناء مستدام من ركام الحرب.. تجربة جديدة تقدم حلولا لغزة
  • مختصون يتحدثون لـ"الرؤية" عن العيوب الفادحة في المباني الجاهزة ويضعون حلولا عملية للمُشترين
  • عُمان تواصل في "دافوس" ترويج الاستثمار في القطاعات الحيوية.. وجلسة حوارية حول "العلاقات العُمانية السويسرية"
  • الحصادي: القضاء على البطالة واجب وطني ومطلب لتحقيق العدالة المجتمعية
  • عضو «غرفة الأخشاب»: مبادرة الـ30 مليار جنيه خطوة نحو تعزيز الإنتاج الصناعي