اليوم العالمي لمتلازمة داون.. فرصة للتوعية بدور المصابين في المجتمع
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
اليوم العالمي لمتلازمة داون.. يحتفي العالم في الحادي والعشرين من مارس كل عام باليوم العالمي لمتلازمة داون وذلك لزيادة الوعي العام والدفاع عن حقوق الاندماج والرفاهية من ذوي متلازمة داون.
متى تهدد وجبة الإفطار الصحة العامة؟ وزير الصحة يتابع الموقف التنفيذي للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة
متلازمة داون هي حالة جينية ناجمة عن زيادة اضافية في مادة الكروموسوم الصبغي 21 الذي يؤدي إلى الإعاقة الذهنية، حيث لا يُعرف حتى اليوم السبب وراء هذه الظاهرة.
ومتلازمة داون هي مجموعة من الصفات الجسدية والنفسية الناتجة عن مشكلة في الجينات تحدث في مرحلة مبكرة ما قبل الولادة، حيث يكون أصحاب متلازمة داون ذوي ملامح مميزة في الوجه.
وقد اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر عام 2011م هذا اليوم حيث يهدف إلى التوعية بمتلازمة (داون)، ودعم الأشخاص المصابين بها وعائلاتهم.
كما يُقدر عدد المصابين بمتلازمة داون بـ 1 من بين كل 1100 فرد، إلى 1 من بين كل 1000 فرد من الولادات الحية في جميع أنحاء العالم.
كما يعاني هؤلاء غالبًا من التخلف العقلي بدرجة معينة. وتتفاوت حدة علامات المرض من مريض إلى آخر، لكنها تترواح، بشكل عام، ما بين الخفيفة جدا والمتوسطة.
وأغلبية الذين يعانون من متلازمة داون يتميزون بملامح وجه مميزة، مثل الشكل الجانبي المسطح، الأذنين الصغيرتين، العينين المائلتين والفم الصغير، ورقبة،و يدين وساقين قصيرة.
الأعراض
ضعف في العضلات ومفاصل مرخية
في مرحلة الطفولة المتأخرة يتحسن مستوى التوتر العضلي عادة.
نسبة الذكاء أقل من المعدل العام.
مشاكل في القلب
مشاكل في الأمعاء
مشاكل في الأذنين
مشاكل في التنفس
أهداف الاحتفال
التوعية بمتلازمة داون وكيفية حدوثها
التوعية بدور الأشخاص المصابين بمتلازمة داون في المجتمعات
تشجيع الأشخاص المصابين بمتلازمة داون على الدراسة أو العمل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العالم الجمعية العامة للأمم المتحدة متلازمة داون بمتلازمة داون متلازمة داون
إقرأ أيضاً:
عدن.. محكمة توجه بالإفراج بالضمان الحضوري عن متهم بانتحال صفة طبيب أمراض جلدية
وجهت محكمة صيرة أمس الثلاثاء، بالإفراج بالضمان الحضوري عن متهم بانتحال صفة طبيب أمراض جلدية، ومنعه من السفر.
وعقدت محكمة صيرة الابتدائية بمحافظة عدن، الثلاثاء، جلسة للنظر في قضية أدهم فيصل عبدالعزيز خليل، المتهم من قبل النيابة العامة بانتحال صفة طبيب أمراض جلدية، واستخدام وثائق مزورة، وممارسة مهنة الطب في العاصمة الماليزية كوالالمبور لسنوات.
ومنحت المحكمة المتهم أدهم فيصل فرصة للرد، حيث أكد أن النيابة العامة أخذت مهلة كافية، امتدت لأكثر من سنة وثلاثة أشهر، قبل إحالة القضية للمحكمة، متسائلًا: "هل كل هذه الفترة لم تكن كافية لتجهيز الأدلة، أم أن الهدف هو إطالة فترة حبسي؟
وعليه، قررت المحكمة قبول طلب النيابة العامة وفتح باب المرافعة، ومنحها فرصة أخيرة لتقديم آخر ما لديها من أدلة وردود جديدة.
كما قررت الإفراج عن المتهم الأول (أدهم فيصل عبدالعزيز) بالضمان الحضوري، ومنعه من السفر خارج الجمهورية اليمنية لأي سبب كان.
وأعلنت تأجيل الجلسة إلى ما بعد الإجازة القضائية، وتحديد موعدها في 22 أبريل 2025.