شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن مشاهدات من نفايات مؤتمر صحفي بالعاصمة المصرية القاهرة، • لا أعرف كيف ولماذا سمحت السلطات المصرية بفتح فنادقها وأجهزة إعلامها لمتابعة صديد الأحاديث التي بثتها وتبثها مجموعة من عملاء المخابرات العالمية .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشاهدات من (نفايات) مؤتمر صحفي بالعاصمة المصرية القاهرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مشاهدات من (نفايات) مؤتمر صحفي بالعاصمة المصرية القاهرة

• لا أعرف كيف ولماذا سمحت السلطات المصرية بفتح فنادقها وأجهزة إعلامها لمتابعة صديد الأحاديث التي بثتها وتبثها مجموعة من عملاء المخابرات العالمية ..لا أعرف كيف سمحت مصر وتسمح لأبرز مثيري الفتن والحروب في تاريخ السودان الحديث بالدخول إلي أراضيها وأمامهم آلاف السودانيين الذين لاذوا بأرض الكنانة بسبب المغامرة الإنقلابية التي حرّضت عليها وخططت لها مجموعة شياطين إنس الحرية والتغيير جناح المجلس المركزي والذين دفعوا حميدتي ومليشياته لخوض الحرب التي تدور الآن .. كانوا يهيئون أنفسهم للجلوس علي كرسي السلطة تحت أرجل حميدتي .. عندما فوجئوا وصُعقوا بفشل إنقلاب حميدتي هربوا فزعين إلي خارج السودان وتركوا مليشيا التمرد تلاقي حتفها ومصيرها أمام ضربات الجيش السوداني ..

• لا أعرف كيف تسمح مصر لمجموعة من بقايا النفايات السياسية بالإساءة إلي الشعب السوداني باستهبال جديد ظناً منها أن هذا الشعب ينسي .. وظناً منها أن الشعب السوداني بلا ذاكرة ..

• الذين تحدثوا مساء يوم الثلاثاء 25 يوليو في المؤتمر الصحفي لمجموعة النفايات السياسية السودانية بالقاهرة ، هذه المجموعة هي ذاتها التي ظلت طيلة سنوات مابعد سقوط الإنقاذ تتحرك في فراغ الفشل الكارثي حتي أوصلت السودانيين إلي بوابة جحيم حرب 15أبريل ..• تحدث عمر الدقير ..وهو أبرز رموز الفشل السياسي في زمان مابعد الإنقاذ ..

• تحدث النكرة طه عثمان أحد المغفلين النافعين في صندوق نفايات الحرية والتغيير ..

• تحدث الصديق الصادق المهدي والذي يثبت في كل مرة يتحدث فيها أنه رجل مثل زهرة البلاستيك لاطعم لها ولارائحة !!

• تحدث ياسر عرمان الرجل الذي أثبت فعلاً وقولاً ومن خلال وقائع مشهودة ومعلومة أنه ما دخل في شيئٍ إلا شانه .. ويكفي أن رحلته مع قرنق وحميدتي إنتهت بخروجهما من الدنيا وعالم السياسة في ظروفٍ غامضة وكارثية !!

• مايطلبه الشعب السوداني من مصر أن تغلق المنافذ أمام مجموعة الإرهابيين في قوي الحرية والتغيير الذين تحدثوا مساء اليوم في مؤتمر صحفي هزيل بالقاهرة..

• لن تستطيع القاهرة الأمنية أن تلعب علي كل الحبال في أزمة السودان الحالية .. الذين يطالبون من قلب القاهرة بتصنيف المؤتمر الوطني كتنظيم إرهابي هم ذاتهم الذين كانوا علي سدة الحكم في السودان لمدة أربع سنوات كالحة عجزوا خلالها عن تقديم دليل واحد يؤكد ضلوع المؤتمر الوطني في أي نشاط إرهابي ..بينما تقف مئات الشواهد والأدلة علي ضلوع شلة ياسر عرمان المتواجدة حالياً في القاهرة في أخطر عملية إرهابية في تاريخ السودان الحديث وذلك من خلال تحريضهم مليشيا الدعم السريع علي الدخول في مغامرة الإنقلاب علي الفترة الإنتقالية .. ولما فشلت خطتهم (تملّصوا) بدناءة يحسدون عليها من مليشيا الدعم السريع وأدانوها اليوم مجبرين في بيانهم الهزيل الذي تلاه نجل الصادق المهدي الذي يؤكد كل مرة حقيقة أن نار الأنصار تلد رماداً مرّةً .. بعد مرّة !!

• ماتعلمه المخابرات المصرية أن شلة ياسر عرمان التي ترافقه حالياً في القاهرة ، تعلم المخابرات المصرية أن هذه المجموعة لن تستطيع مخاطبة أي عدد من السودانيين المقيمين الآن في القاهرة ..ليس في أي ميدان عام أو صالة إجتماعات في أي فندق من فنادق القاهرة .. لن تستطيع شلة العمالة التي تتبع عرمان بمصر أن تخاطب أي عدد من السودانيين في أصغر قهوة من قهاوي مصر ..

• لن تستطيع شلة الحرية والتغيير الحديث إلي أي تجمع سوداني بمصر .. التحدي أمامهم أن يقدموا علي هذه التجربة الديمقراطية ..سيكون الرد عليهم ليس بالشباشب والبراطيش وحسب .. وإنما بالبصق في وجوه لاتستحي ولاتخجل من مخازيها السياسية ومع هذا لاتخجل من لعنة الحاضر السوداني التي تلاحقها أينما حلّت ..

• شاهت الوجوه ..

صورة قلمية : عبدالماجد عبدالحميد

عبدالماجد عبدالحميد

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشاهدات من (نفايات) مؤتمر صحفي بالعاصمة المصرية القاهرة وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحریة والتغییر

إقرأ أيضاً:

هل يُسهم مؤتمر الاتحاد الأفريقي للحوار السوداني في توافق سياسي؟

الخرطوم- انطلقت في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا اليوم الجمعة الجولة الثانية من الاجتماع التحضيري لمؤتمر الحوار السوداني، الذي ينظمه الاتحاد الأفريقي، حيث يتوقع مراقبون إنتاج رؤية مغايرة لوثيقة أصدرتها قوى قريبة من الجيش في الجولة الأولى، وهذا ما يعزز الانقسام في المشهد السياسي.

وستستمر اجتماعات أديس أبابا التي مُنع الإعلام من حضورها 3 أيام، بمشاركة تحالف تنسيقية "تقدم"، و"الحركة الشعبية – شمال" بقيادة عبد العزيز الحلو، و"حركة تحرير السودان" بزعامة عبد الواحد محمد نور، وحزب البعث العربي الاشتراكي بالسودان.

وينتظر أن تجيب الاجتماعات عن 6 أسئلة تطرحها الآلية الأفريقية رفيعة المستوى المعنية بالسودان برئاسة محمد بن شمباس، وتشمل مكان انعقاد مؤتمر الحوار السوداني، وموعده والأطراف المشاركة فيه، وأجندته وتمويله، وآليات تنفيذ مقرراته.

وسبق أن اختتم في العاصمة الأثيوبية مؤتمر تحضيري للقوى السودانية، خلال الفترة من 10 إلى 15 يوليو/تموز الماضي، شاركت فيه أكثر من 20 كتلة وحزب ومجموعات مدنية وشبابية، أبزرها "قوى الحرية والتغيير- الكتلة الديمقراطية" برئاسة جعفر الميرغني، وكتلة الحراك الوطني بزعامة التجاني السيسي، وكتلة التراضي الوطني برئاسة مبارك الفاضل المهدي، حيث يساند أغلبية المشاركين الجيش السوداني.

وقاطع المؤتمر التحضيري تحالف "تقدم" برئاسة عبد الله حمدوك، بسبب مشاركة قوى اعتبرتها واجهات لنظام الرئيس المعزول عمر البشير، وعدم مشاورتها في أجندة المؤتمر وغياب الشفافية، بينما تُتهم "تقدم" من قبل خصومها بالتقارب مع قوات الدعم السريع.

رؤية ما بعد الحرب

وقال الناطق الرسمي باسم تنسيقية "تقدم" بكري الجاك إن اجتماعات أديس أبابا تأتي في إطار إطلاق عملية سياسية، تؤسس لواقع ما بعد الحرب، بالتزامن مع مباحثات وقف إطلاق النار.

وأوضح في تصريح صحفي أن القوى المشاركة في الاجتماعات -رغم ما قد يكون بينها من تباينات- "تظل القوى الحاملة لرؤية مغايرة لمستقبل البلاد، أساسها المواطنة المتساوية وحسن إدارة التنوع، عبر مشروع وطني تنموي يرى جل السودانيين أنفسهم فيه".

كما أشار الجاك إلى أن الهدف من الاجتماعات هو تطوير "رؤية مشتركة"، تمهد لتصورات حول الأجندة وأطراف العملية السياسية، "لتصحيح البداية الخاطئة التي صاحبت اجتماع الاتحاد الأفريقي في يوليو/تموز الماضي، والذي ضم مجموعة جلها مناصرة لرؤية الحرب وسلطة الأمر الواقع، وتحمل تصورات تعمل لشرعنة الحرب واستمرارها" حسب تعبيره.

من جانبها كشفت مصادر في الآلية الأفريقية المعنية بالسودان -طلبت عدم الإفصاح عن هويتها- أن الجولة الجديدة للاجتماع التحضيري يُتوقع أن تخرج ببيان ختامي ووثيقة تحمل رؤية القوى المشاركة بشأن مؤتمر الحوار السوداني، الذي يحدد قضايا ما بعد الحرب.

وتتوقع هذه المصادر في حديثها للجزيرة نت أن تكون الخلافات بين وثيقة هذا الاجتماع والاجتماع التحضيري الأول الذي استضافه الاتحاد الأفريقي ليست كبيرة، ومن الممكن أن يلعب رئيس الآلية محمد بن شمباس دورا لسد الفجوات بين الوثيقتين، لإقرار رؤية واحدة للفرقاء السودانيين تؤسس للمرحلة السياسية الجديدة.

التوافق أو العزلة

ويرى مدير السلام وحقوق الإنسان في السودان الدكتور أبو القاسم قور أن تحالف "تقدم" يتبنى رؤية إقصائية، لذا قاطع الجولة الأولى من الحوار، وأنه يريد الانفراد بتشكيل المشهد السياسي، بينما توجد تناقضات بين مكوناته، كما أنه فقد القوى الحية التي تمثل الثورة، مثل "لجان المقاومة" وقوى سياسية أخرى فاعلة.

وحسب حديث الخبير في دراسات السلام للجزيرة نت فإن القوى الأخرى المقابلة لتحالف "تقدم" باتت كتلة حرجة، ولا يستبعد أن يقدم التحالف تنازلات للتوافق معها للتوصل إلى رؤية سياسية موحدة، وفي حال رفض ذلك سيجد نفسه في عزلة حتى لو ساندته قوى خارجية.

أما الباحث السياسي إبراهيم علي يوسف، فيعتقد أن الخلاف بين مواقف القوى السياسية الموالية للجيش والمناهضة لها ليس جوهريا، ولكنها تتنافس على تشكيل المشهد السياسي، وجميعها تستبطن الاستئثار بالسلطة في مرحلة ما بعد الحرب.

واعتبر الباحث في حديثه للجزيرة نت أن تحالف "تقدم" رفض المشاركة في الجولة الأولى لأن عدد الكتل والقوى المشاركة أكثر منه عددا، وبالتالي فإنها تستطيع تمرير مواقفها وفرض رؤيتها، ويرجح أنه في حال لم تقدم جميع الأطراف تنازلات متبادلة فإن حالة الاستقطاب والانقسام السياسي ستستمر.

وأقرت الجولة الأولى من الاجتماع التحضيري رؤية تدعو لعقد حوار سوداني-سوداني في داخل البلاد، بعد الوصول إلى وقف لإطلاق النار، وإجراء المشاورات اللازمة مع الاتحاد الأفريقي.

واعتمد الاجتماع إطلاق عملية الحوار على 3 مراحل، تتضمن تحديد المرجعيات الدستورية وشكل الحكم والمؤسسات، وتحديد مهام وصلاحيات الحكومة الانتقالية، إضافة إلى التوافق على فترة الحكم وصلاحياته.

وحددت المقترحات أن يكون الحوار سودانيا شاملا لا يستثني أحدا، إلا في حال صدرت بحقه أحكام بموجب القانون تحت طائلة جرائم الحرب، أو الجرائم ضد الإنسانية أو جرائم الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والإبادة الجماعية، أو بموجب الوثيقة الدستورية.

وفسر مراقبون هذه الفقرة بأنها تعني ضمنيا عزل حزب المؤتمر الوطني الحاكم سابقا بزعامة عمر البشير، حيث إن لجنة تفكيك النظام السابق التي حلت الحزب وصادرت ممتلكاته استندت على الوثيقة.

مقالات مشابهة

  • بدء مشاورات الحوار السوداني في العاصمة الإثيوبية
  • ممثل الاتحاد العالمي للمواطن المصري بقطر: مؤتمر «الخارجية والهجرة» عكس اهتمام الدولة بمصريين الخارج
  • مؤتمر صحفي لإعلان تفاصيل «إيجي هيلث» الاثنين المقبل
  • الجيش السوداني يحبط هجوما كبيرا لميليشيات الدعم السريع على مدينة الفاشر
  • هل يُسهم مؤتمر الاتحاد الأفريقي للحوار السوداني في توافق سياسي؟
  • كيف يحاول الاتحاد الأفريقي استعادة السيطرة على الملف السوداني؟
  • محافظ القاهرة يجتمع بشركات المرافق بالعاصمة ويؤكد: هدفنا تقديم أفضل خدمة للمواطنين
  • الأمم المتحدة: تضرر أكثر من 73183 شخص في 11 ولاية سودانية جراء الفيضانات
  • كاتب صحفي: توقيت العفو عن 600 محكوم عليهم دليل على مراعاة البعد الإنساني
  • الخارجية السودانية رداً على البيان الاماراتي: التوقف عن تسليح المليشات كفيلة بتحقيق السلام