السفير البريطاني في العراق يروي تجربة صيامه يوما في رمضان
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
#سواليف
أعلن #السفير_البريطاني لدى #العراق #ستيفن_هيتشن أنه نجح في تجربة #الصيام مع #المسلمين ليوم واحد خلال شهر #رمضان المبارك، معربًا عن سعادته بهذه التجربة.
وشارك هيتشن عبر حسابه على منصة إكس، متابعيه تجربة الصيام للمرة الأولى، وعلّق على صورة له ظهر فيها يتناول التمر مع قدح من اللبن، قائلًا “ذهب الظمأ وابتلت العروق”.
ذهب الظمأ وابتلت العروق
لقد نجحت في الصيام اليوم. ولكن هذا ليس بشيء بالمقارنة إلى صيام شهر، أو لمن يقوم بأعمال بدنية أثناء الصيام.
إن التزام المسلمين بممارساتهم الدينية أمر مدهش. pic.twitter.com/A6mhOE7CNI
وأضاف “لقد نجحت في الصيام اليوم، ولكن هذا ليس بشيء بالمقارنة إلى صيام شهر أو لمن يقوم بأعمال بدنية أثناء الصيام”.
وتابع “التزام المسلمين بممارساتهم الدينية أمر مدهش”.
وكان هيتشن قد أعلن نيته تجربة الصيام، مستشيرًا متابعيه من العراقيين والمسلمين، لإبداء النصائح بغية استمرار صيامه.
وعدتكم راح اصوم ليوم واحد بهذا رمضان ، كرمز للتضامن مع المسلمين.
راح اصوم باجر ان شاء الله.
فاريد منكم نصائح شلون اكمل اليوم.
وطبعا راح اوافيكم باجر من قلب الحدث بالي يصير وياي.
طبعا قبل شوية كنت مسوي عزيمة افطار في بيتي بالسفارة. pic.twitter.com/g0M6mPm4m3
وقال في تدوينة باللهجة المحلية الدارجة “وعدتكم راح أصوم ليوم واحد بهذا رمضان كرمز للتضامن مع المسلمين، أريد منكم نصائح شلون أكمل اليوم، وطبعًا راح أوافيكم باجر من قلب الحدث بالي يصير وياي. طبعًا قبل شوية كنت مسوي عزيمة إفطار في بيتي بالسفارة”.
وبعدها، شارك السفير البريطاني صورة عبر حسابه في إكس، لوجبة السحور التي تكونت من التمر واللبن الرائب، ودوّن عليها بحديث للنبي محمد ﷺ “تَسَحَّرُوا فإن في السَّحُورِ بَركة”، وأضاف “سحوري اليوم بناء على نصائحكم”.
«تَسَحَّرُوا؛ فإن في السَّحُورِ بَركة»
سحوري اليوم بناءاً على نصائحكم.
ومثل ما وعدتكم راح اوافيكم بالتفاصيل خلال اليوم.#رمضان_كريم pic.twitter.com/4yaAycPvvQ
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السفير البريطاني العراق ستيفن هيتشن الصيام المسلمين رمضان رمضان كريم
إقرأ أيضاً:
"أكل أول" تجربة ثقافية ومذاقية في قطر خلال رمضان
يعتبر مهرجان 'أكل أول' في نسخته الثانية تجربة استثنائية لزواره خلال رمضان، حيث يقدم لهم رحلة عبر نكهات الماضي، يجمع بين الأصالة والابتكار، ليزيد المشهد السياحي والترفيهي في قطر تألقاً طوال شهر رمضان المبارك، ويأخذ المهرجان زواره في أجواء فريدة.
وتستمر فعاليات الدورة الثانية من مهرجان "أكل أول" حتى نهاية الشهر المبارك في ميناء الدوحة القديم، والذي أصبح وجهة سياحية وترفيهية رئيسية.
وتتنوع النكهات مع تنوع المطاعم والمقاهي المحلية الشهيرة، التي تشارك في المهرجان مثل "طباخ الوالدة"، و"خيمة السمبوسة"، و"ريكس"، و"باباي"، و"مطعم الزرقا"، و"فلافل الصديق"، و"حلويات البحصلي"، و"كافتيريا فلسطين"، و"ستيرلنغ"، و"عمر الخيام"، و"شجاع"، و"هرجيسه"، و"ممتاز"، و"صيدا"، و"كباب الطيب"، و"مطعم الشباب"، و"مطابخ اليازي"، مما يتيح للزوار فرصة استكشاف تنوع المطبخ القطري.
ويستفيد مهرجان "أكل أول" من الطفرة القوية التي شهدها قطاع الضيافة في قطر سواء من حيث البنية التحتية الممتازة ممثلة في الفنادق والمطاعم ومنشآت الترفيه والمقاصد السياحية التراثية التي أصبحت نقطة جذب قوية للسياح، إلى جانب افتتاح العديد من المشاريع السياحية الجديدة، بما في ذلك حديقة مريال المائية، التي تعد الأكبر من نوعها في قطر، ومنتجع هابيتاس رأس بروق الواقع داخل محمية الريم الطبيعية، وهي منطقة مدرجة ضمن قائمة اليونسكو للمحميات الحيوية.