البوابة:
2024-12-24@17:01:06 GMT

عبارات جميلة عن عيد الاستقلال التونسي

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

عبارات جميلة عن عيد الاستقلال التونسي

في 20 مارس/ آذار من كل عام يحتفل الشعب التونسي في ذكرى استقلال بلادهم من الحكم الاستعماري الفرنسي، يقوم أبناء الشعب في هذا اليوم المميز بتزيين مركباتهم ومنازلهم بالعلم التونسي وإقامة الاحتفالات في الشوارع والحدائق، وإقامة الندوات ومعارض الكتب لاستذكار تاريخ استقلال البلاد، وفيما يلي أجمل عبارات جميلة عن عيد الاستقلال التونسي:

عبارات جميلة عن عيد الاستقلال التونسيفي عيد الاستقلال التونسي 2024 كل عام وانتم بألف خير.

كل عام والشعب التونسي العزيز الغالي، بألف ألف خير، في عيد الاستقلال التونسي موطني نتغنّى بك، وننشد أجمل الأشعار والألحان.كل عام، وتونس العزيزة الغالية بألف خير، لا يوجد سعادة بالنسبةِ لي أكثر من وجودي فيها.المهم كرامة بالنسبة للشرفاء هو الوطن وقضيته، كل عام وأنتم بخير.بوركت أياديكم بما أنجزتموه لنا، عندما صغتم للشعب التونسي الغالي هويته التي أعلناها للعالم، كل عام وأنتم بألف ألف خير.لا شعر، ولا كلمات، ولا خطابة توفي بلدنا فرحتنا بحريته، بالورود والأزهار والشوارع شوارعنا تزينت للتعبير عن فرحتنا بك يا عيد الاستقلال التونسي الغالي والحبيب.كل عام والشعب التونسي الغالي بألف ألف خير.في عيد الاستقلال التونسي 2024- 1445 لن تُعبر الكلمات والعبارات عن فرحنا وحبنا ومدى بهجتنا بهذا الشعب العظم.رسائل عن عيد الاستقلال التونسيأنا تونسي وما في بهالوطن وطن ثاني أغلى منك.تونس أولاً، ولكل العرب، ولكل مجروح يعاني.من أجمل رسائل عن عيد الاستقلال التونسي 2024 لا سعادة سوى في تونس، ولا راحة سوى على أرضه، ولا قيمة للحياة بعيدًا عنه.نتباهى بتونس ونشعر بالفخر للانتماء إليها، ونبذل في سبيل رقيه وتقدمه الغالي.كلماتي وإن كثرت وطالت عاجزة عن التعبير عن مقدار محبتي للشعب التونسي، فاللهم احفظ تونس بحفظك من أعداءه من نعلمهم ومن لا نعلمهم.من رسائل عن عيد الاستقلال التونسي 2024 كل يوم يمر بعيدًا عن تونس، لا أعده من عمري.

عبارات اليوم الوطني الكويتي 2023
أجمل رسائل تهنئة عن العيد الوطني الكويتي

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: تونس کل عام

إقرأ أيضاً:

هل من مصلحة تونس تخريب العلاقة بينها وبين سوريا؟

لا يزال بعض التونسيين يشككون في عملية التغيير الكبرى التي تجري حاليا في سوريا، ومنهم من يعتقد بأن مؤامرة حيكت من قبل جهات متعددة للتخلص من بشار الأسد ونظامه. وأحيانا تقرأ مقالات وتطلع على بيانات وتستمع لتعليقات تصيبك بالدوار، وتستغرب قدرة البعض على الإغراق في الخيال إلى درجة تجاوز حدود اللامعقول. ولو طلع عليهم حاكم سوريا السابق، وأعلمهم بصحة الكثير مما قيل عنه وعن نظامه، لما صدقوه، ولحاولوا أن يعيدوه إلى رشده. حتى الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان لم تسلم من هذا المنزلق، وهو ما بدا واضحا في بيان صدر مؤخرا عن مجلسها الوطني، وحاول رئيسها "رفع الالتباس" للحد من خراب مالطا.

إنها حالة غريبة تكاد لا تصدق، وما يخشى أن يستمر هذا التوجس والتشكيك والخطاب العدائي الذي يستعمله البعض، فتزداد العلاقة بين التونسيين والسوريين تعقيدا، وتطول الجفوة بين شعبين ربطتهما علاقات جيدة منذ فترة طويلة.

حالة غريبة تكاد لا تصدق، وما يخشى أن يستمر هذا التوجس والتشكيك والخطاب العدائي الذي يستعمله البعض، فتزداد العلاقة بين التونسيين والسوريين تعقيدا، وتطول الجفوة بين شعبين ربطتهما علاقات جيدة منذ فترة طويلة
لا يزال مقر السفارة السورية بتونس ينتظر تعيين سفير جديد ليخلف السفير الذي كلفه الأسد قبل بضعة أشهر. ورغم أن وزارة الخارجية التونسية صححت موقفها بعد انحيازها الكامل لصالح النظام المنهار، واتهمت المعارضة بالإرهاب، لم يطرأ في هذا الملف تطورات جديد، واكتفت الجهات الرسمية بمتابعة الشأن السوري من خلال تقارير السفارة التونسية في دمشق. وبدا واضحا أن تونس حاليا ليس لها خيوط تربطها بأطراف سورية يمكن الاعتماد عليها لحماية مصالحها في المستقبل.

ومن المتوقع أن يتم خلال الأيام القادمة تعيين سفير جديد سيكون بالتأكيد تابعا لهيئة تحرير الشام أو قريب منها، وستكون السلطات التونسية مضطرة حسب التقاليد للتعامل معه من أجل تحسين العلاقات الثنائية وحماية مصالح البلدين. عندها لن تكون الأيديولوجية أو الانتماء السابق لأحمد الشرع إلى تنظيم القاعدة عائقا، وإنما ستعمل رغبة الطرفين على طي صفحة الماضي، وتعهد كل منهما بعدم التدخل في شؤون الآخر. لهذا سيبقى العديد من أولئك الذين يعزفون على وتر "الإرهاب القادم" من سوريا ‘لى تونس في حالة تسلل، أو يضعون أنفسهم في تعارض مع سياسة الدولة ومصالح تونس.

ليس القصد من هذا السياق لجم الصحفيين والسياسيين، ومنعهم من التطرق للملف السوري، فذلك أمر مشين لا ينصح به، ولكن المطلوب هو التعامل مع الحالة السورية بدون أفكار مسبقة. فسوريا تمر بظروف صعبة، وبقدر ما فيها من مخاطر وتحديات، هناك أيضا مؤشرات إيجابية عديدة وفي غاية الأهمية. من ذلك على سبيل المثال لا الحصر استقبال القائد العام للإدارة الجديدة فاروق الشرع، نائب الرئيس السابق بشار الأسد، ودعوته للمشاركة في الحوار الوطني، الذي سيحضره ممثلون عن مختلف مكونات الشعب السوري. والجميع يعرفون وزن فاروق الشرع، وأهمية مشاركته في الفترة الحساسة في لقاء سيحدد طبيعة المرحلة القادة من مستقبل سوريا.

وقد لقيت هذه المؤشرات استحسانا واسعا من قبل الكثيرين من داخل الشام ومن خارجه، فليس من المنطقي أن يتعمد بعض التونسيين رغم ذلك إلى حجب هذا الجانب المشرق من المشهد، ويواصلون الحديث عن الأوضاع السورية بنفس الأسلوب الشاذ والمحشو بكثير من الأخطاء والمغالطات. وبدل أن يراجع هؤلاء خطابهم السابق، يصرون على خلط الأوراق والمعلومات من أجل ضرب خصوم لهم في الداخل لا علاقة لهم بما يجري في دمشق.

سوريا تمر بظروف صعبة، وبقدر ما فيها من مخاطر وتحديات، هناك أيضا مؤشرات إيجابية عديدة وفي غاية الأهمية
فقصة التونسيين الذين باعوا أنفسهم لداعش وغيرها من التنظيمات المتطرفة، لا يمكن اعتمادها لفهم الصراع الدائر في تونس بين السلطة ومعارضيها، أو لتلغيم العلاقات التونسية السورية التي يجب الدفع بها نحو الانفتاح والتعاون.. فهذه الورقة أصبحت محروقة وفاقدة للمصداقية وغير مقنعة، إذ هناك متغيرات تثبت العكس تماما. فالعداء أصبح مستحكما بين هذه الجماعات وبين "هيئة تحرير الشام"، ولا يوجد مؤشر واحد يؤكد وجود خطة لدى القيادة السورية الحالية تهدف إلى الإضرار بتونس ومصالحها، هذه فكرة وهمية يجب طردها من الأذهان وعدم التأسيس عليها.

فاستقبال السفير السوري الجديد في الدوحة لممثل حركة النهضة يجب ألا يفهم بكونه عملا عدائيا ضد النظام التونسي، وإنما يمكن تفسيره بكونه انفتاح من قبل السلطة الجديدة في دمشق على مختلف الدول والحركات، خاصة تلك التي أيدت ما حدث ووصفته بالثورة المباركة مثلما فعل راشد الغنوشي في رسالة التهنئة، بل ذهب إلى أكثر من ذلك عندما تحدث عن أحمد الشرع باعتباره "القائد الصامد". لكن مع ذلك، لم يصدر بيان من شأنه أن يمس من تونس ومن أمنها القومي، إذ سبق لأحمد الشرع أن استقبل مسؤولا تركيا رفيع المستوى، وكان مصحوبا بشخصية من مصر محكوم عليها بالإعدام، ومع ذلك اكتفت القاهرة بتسجيل الحدث دون أن تجعل منه قضية لإحداث أزمة دبلوماسية مع السلطات السورية الجديدة، خاصة وقد سبق لأحمد الشرع أن قال في تصريح له إن الثورة السورية انتهت و"لن نسمح بتصديرها".

يجب بناء الثقة بين تونس وسوريا، دون أن يعني ذلك التخلي عن الحذر وعدم الانتباه لم قد يحدث في الطريق. يقول المثل التونسي "اقرأ سورة ياسين وأمسك بيدك حجرا "، فالشام بلد عزيز على قلوب التونسيين.

مقالات مشابهة

  • المنفي يتلقى تهنئة من الرئيس التونسي بيوم الاستقلال
  • عبارات عن نهاية عام 2024
  • طالب اعدادية.. اعتقال خطاط عبارات داعش على مدارس بغداد
  • «جميلة» تطلب الطلاق للضرر بعد 15 يوما فقط من الزواج.. حلم تحول لـ«كابوس»
  • هل من مصلحة تونس تخريب العلاقة بينها وبين سوريا؟
  • «الهجرة غير الشرعية» على رأس ملفات لقاء وزير الداخلية التونسي بسفير الاتحاد الأوروبي
  • حقيقة تفاوض الزمالك مع التونسي علي يوسف
  • جميلة ويفي تحصد جائزة البرج الفضي عن فيلم أحمر
  • دعاء العام الجديد 2025.. كلمات جميلة تبدأ بها السنة القادمة
  • الثقافة تُطلق فعاليات برنامج «مصر جميلة» بالغربية