منتخب مصر يخوض مرانه الأساسي اليوم استعدادا لمواجهة نيوزيلندا بكأس عاصمة مصر
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يخوض منتخب مصر الأول، تدريبه الأساسي اليوم الأربعاء، استعدادا لمواجهة نيوزيلندا في بطولة كأس عاصمة مصر، التي يشارك فيها الفراعنة بجانب منتخبات تونس وكرواتيا ونيوزيلندا في الفترة من 18 وحتى 22 مارس الجاري.
ومن المقرر أن يستقر حسام حسن في تدريب اليوم على التشكيل الذى يخوض به لقاء نيوزيلندا الافتتاحي في البطولة، كما يحدد خطة اللعب الأنسب لكتابة بداية مثالية في ولايته الجديدة مع الفراعنة.
يشارك منتخب مصر في مباراتين فقط في بطولة كأس العاصمة الإدارية، الأولى أمام منتخب نيوزيلندا، والثانية ستكون مع أحد طرفي المباراة الثانية وهما منتخبا كرواتيا وتونس، وستكون لتحديد الفائز بالمركز الأول، حال فاز منتخب مصر على نيوزيلندا في المباراة الأولى.
وستكون مباراة منتخب مصر الثانية لتحديد صاحب المركز الثالث، حال خسارة الفراعنة المباراة الأولى أمام نيوزيلندا.
وتضم قائمة المنتخب الوطني 25 لاعبا هم: " فى حراسة المرمى: مصطفى شوبير ومحمد عواد ومحمد أبو جبل والمهدى سليمان، وفي محمد هانى وأكرم توفيق ومحمد حمدى ومحمد شكرى وأحمد حجازى ومحمد عبد المنعم ورامى ربيعة وأحمد رمضان، وفي الوسط حمدى فتحى ومروان عطية وإمام عاشور ومحمد مجدى أفشة وأحمد نبيل كوكا، والهجوم محمود تريزيجيه ومصطفى فتحى ومصطفى شلبي وعمر مرموش ومصطفى محمد وأحمد عاطف ومحمد شريف ومحمد الشامي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر تدريب منتخب مصر كأس العاصمة كأس عاصمة مصر بطولة كأس عاصمة مصر منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
الشارقة يُتوَّج بكأس «أبطال آسيا» لليد
علي معالي (أبوظبي)
تُوِّج الشارقة بلقب بطولة كأس الأندية الآسيوية الأبطال لكرة اليد، بعد فوزه على الخليج السعودي «حامل اللقب» 27 - 26، في المباراة النهائية التي جرت بالعاصمة القطرية الدوحة، ليؤكد «الملك» جدارته باللقب القاري الذي يحرزه للمرة الأولى.
قدم الشارقة عرضاً رائعاً في المباراة النهائية، حيث قلب تأخره 11 - 13 في الشوط الأول، إلى انتصار مثير في النهاية، وسيطر على الملعب خلال اللقاء الذي شهد إثارة حتى لحظاته الأخيرة.
ويعد اللقب هو الأول في تاريخ أندية الإمارات على صعيد كرة اليد، وسبق أن نالت المركز الثاني عبر شباب الأهلي، وضمن الشارقة بطل كأس أندية آسيا التأهل إلى كأس العالم للأندية أبطال القارات.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر