للدايت.. طريقة تحضير أم علي بالكاجو وجوز الهند| غنية بالبروتين
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أم علي من الحلويات التي يحبها الجميع، إلا أنها تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية، مما يتجنب البعض تناولها، خاصًة من يتبع نظام صحي لخسارة الوزن، لذا نقدم لك طريقة عملها بمكونات صحية ومفيدة تنفع للدايت.
المقادير
- عجينة البف باستيري : عبوة (سمراء)
- حليب : نصف لتر (منزوع الدسم أو قليل الدسم)
- سكر : كوب (سكر فركتوز / دايت)
- كاجو : ربع كوب
- زبيب : ربع كوب
- جوز الهند : ربع كوب
- كريم : نصف كوب (طازج وسائل)
طريقة التحضير
في صينية الفرن ضعي عجينة البف بستري، واتركيها حتى تنتفخ، وقطعيها إلى شرائح.
ضعي الحليب على النار، وأضيفي له جميع المكونات بما فيها العجين، وحركيها على النار؛ حتى يتشكل خليط متجانس القوام، ثم اسكبيها في طبق فرن يصلح للتقديم.
أدخليها الفرن على درجة حرارة 150 لمدة 20 دقيقة، ثم أشعلي الشواية من الأعلى لمدة 5 دقائق، وقدميها ساخنة مع الزينة المفضلة من المكسرات.
فوائد تناول الكاجو
يحسن صحة العظام والفم
محتوى الفسفور في الكاجو يجعله ضروريًا للنمو الصحي لأسنانك وعظامك كما يساعد الفوسفور الجسم في تخليق البروتين وامتصاص الكربوهيدرات والحفاظ على صحة الخلايا.
مصدر ممتاز لمضادات الأكسدة
يحتوى الكاجو على العديد من مضادات الأكسدة مثل فيتامين E و K؛ يحتوي الكاجو على كلا الفيتامينات، ما يساعد جسمك على مقاومة الأكسدة.
غنى بالزنك
بالإضافة إلى احتوائه على كميات عالية من النحاس، يعتبر الكاجو مصدرًا كبيرًا للزنك الذى يعد من أبرز المعادن لصحتك فيؤدي الفشل في الحصول على ما يكفي من الزنك إلى الإضرار بوظائف الجهاز المناعي، لأن هذا المعدن مهم لتطوير خلايا الجهاز المناعي.
غني بالبروتين
مثل جميع المكسرات، يعتبر الكاجو مصدرًا ممتازًا للبروتين الذى يساعد على إعادة بناء الأنسجة العضلية إضافة إلى ذلك، يمنعك تناول البروتين من الشعور بالجوع بين الوجبات، ما يساعدك على الالتزام بنظام غذائي صحي.
يعد الكاجو خيارًا ممتازًا للوجبات الخفيفة للأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض السعرات الحرارية أو عالي البروتين ويمكن أن يؤدي تناول الكاجو إلى تعزيز جهاز المناعة لديك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أم علي طريقة عمل أم علي
إقرأ أيضاً:
كيف يساعد «الموز» على النوم العميق؟
أظهرت أبحاث علمية متتابعة أن تناول الموز قبل النوم يساهم في تحسين جودة النوم وزيادة عمقه ومدته، ويدعم قدرة الجسم على الاسترخاء بفضل تركيبته الغنية بالعناصر التي تؤثر مباشرة في الجهاز العصبي ومراكز تنظيم النوم.
وتشير الدراسات إلى أن الموز يوفر مزيجًا فريدًا من الأحماض الأمينية والمعادن والفيتامينات التي تعمل معًا كمنظومة طبيعية تساعد الجسم على الدخول في مرحلة النوم بسلاسة، خصوصًا عند تناوله في الساعات الأخيرة من اليوم.
التريبتوفان… مفتاح الميلاتونين والسيروتونين
يحتوي الموز على حمض التريبتوفان، وهو حمض أميني أساسي يستخدمه الدماغ لإنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما من أهم الهرمونات المسؤولة عن التهدئة وتنظيم دورة النوم، ويفيد خبراء الصحة أن زيادة التريبتوفان في الجسم تعزز سرعة الانتقال إلى النوم العميق وتشجع على نوم مستقر ومريح.
المغنيسيوم… تهدئة العضلات وتهيئة الجسم
يوصف الموز بأنه أحد المصادر الجيدة للمغنيسيوم، وهو عنصر يلعب دورًا محوريًا في تهدئة الأعصاب وتنظيم عمل العضلات، ويعاني كثير من الأشخاص من اضطرابات في النوم نتيجة انخفاض نسبة المغنيسيوم، بينما يساعد تناول موزة قبل النوم في دعم مستويات هذا المعدن وتحسين الاسترخاء.
البوتاسيوم… حماية من التشنجات الليلية
يسهم البوتاسيوم الموجود في الموز في منع التشنجات العضلية التي تُعد أحد أسباب الاستيقاظ الليلي، ويؤدي الحفاظ على توازن هذا المعدن في الجسم إلى نوم هادئ يخلو من الانقباضات المفاجئة.
الكربوهيدرات… تعزيز امتصاص التريبتوفان
توفر الموزة الواحدة نحو 27 غرامًا من الكربوهيدرات، وهو ما يساعد التريبتوفان على الوصول إلى الدماغ بسهولة أكبر، ويعزز إنتاج الهرمونات المهدئة، ويدعم قدرة الجسم على الدخول في حالة الاسترخاء.
الألياف… نوم دون جوع
تمنح الألياف الموجودة في الموز إحساسًا بالشبع يمتد لوقت أطول، ما يقلل احتمالية الاستيقاظ ليلًا بسبب الجوع، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يشعرون بالجوع قبل النوم بوقت قصير.
فيتامين B6… دعم الهرمونات المنظمة للنوم
يوفر الموز نسبة مهمة من فيتامين B6 الذي يساعد الجسم على تصنيع السيروتونين والميلاتونين، ما يجعله عنصرًا إضافيًا يعزز الراحة الليلية.
التوقيت المثالي لتناول الموز
يشير خبراء التغذية إلى أن أفضل وقت لتناول الموز هو قبل النوم بمدة تتراوح بين ساعة وساعتين، بحيث يتمكن الجسم من هضمه والاستفادة من مكوناته دون ثقل على الجهاز الهضمي أثناء النوم.
نصائح مكملة للحصول على نوم أفضل
ورغم الفوائد الواسعة للموز، إلا أنه عامل مساعد ضمن مجموعة عادات يجب الالتزام بها للحصول على نوم صحي، وتشمل:
• تقليل استخدام الهواتف والشاشات قبل النوم.
• تثبيت مواعيد النوم والاستيقاظ يوميًا.
• ضبط درجة حرارة الغرفة على مستوى مريح.
• تجنب الكافيين في فترات بعد الظهر والمساء.