وزير الرياضة: نوفر كل الدعم للمنتخب الوطني وأدعو الجماهير لحضور بطولة عاصمة مصر
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكد أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، دعمه الكامل للمنتخب الوطني بقيادة حسام حسن، مع توفير عناصر النجاح، من أجل إسعاد الجماهير المصرية وإعادة الثقة من جديد في منتخب مصر.
وقال أشرف صبحي، خلال حديثه لبرنامج «الماتش» الذي يقدمه الإعلامي هاني حتحوت على قناة «صدى البلد»، إن بطولة عاصمة مصر، مهمة للغاية نظرًا لإقامتها في مصر، فضلًا عن اعتمادها رسميًا من «فيفا».
وأضاف وزير الرياضة، أنه سيتم توفير كل شيء من أجل نجاح البطولة، مع تقديم الدعم الكامل لمنتخب مصر، موجهًا دعوته للجماهير المصرية لحضور هذه البطولة، في ظل تسهيلات كبيرة لحضور المباريات التي ستقام وسط أجواء وسهرة رمضانية رائعة.
واختتم وزير الرياضة، بأن منتخب مصر يحتاج للدعم الجماهيري في الفترة المقبلة، مؤكدًا أن دوره توفير المناخ المناسب للجهاز الفني الجديد بقيادة حسام حسن ودعمه، مشددًا أن الهدف القريب هو الفوز بمباراتين يونيو والتأهل لكأس العالم 2026.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خيبة أمل جديدة للمنتخب الوطني المدرسي في البطولة الإفريقية
تواصلت خيبات المنتخب الوطني المدرسي في البطولة الإفريقية لكرة القدم للمدارس 2025، المقامة بالعاصمة الغانية أكرا.
بعد تكبده خسارة ثانية على التوالي، وهذه المرة بنتيجة ثقيلة أمام منتخب أوغندا بنتيجة 4-0، في لقاء جرى صباح اليوم الخميس.
ورغم الآمال الكبيرة التي علّقها الطاقم الفني بقيادة المدرب محمد المهدي بن حديد على هذه المواجهة لتدارك البداية السلبية أمام جنوب إفريقيا.
إلا أن المنتخب الوطني ظهر مرة أخرى بوجه باهت، عاجز عن مجاراة نسق المنافس أو بناء هجمات منظمة تتيح له العودة في اللقاء.
دخل أشبال بن حديد اللقاء بشيء من الحذر، لكن سرعان ما فرض منتخب أوغندا سيطرته على مجريات اللعب، مستغلًا الأخطاء الدفاعية المتكررة وسوء التمركز في وسط الميدان، ليهز شباك “الخضر” أربع مرات دون رد.
وكان من المنتظر أن يفتتح المنتخب الوطني مشواره في الدورة بمواجهة أصحاب الأرض منتخب غانا، غير أن تغييرًا طارئًا في جدول المباريات فرض مواجهة جنوب إفريقيا أولًا، مباراة خسرها “الخضر” بنتيجة (2-0)، قبل أن تتضاعف خيبة الآمال في لقاء اليوم.
وبهذه النتيجة، بات المنتخب الوطني المدرسي على مشارف الإقصاء المبكر من البطولة، إذ تتضاءل حظوظه في التأهل للدور المقبل.