رئيس جامعة حلوان يهنئ الرئيس السيسي والقوات المسلحة بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
هنأ الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، بمناسبة الذكرى الـ51 لانتصارات العاشر من رمضان المجيدة.. كما هنأ قادة وضباط وجنود القوات المسلحة وأبناء الشعب المصري بهذه المناسبة العظيمة.
وأكد الدكتور قنديل، أن ملحمة العاشر من رمضان ستظل شاهدة على بطولات وتضحيات رجال القوات المسلحة البواسل، التي نستلهم منها أسمى معاني الفداء والعطاء، مضيفا، أن هذا اليوم العظيم هو مصدر مجد وفخر للقوات المسلحة المصرية وللشعب المصري على مر التاريخ، ووسام على صدور الشهداء الأبرار الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم من أجل الوطن.
وأشار رئيس جامعة حلوان إلى أن ذكرى انتصارات العاشر من رمضان ستظل مصدر إلهام لنا جميعًا على مر العصور والأزمان، نتعلم ونستلهم منها معاني العزيمة والإصرار وضرورة العمل بروح انتصار العاشر من رمضان للحفاظ على استقرار الوطن، كما يستلهم منها شبابنا حب الوطن وروح الفداء والتضحية والعطاء.
اقرأ أيضاًالنيابة الإدارية تهنئ الرئيس السيسي بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
وزير التنمية المحلية يهنئ رئيس مجلس الوزراء بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات المسلحة الرئيس السيسي حب الوطن ذكرى انتصارات العاشر من رمضان رئيس جامعة حلوان انتصارات العاشر من رمضان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: أتوقع تطبيق نظام جديد للقبول بالكليات خلال الـ5 سنوات المقبلة
أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المدة المتوقعة لتنفيذ الاستراتيجية الجديدة الخاصة بالتعليم العالي وأن تأتي بنتائج مثمرة يكون خلال الـ5 سنوات المقبلة، لافتا إلى أن المستهدف عقد امتحانات تحديد مستوى بالجامعات للوقوف على احتياجات الطلاب، والعمل على أن يكون الطالب مكتملًا بالمهارات خاصة في مجال التخصص العلمي الخاص به، كذلك دعم مهارات اللغات والتكنولوجيا.
استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العملوأوضح رئيس جامعة حلوان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجامعات المصرية بدأت العمل على استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العمل، لافتا إلى أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المجتمع الأكاديمي اليوم هي اكتفاء البعض بعمل الدراسات العلمية داخل مصر وعدم استكمالها بالخارج للاستفادة من الخبرات العلمية، ومن ثم انخفضت البعثات ما أثر سلبًا على جودة التعليم الجامعي، وللأسف كان البعض لا يحبذ التغيير ولا يميل للتطوير، بل يرضى بالوضع الحالي وتلك هي المشكلة، فالجميع يرغب في الحصول على شهادة جامعية دون جهد أو تعب، وهذا الأمر انتهي بلا رجعة.
تدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصريوأشار إلى أنه حاليا يجري العمل على تكثيف التعاون الدولي وتدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصري وإيجاد فرص بديلة للطلاب بدلاً من السفر للخارج وتعظيم الموارد والدخول في عصر التكنولوجيا، والمشاركة العلمية أصبحت فرض عين على الجامعات وتبادل المعرفة لتطوير التعليم وإيجاد قنوات تعليمية متميزة أمام الطلاب بمختلف المجالات والحصو على المنح والشهادات الدولية ذات التؤامة المشتركة، وزيادة عدد الطلاب الوافدين لمختلف الكليات المصرية.