40 منظمة حقوقية تدعو لإجراء معالجة شاملة لانتهاكات الحرب في اليمن
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن 40 منظمة حقوقية تدعو لإجراء معالجة شاملة لانتهاكات الحرب في اليمن، يمن مونيتور قسم الأخبار دعت أكثر من 40 منظمة، بينها هيومن رايتس ووتش، إلى اعتماد خطط شاملة لتحقيق العدالة في اليمن، خلال أي مفاوضات .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 40 منظمة حقوقية تدعو لإجراء معالجة شاملة لانتهاكات الحرب في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/قسم الأخبار
دعت أكثر من 40 منظمة، بينها هيومن رايتس ووتش، إلى اعتماد خطط شاملة لتحقيق العدالة في اليمن، خلال أي مفاوضات لإنهاء النزاع، تتضمن أحكاما للمساءلة، وجبر الضرر، والتعويضات.
جاء ذلك بينما أصدرت منظمات مجتمع مدني يمنية و”روابط ضحايا وناجين يمنيين”، اليوم الأربعاء، “إعلان اليمن للعدالة والمصالحة” يحدد رؤيتهم المشتركة لتحقيق العدالة والمصالحة في اليمن بعد النزاع.
وقالت نيكو جعفرنيا، باحثة اليمن والبحرين في هيومن رايتس ووتش: “لم تعالج أطراف النزاع والمجتمع الدولي بشكل شامل الانتهاكات الحقوقية الواسعة المرتكبة خلال هذا النزاع.
وأضافت: على أطراف النزاع والمبعوث الخاص للأمم المتحدة والمجتمع الدولي ككلّ ضمان إشراك المجتمع المدني بشكل فعال في أي مفاوضات سلام، واستخدام هذا الإعلان كخارطة طريق لعمليات العدالة بعد النزاع”.
ويُجري السعوديون والحوثيون مفاوضات للتوصل إلى اتفاق سلام محتمل منذ أشهر عدة، رغم توقف المفاوضات بسبب مسألة دفع الرواتب الحكومية حسبما ورد.
ولم تُشرَك أطراف النزاع الأخرى في هذه المفاوضات. استُبعد المجتمع المدني اليمني إلى حد كبير من هذه المفاوضات، وغيرها من مفاوضات السلام ووقف إطلاق النار خلال الحرب التي استمرت لعقد تقريبا، وهُمشت قضايا حقوق الإنسان أو تم تجاهلها باستمرار.
ووثقت هيومن رايتس ووتش ومنظمات حقوقية أخرى انتهاكات واسعة للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان في اليمن.
وفي جرائم حرب محتملة أخرى، أطلق الحوثيون، الذين يسيطرون على العاصمة ومعظم أنحاء البلاد، قذائف هاون، وقذائف صاروخية، وصواريخ على مناطق مكتظة بالسكان في اليمن والسعودية، وزرعوا ألغاما أرضية في مناطق مدنية في جميع أنحاء البلاد. احتجز الطرفان الأشخاص تعسفيا، وأخفوهم، وعذبوهم، ومنعوا وصول المساعدات الإنسانية.
وبحسب المنظمة الحقوقية، احتجز الأطراف الأشخاص تعسفيا، وأخفوهم، وعذبوهم، ومنعوا وصول المساعدات الإنسانية.
وأضافت المنظمة أنه طوال سنوات النزاع التسع، لم تحاسب أطراف النزاع، أو الأمم المتحدة، أو الدول القوية منتهكي الحقوق. وبموجب القانون الدولي العرفي، فإن الأطراف المتحاربة ملزمة بتقديم “تعويض كامل عن الخسائر أو الأذى” الناتج عن انتهاكاتها للقانون الإنساني الدولي.
وقالت جعفرنيا: “طال انتظار العدالة والمساءلة عن الانتهاكات في اليمن خلال سنوات النزاع التسع. مع استمرار المفاوضات، وبينما تستعد الدول لجلسة مجلس حقوق الإنسان في سبتمبر/أيلول، ينبغي لها تلبية مطالب المجتمع المدني الواردة في الإعلان”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 40 منظمة حقوقية تدعو لإجراء معالجة شاملة لانتهاكات الحرب في اليمن وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هیومن رایتس ووتش یمن مونیتور
إقرأ أيضاً:
«التايمز» تكشف: تصريحات المسؤولين الأوروبيين عن «زيلينسكي» في العلن تختلف عمّا يهمسون
أفادت صحيفة “التايمز”، بأن “التصريحات العلنية للمسؤولين الأوروبيين بشأن النزاع الأوكراني وسلوك فلاديمير زيلينسكي تتعارض مع تقييماتهم الحقيقية التي يعبرون عنها همسا في الغرف المغلقة”.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن “تقييمات هؤلاء المسؤولين لوضع النزاع الأوكراني، بالإضافة إلى انتقاداتهم لسلوكيات زيلينسكي، تتشابه إلى حد كبير مع التصريحات العلنية التي يطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.
واستشهدت “التايمز”، “بوجهة نظر ترامب الصريحة، والتي تتطابق مع آراء العديد من المسؤولين الأوروبيين، مستندة إلى ما حدث خلال الاجتماع المثير الذي جمع ترامب بزيلينسكي في المكتب البيضاوي”.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول بريطاني لم يكشف عن اسمه قوله “إن زيلينسكي، بعد ثلاث سنوات من النزاع، يعاني من إرهاق شديد، مما قد يدفعه إلى اتخاذ قرارات غير مدروسة”.
كما حذرت الصحيفة من أن “حدوث تحول جذري في ساحة المعركة لصالح الجيش الروسي قد يظهر الخلافات السياسية الداخلية في أوكرانيا، مما قد يؤدي إلى تمرد علني ضد سياسات زيلينسكي”.
وفي الأسبوع الماضي، شهدت واشنطن، اجتماعا، بين “ترامب ونائبه جي دي فانس مع زيلينسكي، والذي تحول إلى مشادة علنية”، وحاول ترامب خلالها إقناع زيلينسكي بأن “أوكرانيا لا تملك القدرة على مواصلة القتال”، مؤكدا أن “دعم واشنطن كان العامل الرئيسي في استمرارها خلال المراحل الأولى من النزاع، بينما حاول زيلينسكي المجادلة والدفاع عن موقفه”.
آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 12:20