البوابة:
2025-02-03@03:17:32 GMT

صحفي لبناني ينفي زواج إسماعيل هنية للمرة الثالثة

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

صحفي لبناني ينفي زواج إسماعيل هنية للمرة الثالثة

نفى نشر الصحفي والمدوّن اللبناني أحمد ياسين ما يتردد حول زواج اسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، من فتاة تدعى ملاك خانجي.

وعبر حسابه الرسمي في منصة "إكس"، تويتر سابقًا، نفى ياسين المزاعم المحيطة بهنية، المتواجد حاليًا في قطر.

وأشار ياسين في تغريدته إلى أن هنية يقيم في قطر، ولم يقم مؤخرًا بأي زيارة خارج الدوحة مؤخرًا، باستثناء زياراته إلى العاصمة المصرية القاهرة لإجراء مفاوضات تتعلق بالأوضاع الدامية في قطاع غزة.

كما ذكر ياسين في تغريدته إلى أن هنية متزوج مرة واحدة فقط وليس ثلاثًا كما يجري تداوله في منصات التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين.

وتاليًا نص تغريدة أحمد ياسين:

علاوة على ذلك، قال العديد من الناشطين إن الاتهامات الموجهة ضد هنية يتم الترويج لها على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل حسابات مدعومة من الماكينة الصهوينية بهدف تشويه سمعة المقاومة الفلسطينية وسط فشل إسرائيل في تحقيق "أهدافها الحربية" وخسارتها الفادحة أمام مقاتلي حماس في غزة.

زواج اسماعيل هنية في تركيا

وكانت حسابات قد تداولت خلال اليومين الماضيينادعاءات لا أساس لها من الصحة مفادها أن إسماعيل هنية تزوج من امرأة تبلغ من العمر 28 عامًا، زاعمين أن هذا هو زواجه الثالث.

وبحسب ما ورد على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن إسماعيل هنية، 62 عامًا، عقد قرانه للمرة الثالثة على امرأة تدعى ملك خانجي، في تركيا.

ولم تقتصر الاتهامات على "زواج" رئيس حماس، ومع ذلك، ادعى الكثيرون أن مراسم عقد القران تمت في إسطنبول بتركيا، وأن الداعية المصري وجدي غنيم قد قام بذلك يوم الجمعة 8 مارس 2024.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: إسماعيل هنية حماس حركة المقاومة الفلسطينية حماس غزة الدوحة فلسطين تركيا إسطنبول

إقرأ أيضاً:

«التواصل الاجتماعي مخاطر وضوابط وأحكام» ندوة لخريجي الأزهر بالغربية

شاركت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية، في فعاليات المحاضرة الثانية من سلسلة المحاضرات التثقيفية التي يتم تنفيذها بالتعاون مع الجمعية الشرعية بالمحلة، بإشراف فضيلة الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة بالغربية والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون بطنطا وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وفضيلة الدكتور محمود عثمان نائب رئيس فرع المنظمة بالغربية، والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون بطنطا، والدكتور حاتم عبدالرحمن رئيس الجمعية الشريعة والأستاذ بجامعة الملك عبدالعزيز بالسعودية، وذلك بالقاعة الرئيسية بمركز القدس الطبي بالمحلة.

وقدم اللقاء الدكتور أحمد العطفي أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، وحاضر بالندوة الأستاذ الدكتور ياسر الفقي أستاذ الفقه بكلية التربية بجامعة الأزهر الشريف

وأشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي الاتصال بين البشر، ووفّرت فرص التعليم والعمل عن بعد، لكنها أيضًا سيطرت على البشر وهزت كيان الأسر ، وساعدت على تصدّر التفهات، وغياب الهوية وانحراف الفكر والعقيدة، وانتشار الأمراض النفسية والعصبية، فبات من واجب أرباب الأسر أن يستعيدوا دورهم التربوي، ويعيدوا الدفء والمودة إلى البيوت فالأسرة هي البنيان الأساسي للمجتمع، وتحظى بالمكانة العالية في الإسلام، وحرص الإسلام على تعزيز العلاقة الزوجية وتوفير المودة والرحمة بين الزوجين، قال تعالى: ﴿‌وَمِنْ ‌آيَاتِهِ ‌أَنْ ‌خَلَقَ ‌لَكُمْ ‌مِنْ ‌أَنْفُسِكُمْ ‌أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾

وأضاف أن التواصل بين البشر غاية منشودة، لتحقيق إعمار الأرض وتعزيز التعارف بين البشر، واكتساب المعرفة، وتبادل الخبرات والمعلومات: ﴿يَا أَيُّهَا ‌النَّاسُ ‌إِنَّا ‌خَلَقْنَاكُمْ ‌مِنْ ‌ذَكَرٍ ‌وَأُنْثَى ‌وَجَعَلْنَاكُمْ ‌شُعُوبًا ‌وَقَبَائِلَ ‌لِتَعَارَفُوا﴾ وتوسعت آفاق الاتصال بين البشر، وظهرت مواقع للتواصل الاجتماعي مع بداية القرن الحادي والعشرين، و عجزت عن التوحد حول هدف يجمعهم إلا أن استخدام هذه الشبكات والتفاعل عليها كان شيئًا توحدوا حوله من الشرق إلى الغرب، وكان له أثرٌ كبير على البشريةِ، وجزءًا من حياتنا،

واستطاع البعض الصمود دون أن تنالَ من عقيدته وثوابته، لكن آخرين جرفتهم الرياح في طريقها وبدلت أحوالهم، ولا يمكن إنكار أن بعضًا من آثار وسائل التواصل كانت بمثابة خير ومنافع وتحقيق التواصل الثقافي والفكري والسياسي بين الأفراد من شتى البقاع، وتوجيه الرأي العام العالمي تجاه الكثير من القضايا الدولية التي كانت غائبة أو مُغيبة قسرًا عن الإعلام لعقود وأبرزها القضية الفلسطينية.

وشبكات التواصل الاجتماعي تهدد بنيان الأسرة  وتستهلك الجزء الأكبر من وقت كل فرد في الأسرة، وتؤدى الي ارتفاع نسب الطلاق والإدمان وتفكك الأسر والشعور بعدم الاكتفاء الزوجي الأمر الذي قد يزيد وتيرة المشاكل الزوجية ويرفع من احتمالات الطلاق بالاضافة الى تحوله أحياناً الي هدم القيم الإجتماعية والهوية وو سيلة للإبتزاز والإنحرفات السلوكية في ظل صمت أسري كارثي وغياب الحوار بين أفراد الأسرة، والعنف وغياب الوازع الديني والأخلاقي لدى الأبناء، وفقدان الهوية الثقافية والدينية، وهذا يؤدي إلى ضعف الهوية الثقافية والاندماج الضعيف في المجتمع و تشويش الرؤية والتفكير النقدي، ما يجعل من الصعب على الأشخاص التمييز بين الحقائق والأكاذيب، وهذا يؤثر على فهمهم الصحيح للعقيدة والهوية، وتسلل ظواهر سلبية إلى المجتمع كالإلحاد والعلمانية والمثلية والتحول الجنسي 
والسلوكيات المضطربة والعدوانية والتنمر  والتطرف السلوكي والتشيع العزله الاجتماعية والأكتئاب والقلق واليأس وانعدام الثقة وضعف الهمةوخطوات العلاج هو خفض ساعات استخدام تلك المواقع تدريجيًا، وكذا ينصح الخبراء بغلق إشعارات التطبيقات للتخلص من القلق الاضطراب وخلق جو أسري دافئ والدين والأخلاق  هي السياج الواقي الذي يحافظ على بنيان الأسرة المسلمة من التفكك، لذا فإن من الأولويات المحافظة عليها وعدم تخطيها بأي حال من الأحوال.

مقالات مشابهة

  • افتتاح سوق اليوم الواحد بمدينة سوهاج للمرة الثالثة على التوال
  • قضاء إيطاليا يعرقل للمرة الثالثة خطة ترحيل المهاجرين إلى ألبانيا
  • هل التسول على وسائل التواصل الاجتماعي جائز؟.. الإفتاء تجيب
  • «التواصل الاجتماعي مخاطر وضوابط وأحكام» ندوة لخريجي الأزهر بالغربية
  • ترامب يؤكد للمرة الثالثة: الأردن ومصر ستأخذان سكان من غزة
  • للمرة الثالثة ترامب يؤكد: الأردن ومصر ستأخذان سكان من غزة
  • ترامب للمرة الثالثة: الأردن ومصر سيستقبلان سكان غزة
  • حماس تنعى 16 شهيدا من قيادتها السياسية.. أبرزهم هنية والسنوار
  • حماس تنعي 16 شهيدا من قيادتها السياسية.. أبرزهم هنية والسنوار
  • 97% من الأطفال المغاربة يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي