سياسي كردي:انسحاب حزب بارزاني من انتخابات برلمان الإقليم لخسارته 11 مقعداً من الكوتا
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
آخر تحديث: 19 مارس 2024 - 12:47 م بغداد/شبكة أخبار العراق- كشف السياسي الكردي حكيم عبد الكريم، الثلاثاء، أسباب انسحاب الحزب الديمقراطي من المشاركة بانتخابات برلمان كردستان.وقال عبد الكريم في حديث صحفي، إن “القرار جاء بسبب خسارة الحزب الديمقراطي 11 مقعدا من مقاعد الكوتا وأيضا خسارته لـ 400 ألف صوت انتخابي كان يستخدمهم للتزوير والحصول على أصواتهم بطريقة غير قانونية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن إغتيال عضو مكتب حماس السياسي
وبحسب مصادر فلسطينية، لقي البردويل مصرعه أثناء أدائه صلاة قيام الليل في الليلة 23 من شهر رمضان، إثر غارة استهدفت خياما تؤوي نازحين جنوبي قطاع غزة.
ولد صلاح البردويل في مخيم خان يونس للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة في 24 أغسطس 1959، لأسرة فلسطينية لاجئة تعود أصولها إلى قرية الجورة قضاء غزة، وهو متزوج وله ثلاثة أولاد وخمس بنات.
انتمى البردويل لـ "جماعة الإخوان المسلمين" في فترة مبكرة من حياته، وانخرط في نشاطاتها الدعوية والاجتماعية والمؤسساتية، والتحق بحركة "حماس" منذ تأسيسها أواخر عام 1987، وشارك في تنفيذ فعالياتها الوطنية.
وتعرض في العام 1993 للاعتقال وتعرض للتحقيق لمدة سبعين يوما في سجني غزة وعسقلان، كما اعتقل عدة مرات من قبل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية. وكان البردويل من مؤسسي "حزب الخلاص الوطني الإسلامي" عام 1996، ورئيسا للدائرة الإعلامية في الحزب، وممثل الحزب في المجلسين الوطني والمركزي التابعين لمنظمة التحرير.
وشغل منصب الناطق الإعلامي الرسمي لحركة "حماس" في مدينة خان يونس، ومن قياداتها في قطاع غزة، وانتخب عضوا في المكتب السياسي للحركة عام 2021.
وانتخب البردويل نائبا في المجلس التشريعي عن كتلة التغيير والإصلاح التابعة لحركة "حماس" في الانتخابات التشريعية التي جرت عام 2006، وكان مسؤولا عن ملف العلاقات الخارجية في الكتلة، ومقررا للجنة السياسية بالمجلس التشريعي، وعضوا في لجنة الرقابة، وهو عضو في اتحاد الكُتَّاب الفلسطينيين.
دعا البردويل خلال لقاءاته الصحفية بشكل متكرر إلى التوصل إلى مصالحة حقيقية تقوم على إصلاح منظمة التحرير بما يضمن مشاركة الكل الفلسطيني في مؤسساتها، والاتفاق على برنامج وطني مشترك لمواجهة إسرائيل، وطالب بمغادرة السلطة الفلسطينية مربع التنسيق الأمني، وأن تنخرط في مواجهة تل أبيب.
وشدد على أن "المقاومة الفلسطينية أعادت الاعتبار للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وفرضت معادلة الردع على الاحتلال وجيشه، وأن المسجد الأقصى المبارك سيظل رمزا للمسلمين، وستبقى فلسطين كلها إسلامية