شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مع أزمة الحبوب عالميا مباحثات لتعويض النقص محليا، بحث رئيس مجلس أمناء الديوان الليبي للحبوب وزير الاقتصاد والتجارة 8220;محمد الحويج 8221; مع عدد من وكلاء الوزراء ورجال الأعمال، آلية تزويد .،بحسب ما نشر ليبيا الأحرار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مع أزمة الحبوب عالميا.

. مباحثات لتعويض النقص محليا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مع أزمة الحبوب عالميا.. مباحثات لتعويض النقص محليا

بحث رئيس مجلس أمناء الديوان الليبي للحبوب وزير الاقتصاد والتجارة “محمد الحويج” مع عدد من وكلاء الوزراء ورجال الأعمال، آلية تزويد المطاحن والشركات بالإنتاج المحلي من الحبوب والتنسيق بين أصحاب المطاحن والمشاريع الزراعية لإنتاج الحبوب بالمنطقة الجنوبية.

ووفق وزارة الاقتصاد، فقد ناقش الحاضرون تقرير نشاط ديوان الحبوب للعام الجاري والإجراءات المتعلقة بتوفير ساحات توريد الحبوب وتقديم التسهيلات اللازمة للشركات والمطاحن في توريد الحبوب، والوقوف على العراقيل والصعوبات التي تواجه عمل الديوان وسُبل معالجتها.

ونقلت الوزارة عن المجتمعين تأكيدهم على توجيهات رئاسة الوزراء بدعم الإنتاج المحلي من الحبوب في إطار تشجيع الاستثمار بقطاع الزراعة ودعم المزارعين لزيادة وتطوير الإنتاج الوطني والحفاظ على الأمن الغذائي للمستهلك

من جهته دعا وزير الزراعة والثروة الحيوانية لتنظيم اجتماع مع المنتجين للحبوب و أصحاب المطاحن بالتنسيق مع الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة لإتمام عملية تزويد الشركات والمطاحن بالإنتاج المحلي المتوفر لديها من الحبوب.

مخزون لا يكفي !!

هذا واشتكى مدير ديوان الحبوب حسن العمامي من ضعف الإنتاج المحلي للقمح، مطالبا بصرف ميزانية لتوفير احتياجات ليبيا من الحبوب.

وأوضح العمامي للأحرار أن ليبيا تحتاج إلى 1.250 مليون طن من الحبوب سنويا، وأن الإنتاج المحلي لا يتعدى 100 ألف طن، موضحا أن 45 طنا هي قمح فقط.

وتابع العمامي أن الديوان لم يستلم ميزانية خاصة به منذ تأسيسه، عازيا هذا الأمر لعدم اعتماد ميزانية للدولة.

أسعار غير مسبوقة للقمح

هذا وتسجل أسعار القمح ارتفاعا غير مسبوق عالميا، في زيادة تعد الأكبر في الأسعار منذ 10 سنوات.

يأتي هذا الارتفاع في أعقاب انسحاب روسيا من اتفاقية الحبوب الموقعة مع أوكرانيا برعاية أممية وتركية، حيث هددت موسكو باستهداف جميع السفن المتواجدة في البحر الأسود والقاصدة الموانئ الأوكرانية باعتبارها أهدافا عسكرية.

وحذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من تداعيات خطيرة على مئات الملايين في العالم جراء انسحاب روسيا من اتفاقية الحبوب، مؤكدا أن العالم يشهد ارتفاعا ملحوظا في أسعار القمح.

وفي يوليو 2022 وقعت تركيا والأمم المتحدة وروسيا وأوكرانيا في إسطنبول اتفاقية لاستئناف صادرات الحبوب من الموانئ الأوكرانية، للمساعدة في معالجة أزمة الغذاء العالمية.

ومددت الاتفاقية 3 مرات، حيث سهلت نقل أطنان من الحبوب والمواد الغذائية، في إطار محاولات لمعالجة أزمة الغذاء العالمية، في حين انتهت الاتفاقية يوم الاثنين الماضي دون التوصل إلى اتفاق تمديد جديد.

المصدر: وزارة الاقتصاد والتجارة + قناة ليبيا الأحرار + وكالات

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مع أزمة الحبوب عالميا.. مباحثات لتعويض النقص محليا وتم نقلها من ليبيا الأحرار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإنتاج المحلی من الحبوب

إقرأ أيضاً:

تراجع أسعار النفط: هل خفض الفائدة الأمريكي سيشعل أزمة اقتصادية جديدة؟

سبتمبر 19, 2024آخر تحديث: سبتمبر 19, 2024

المستقلة/- شهدت الأسواق النفطية تراجعا ملحوظا في الأسعار خلال التعاملات الآسيوية اليوم الخميس، بعد أن فاجأ البنك المركزي الأمريكي الأسواق بخفض أسعار الفائدة بأكبر من المتوقع، مما أثار قلقًا متزايدًا بشأن الاقتصاد الأمريكي.

هذا الانخفاض المفاجئ في أسعار النفط يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الخطوة بداية لأزمة اقتصادية جديدة تهدد الاستقرار العالمي.

هل خفض الفائدة إشارة على تدهور الاقتصاد الأمريكي؟

خفض الفائدة الذي أعلنه مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بنصف نقطة مئوية يعكس مخاوف أعمق بشأن تباطؤ محتمل في سوق العمل الأمريكي. وبينما كان من المتوقع أن يدعم هذا الخفض النشاط الاقتصادي، إلا أن الأسواق استجابت بتراجع أسعار النفط، مما يشير إلى أن المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي قد تفوق الفوائد المتوقعة من خفض الفائدة.

الشرق الأوسط في المشهد: هل للصراعات دور في تراجع الأسعار؟

على الرغم من أن الشرق الأوسط يشهد تصعيدات أمنية خطيرة، بما في ذلك انفجار أجهزة اتصال لاسلكية يستخدمها “حزب الله” اللبناني، إلا أن هذا التوتر لم يكن كافيًا لدفع أسعار النفط نحو الارتفاع كما هو معتاد في مثل هذه الظروف. هذا يفتح باب التساؤلات: هل بدأ العالم في تجاهل المخاطر الجيوسياسية، أم أن الاقتصاد الأمريكي أصبح العامل الحاسم في تحديد اتجاهات السوق؟

مقالات مشابهة

  • تراجع أسعار النفط: هل خفض الفائدة الأمريكي سيشعل أزمة اقتصادية جديدة؟
  • أزمة المركزي تتصدر مباحثات خوري
  • كبير الباحثين بمعهد واشنطن: أزمة مصرف ليبيا المركزي بعيدة عن الحل
  • حرشاوي: اقتصاد ليبيا في أزمة لأن المصرف المركزي تم قطع رأسه
  • "المشاط" تعقد جلسة مباحثات مع وزير الخارجية والتجارة المجري لمناقشة تعزيز الاستثمار المشترك بين البلدين
  • المشاط تعقد جلسة مباحثات مع وزير الخارجية المجري لبحث التعاون المشترك
  • مصر وتركيا توحدان طرفا الصراع لحل أزمة النفط في ليبيا
  • «الاستثمار»: الحكومة قطعت شوطا كبيرا في استعادة مصر لمكانتها الاقتصادية عالميا
  • “جون أفريك”: 1200 شركة تونسية تعاني من أزمة مصرف ليبيا المركزي
  • تزايد العمالة الأجنبية في العراق وتأثيرها على الاقتصاد المحلي