هناك مطالبه بحل الجيش وانا مع هذا المطلب لان الجيش كما قال اولادنا فى مظاهرات الثوره الجيش ماجيش السودان الجيش جيش الكيزان وكل قيادات الجيش من الكيزان هذه مساله فى غاية الوضوح ومعروف ان الكيزان لم يتركوا محايد فى الجيش فقد تم تعيين ضباط الجيش على الاقل من عضويتهم ومن لا ينتمى لهم تم فصله ولكن المشكله من سيحل الجيش ؟ومن الذى سيكون الجيش الجديد وباى سلطه وكيف ؟ فالمسالة ليس امنيات اوهتاف ؟ وهذا جيش مؤدلج سيقاتل لآخر رجل فيه وفى يده السلاح .
وهل سيرتضى ذلك الاخوان المسلمين ( الكيزان ) ؟وهل بعد القرار سيطأطىء الجيش راسه وينصرف ؟! ويذهب فى حاله بسلام ؟ ويتقبل ذلك التنظيم الاسلامى وقد استعاد قوته مؤخراً نحن مع حل الجيش ومحاكمة قادته ولكن كيف سيتم ذلك ؟ وهل سيرتضى الدعم السريع ان ينفرد الجيش بتمثيل الوطن إذا قررنا جيش واحد للوطن ؟ وهل سيحل الدعم السريع نفسه ليصبح جيش الوطن جيش واحد ؟؟ ومن سيحل مكان الجيش عند حله ؟ ام سيظل الوطن بلا جيش إلى ان يكون جيش جديد نرتضيه ؟؟ اتمنى ان نكون عقلانيين فى حلولنا وعمليين والخطأ الذى وقعت فيه قحت انها تعاملت مع جيش مؤدلج بعد الثوره فلم تنتبه لذلك فقد كانت مشغوله ومسرعه نحو المناصب وكان من المفترض ان ترفض اى تعامل مع هذا الجيش المؤدلج وكانت قحت قويه بشباب الثوره ولكنها ضعيفه بالوله نحو المناصب وكان يمكنها فى بداية الثوره بما تملكه من قوه حل الجيش الكيزانى وتكوين جيش جديد ولكن ……………
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة: حزنت لخسارة الأهلي أمام باتشوكا ولكن الفريق قدم مباراة كبيرة
قال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، إنه حزين لخسارة النادي الأهلي في مباراته أمام فريق باتشوكا المكسيكي في بطولة كأس التحدي التي أقيمت في قطر.
وزير الشباب والرياضة: حزنت لخسارة الأهلي أمام باتشوكا ولكن الفريق قدم مباراة كبيرةوتابع الدكتور أشرف صبحي في تصريحاته لقناة المحور مع الإعلامي خالد الغندور:" شعرت بحزن كبير جدًا بخسارة النادي الأهلي من باتشوكا، كوزير رياضة مصري لا أريد أن يكون أي أحد أفضل من أي مصري بكل تأكيد".
جروس يحدد صفقات الزمالك والراحلين في ميركاتو يناير وزير الشباب والرياضة: منتخب مصر كان يستحق الوصول لكأس العالم قطر 2022وأضاف:" كل إنجاز أو تطوير بيحدث من أي مصري أو نادي مصري اتباهى به بكل تأكيد وهذا ما نهدف له من تطويرالمنشآت الرياضية لمساعدة الجميع على تحقيق الإنجازات".
وأكمل:" في مصر نمتلك أكبر الأندية مثل الأهلي والزمالك وهناك أندية أخرى أظهرت تطور كبير خلال الفترة الأخيرة".
واستطرد:" كنت في مباراة الأهلي وباتشوكا بجوار رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم والمهندس هاني أبوريدة ووزير الرياضة القطري، وطوال المباراة النادي الأهلي كان مسيطر على الكرة وكان هناك حمل بدني عالي جدًا على الفريق وقاموا بجمهود كبير".
وأردف: "ركلات الترجيح بها توفيق ولا توفيق وقلت للكابتن محمود الخطيب أن لا يحزن وهذا قدر وكنت أتمنى أن يصل النادي الأهلي للمباراة النهائية لتمثيل مصر في نهائي كأس الإنتركونتيننتال وكنت أنوي العودة من حفل الاتحاد الافريقي في المغرب إلى قطر لحضور المباراة النهائية في حالة وصول النادي الأهلي لها".
واختتم وزير الشباب والرياضة:" الرياضة عودتنا إن مع نهاية كل بطولة يتم إغلاق صفحتها ونبدأ في النظر فيما هو قادم للتجهيز له بشكل مثالي".