مدير قطاع العمليات المركزية بشرطة أبوظبي يشارك في إنجاز المعاملات بترخيص العين
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
اطلّع اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري مدير قطاع العمليات المركزية في شرطة أبوظبي على خدمات إسعاد المتعاملين في إدارة ترخيص السائقين والمركبات بمنطقة العين وذلك ضمن مبادرة "في الميدان".
وشارك الموظفين في إنجاز معاملات الجمهور ووقف على كفاءة وفعالية إجراءات العمل فيها واستمع لاستفساراتهم وملاحظاتهم ومقترحاتهم حول الخدمات المقدمة لهم، ومدى رضاهم عن سرعة إنجاز معاملاتهم، واستمع إلى إيجاز عن الخدمات المقدمة للجمهور والجهود المبذولة لتوفير الوقت والجهد بما يعزز السعادة والشعور بالرضا لدى المتعاملين.
وأكد الحرص على تنفيذ توجيهات القيادة الشرطية الرامية إلى تحقيق السعادة والرفاهية للمتعاملين ضمن مجتمع إيجابي وسعيد دائماً وفق منهجية منظمة ودقيقة لتحقيق السعادة للأفراد والمجتمع.
ولفت إلى اهتمام شرطة أبوظبي بتطوير إمكانات الكوادر المتخصصة ورفع قدراتها لتقديم الخدمات المتميزة للمراجعين، من خلال التدريب المستمر وتعزيز الجودة والتميز المؤسسي ونشر ثقافة الولاء والاستخدام الأفضل للتقنيات. أخبار ذات صلة تنبيه من شرطة أبوظبي 10 لاعبين «الأغلى استثماراً» في «أدنوك للمحترفين» المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين شرطة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
مدير معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو لا يريد أي حل سياسي
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن إسرائيل تواصل عدوانها على قطاع غزة لعدة أسباب، أبرزها ممارسة الضغط على حركة حماس للدخول في مفاوضات بشأن ملف الرهائن، ودفعها للتنازل عن مطالبها.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل تعمل على الضغط على الفلسطينيين لدفعهم إلى ترك منازلهم، مما يشير إلى أن الهدف الأساسي لنتنياهو هو تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزةوأشار إلى أن نتنياهو يتبنى سياسة التدمير الشامل، حيث تزداد وتيرة العنف عادة في المراحل الأخيرة من الحروب، مما يفسر قصف إسرائيل للقطاع براً وبحراً وجواً.
وأوضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يسعى إلى حل سياسي فيما يتعلق بالرهائن، بل يفضل حلاً إنسانيًا لتجنب إعطاء الطرف الآخر فرصة للاعتقاد بأنه حقق نصراً.
وأضاف أن نتنياهو يواجه ضغوطاً كبيرة من أهالي الرهائن الذين يطالبون بالإفراج عنهم، إلى جانب الضغوط الأخرى التي تمارسها حكومته اليمينية المتطرفة لدفعه إلى استمرار العدوان على غزة.
ولفت إلى أن نتنياهو يشعر بالنشوة حالياً جراء الاغتيالات التي نفذتها قواته، والتغيرات التي طرأت على المنطقة، خصوصاً في سوريا، إلى جانب التفاهمات التي تمت مع حزب الله في لبنان.