فياض للمنار حول زيادة التغذية بالكهرباء : تعاون مصرف لبنان ضروري جدا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن فياض للمنار حول زيادة التغذية بالكهرباء تعاون مصرف لبنان ضروري جدا، في حديث للمنار، أكد وزير الطاقة والمياه وليد فياض أن تجديد اتفاق الفيول اويل مع العراق سيزيد ساعاتِ التغذية ولكن معَ توافرِ الشروطِ الماليةِ .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فياض للمنار حول زيادة التغذية بالكهرباء : تعاون مصرف لبنان ضروري جدا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في حديث للمنار، أكد وزير الطاقة والمياه وليد فياض أن تجديد اتفاق الفيول اويل مع العراق سيزيد ساعاتِ التغذية ولكن معَ توافرِ الشروطِ الماليةِ والتشغيليةِ اللازمة.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فياض للمنار حول زيادة التغذية بالكهرباء : تعاون مصرف لبنان ضروري جدا وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الأطفال في اليمن معرضون للأمراض وسوء التغذية والعنف
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) باليمن، أن 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة إلى مساعدة إنسانية.
وقال المكتب الأممي في بيان تزامنا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام “في اليمن، يحتاج 9.8 ملايين طفل إلى شكل أو أكثر من أشكال المساعدة الإنسانية”.
وأضاف في عامها العاشر من الصراع، لا تزال اليمن تواجه أزمة حماية وإنسانية كبرى، حيث يدفع الأطفال الثمن الأغلى.
ولفت البيان الأممي إلى أن الأطفال أكثر عرضة للعيش في فقر، وغير مسجلين في المدارس الابتدائية، وهم معرضون بشكل خاص للأمراض وسوء التغذية والعنف.
والثلاثاء، أعلن صندوق “التعليم لا ينتظر” التابع للأمم المتحدة، تقديم منحة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم التعليم في اليمن.
وأضاف في بيان أن التحديات المتفاقمة المرتبطة بالنزاع وتغير المناخ والنزوح القسري أدت إلى وجود 4.5 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة.
وأكثر من مرة، سبق أن شكت الأمم المتحدة من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، مما أدى إلى تقليص حجم المساعدات وتضرر مختلف فئات المجتمع، خصوصا الأطفال.