أمانة حائل تواصل أعمال تطوير طريق الملك عبدالعزيز
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أعلنت أمانة منطقة حائل استمرار الأعمال الميدانية لتطوير طريق الملك عبدالعزيز.
وأوضحت الأمانة، عبر حسابها على منصة إكس (تويتر سابقا): "ستشاهدون الأيقونة التنموية للطرق الحضرية في مشاريعنا".
وتابعت: "العمل متواصل للإيفاء بمتطلبات برنامج جودة الحياة، وتعزيز أنسنة المدن".
#حائل_الأجمل | ????
تستمر الأعمال الميدانية لتطوير طريق
الملك عبدالعزيز لتشاهدوا الأيقونة التنموية للطرق الحضرية في مشاريعنا العمل متواصل للإيفاء بمتطلبات برنامج جودة الحياة، وتعزيز أنسنة المدن ????
#أمانة_منطقة_حائل pic.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طريق الملك عبدالعزيز أمانة حائل
إقرأ أيضاً:
نائب أمير الشرقية: الاستثمار في البنية التحتية الذكية يحسن جودة الحياة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية، نائب رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة الشرقية رئيس اللجنة التنفيذية، بمناسبة تقدم مدينة الخُبر للمركز 61 عالميًا في تصنيف المدن الذكية، أن ما تحققه المملكة من إنجازات متتالية يأتي بتوفيق الله ثم دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – التي تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وقال إنّ ما وصلت إليه مدينة الخُبر من تقدم لافت في تصنيف المدن الذكية لعام 2025، وصعودها 38 مركزًا لتبلغ المرتبة 61 عالميًا، يُعد إنجازًا وطنيًا يُضاف إلى سلسلة النجاحات التي تشهدها المنطقة الشرقية.استقطاب الاستثمارات
أخبار متعلقة أمير الشرقية: تقدم الخبر بمؤشر المدن الذكية يُجسد رؤية القيادة الطموحةالأحساء.. 7 خدمات جديدة تسريعاً لوتيرة التحول الرقمي في القطاع البلديقال سموه: “إن هذا التقدم يعكس حجم الجهود المبذولة من كافة الجهات المعنية، وفي مقدمتها هيئة تطوير المنطقة الشرقية، ويؤكد أن الاستثمار في البنية التحتية الذكية والابتكار يؤتي ثماره في تحسين جودة الحياة، واستقطاب الاستثمارات، وتعزيز مكانة مدننا على الخارطة العالمية”.
وأضاف سمو نائب أمير المنطقة الشرقية: “نحن في الهيئة، وبتوجيهات ومتابعة مستمرة من سمو سيدي أمير المنطقة الشرقية، ملتزمون بالمضي قدمًا في تنفيذ الخطط والمبادرات التي تسهم في بناء مدن ذكية مستدامة بالمنطقة، تسهم في رفاه الإنسان، وتُعزز من تنافسيتنا إقليميًا وعالميًا”.