- شاهد ردة فعل كريستيانو رونالدو تجاه طفل لم يتمالك دموعه حينما رآه “فيديو مؤثر”
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن شاهد ردة فعل كريستيانو رونالدو تجاه طفل لم يتمالك دموعه حينما رآه “فيديو مؤثر”، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق ردة فعل طفل التقى بكريستيانو رونالدو قبل مباراة النصر أمام باريس سان جيرمان في اليابان،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد ردة فعل كريستيانو رونالدو تجاه طفل لم يتمالك دموعه حينما رآه “فيديو مؤثر”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق ردة فعل طفل التقى بكريستيانو رونالدو قبل مباراة النصر أمام باريس سان جيرمان في اليابان.
تعاطف كريستيانو مع الطفل الذي انهار بالبكاء فور رؤيته، واحتضنه بشدة.
وبحسب الفيديو المتداول، فقد حظي الطفل بتوقيع كريستيانو على قميصه.
أثار الفيديو تعاطف الكثيرين ونال إشادة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
من جهة أخرى، دافع لاعب كرة القدم الشهير، كريستيانو رونالدو، بقوة وشراسة عن المملكة العربية السعودية خلال مقابلة تلفزيونية أجريت معه على قناة أجنبية.
وأكد أنه لا يرغب الانتقال إلى أوروبا ويريد مواصلة اللعب في السعودية.
وأشار الى أنه رفض الانتقال إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعب في نفس الدوري الذي يلعب فيه اللاعب الشهير ليونيل ميسي الذي رفض في وقت سابق اللعب في المملكة.
ولفت الى أن الدوري السعودي يتمتع بقوة كبيرة أكثر من الدوري الأمريكي.
طفلّ يلتقـي التاريخ ????#النصر_في_اليابان ???????? #AlNassrJapanTour2023 ???????? pic.twitter.com/CJgpHH6ij7
— نادي النصر السعودي (@AlNassrFC) July 25, 2023
ما حقيقة تعرض الفنانة دنيا بطمة للضرب؟ مفاجآت من العيار الثقيل سيدة مصرية تنتقم من زوجها بطريقة بشعة.. هذا ما فعلته به وهو في نومه بعد تعرضها للضرب وفقدان أسنانها.. دنيا بطمة تعتزل !!185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد ردة فعل كريستيانو رونالدو تجاه طفل لم يتمالك دموعه حينما رآه “فيديو مؤثر” وتم نقلها من تركيا الآن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رونالدو النصر شاهد رونالدو موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیدیو مؤثر
إقرأ أيضاً:
إن لم تكن معي
يُقال إن الناجحين يصنعون موجة؛ بينما الحاسدون يحاولون الغرق فيها، وفي السنوات الأخيرة هبطت موجة النجاح والسيطرة التي تزعمها الغرب في مختلف الأصعدة، في ظل صعود دول ترغب في النجاح مثل الصين، والمملكة العربية السعودية، خصوصًا في المجال الرياضي؛ حيث أصبح الغرب يصارع لعدم الغرق في هذه الأمواج، فقام الإعلام الغربي باستخدام أحد أبرز مواهبه، وهو” الاستهداف” وإلصاق التهم بالآخرين، وهذا الأمر ما قاموا به مؤخرًا مع المملكة العربية السعودية.
الإعلام الغربي مدرسة في استحداث المصطلحات المطاطة، واستخدامها ضد الآخرين، في حال تعارض ما يقوم به الآخرون لما فيه مصلحتهم مع مصالح الغرب، أو ما قد يشعرهم بالتهديد والمنافسة، والمضحك أن هذه المصطلحات بالإمكان إطلاقها تجاه كل ما يقوم به الغرب من أفعال؛ ومنها مصطلح “الغسيل الرياضي” الذي أصبح كالعِلك في أفواه الإعلام اليساري المتطرف بجميع فئاته؛ سواء الرياضي أو السياسي أو حتى الكوميدي تجاه نجاحات المملكة في عالم الاستضافات الرياضية، الذي توّج بفوز المملكة بحق استضافة كأس العالم 2034. الغسيل الرياضي هو مصطلح يطلق على استخدام الرياضة؛ كوسيلة لتلميع السمعة من خلال وسائل مختلفة؛ مثل الغسيل الأخضر (في مجال البيئة) أو الغسيل الثقافي، وكما ترون أن هذا التعريف مطاط جدًا، ويسهل على الإعلام الغربي استخدامه تجاه الآخرين؛ بهدف تعزيز الهيمنة الغربية، حيث إنها تاريخيًا هي من كانت تهيمن على الرياضة العالمية، وبروز دول أخرى كمنافسين، يُنظر إليه على أنه تهديد لهذه الهيمنة، والقلق من فقدان السيطرة على الرياضة كمجال اقتصادي مربح من باب الحقوق التجارية والإعلامية.
الحقيقة أن الاحتكار الذي يقوم به الغرب في جميع المجالات؛ بما فيها الأخلاق والرياضة يجعل النجاح أو محاولة المنافسة لهم تشكل تهديدًا، وبالرغم من وجود ممارسات حقيقية تستحق النقد، ووسمها بهذا المصطلح، إلا أن الإعلام الغربي غالبًا ما يكون انتقائيًا، ويعكس ازدواجية في المعايير، التي تهدف إلى حماية مصالحه وإدامة هيمنته على الرياضة العالمية، وكما قال المفكر الكبير نعوم تشومسكي:” الغرب لا يخشى إلا من يهدد مكانته؛ لذا يعمل على إبقاء الآخرين في الصفوف الخلفية.”
بُعد آخر.. دول غربية مثل الولايات المتحدة وإنجلترا استخدمت الرياضة للدعاية السياسية (مثل الألعاب الأولمبية) كاستخدام الولايات المتحدة للألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 1984؛ كمنصة للدعاية السياسية خلال الحرب الباردة، إلا أن الإعلام الغربي نادرًا ما ينتقدها.
@MohammedAAmri