قالت الفنانة أسماء جلال، إنها كانت خائفة من عمل دورها فى مسلسل أشغال شقة، متابعة: "الحلو فى الموضوع كانت أن المواقف هي الكوميدية ومش حد بيقعد يضحك.. وأنا بتشد لهذا النوع من الكوميديا".

وأضافت  الفنانة أسماء جلال، خلال حوارها عبر فضائية "العربية": "أنا بعشق أم صابرين وبدلة التخن اللي كنت بلبسها فى المسلسل كانت بتجيلي فى الكوابيس.

. والكواليس الخاصة بالمسلسل كانت خطيرة.. والمشاهد اللي مع مصطفي غريب كنا بنقعد نعيدها كتير من كتر ما كنا بنضحك وهو دمه خفيف أوي".

وتابعت  الفنانة أسماء جلال: "تركت دوري فى مسلسل أعلي نسبة مشاهدة من أجل التفرغ لدوري فى أشغال شقة.. وكنت مضيت بالفعل على مسلسل أعلي نسبة مشاهدة وعملت بروفات وكنا هنبتدي قبل رمضان ثم قرروا تأجيله لبعد رمضان.. وبعدين فجأة قرروا يخلوا فى رمضان.. وكنت بالفعل قريت أشغال شقة وأتعلقت بيه وحبيته.. وقبل ما أصوره لقيتهم بيخيروني.. والأتنين حلوين جدا".

وأشارت: "سلمي أبو ضيف عاملة المسلسل حلو جدا .. وأنا بحس أن المسلسل أما بيكون 15 حلقة كدا كفايا.. والكثير بدأ يتجه لهذا الأمر لأنه مريح أكثر.. ومتحمسة فى النصف الثاني من رمضان لمسلسل شيكو وكريم محمود عبد العزيز وحساه هيضحك أوى".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة أسماء جلال اسماء جلال مسلسل أشغال شقة أشغال شقة مسلسل أعلى نسبة مشاهدة أسماء جلال أشغال شقة

إقرأ أيضاً:

التخطيط تكشف عن مفاجأة: انخفاض كبير في الأمية بالعراق رغم التحديات!

أبريل 23, 2025آخر تحديث: أبريل 23, 2025

المستقلة/- في خطوة مهمة نحو تحسين مستوى التعليم في العراق، أعلنت وزارة التخطيط عن حزمة من الإجراءات الطموحة لخفض معدلات الأمية في البلاد، بالتعاون مع الجهات المعنية، وذلك بعد تسجيل انخفاض ملحوظ في نسبة الأمية إلى 15% للفئة العمرية من 10 أعوام فما فوق.

وفي تصريح خاص لموقع “الصباح” تابعته المستقلة، قال الناطق الإعلامي باسم الوزارة، عبد الزهرة الهنداوي، إن الوزارة اتخذت جملة من الإجراءات بالتنسيق مع وزارة التربية، باعتبارها الجهة القطاعية المختصة، من شأنها تقليل مستويات الأمية، والتعرف على الأسباب التي حالت دون التحاق الكثير من الأطفال في مقاعد الدراسة.

وأكد الهنداوي أن نتائج التعداد العام للسكان والمساكن الذي أُجري في تشرين الثاني من العام الماضي، أظهرت تحسنًا في الوضع التعليمي، حيث سجلت نسبة الأمية في العراق انخفاضًا ملحوظًا إلى 15%، وهو ما يعد إنجازًا كبيرًا مقارنة بالأعوام السابقة.

ومع ذلك، أشار الهنداوي إلى أن التحدي الأكبر لا يزال قائمًا في بعض المناطق، خاصة بين النساء، حيث سجلت فئة النساء النسبة الأعلى من الأمية، وهو ما يعزى إلى مجموعة من العوامل الاجتماعية والاقتصادية. فالبُعد الجغرافي للمدارس عن أماكن السكن، فضلاً عن العوامل الاقتصادية، كان له دور كبير في هذا التحدي.

استراتيجية مبتكرة لمحو الأمية وتخفيض الفقر

وزارة التخطيط، استنادًا إلى استراتيجية مكافحة الفقر ومحو الأمية، وضعت أسسًا لمعالجة هذه الأزمة تشمل تخصيص منحة مالية مقطوعة للطلاب من الذكور والإناث في جميع المراحل الدراسية، من الابتدائية وصولاً إلى المرحلة الجامعية. هذه الخطوة تهدف إلى ضمان عدم توريث الفقر للأجيال القادمة، مع التأكيد على أن التعليم هو الأداة الفعالة لرفع مستوى المعيشة وتقليص الفقر.

وأشار الهنداوي إلى أن ارتفاع معدلات التعليم في العراق يساهم بشكل كبير في تراجع نسبة الفقر، حيث يصبح الشخص المتعلم أكثر قدرة على العثور على فرص عمل وتحقيق استقرار اقتصادي مقارنة بالذين لم يتلقوا تعليمًا رسميًا.

مراكز تعليمية للكبار: التحدي الأكبر!

من ضمن الإجراءات التي تتبناها الوزارة في محاربة الأمية، تم افتتاح مراكز تعليمية مخصصة للكبار غير المتعلمين. هذه المراكز ليست مجرد أماكن لتعليم القراءة والكتابة، بل هي أيضًا أماكن تحفيزية تسهم في رفع الوعي الاجتماعي والثقافي نحو أهمية التعليم في جميع الأعمار.

وقد شملت تلك المراكز جهودًا كبيرة لتشجيع الفئات المجتمعية على الالتحاق بها، مع ضمان توفير المحفزات التي تشجعهم على المشاركة الفاعلة. وزيادة الوعي المجتمعي حول هذه المراكز أصبح خطوة أساسية للحد من الأمية وتوسيع قاعدة المتعلمين في المجتمع العراقي.

التحديات والعوامل المؤثرة

وبينما يظل الانخفاض في معدل الأمية مؤشرًا إيجابيًا، يرى الهنداوي أن هناك العديد من التحديات التي ما زالت تواجه العراق، خصوصًا في المناطق الريفية والأطراف. فالتحديات الاقتصادية والاجتماعية لا تزال تؤثر بشكل كبير على فرص التعليم، خاصة بالنسبة للنساء والأسر ذات الدخل المحدود.

ومع استمرار سياسات وزارة التربية، بما في ذلك فتح المزيد من مراكز تعليم الكبار وزيادة نسبة التحاق الطلاب في المدارس الابتدائية، فإن التوقعات تشير إلى استمرار انخفاض نسبة الأمية في العراق، ما يعزز من فرص التنمية المستدامة في المستقبل.

ختامًا:

تعد جهود وزارة التخطيط في مكافحة الأمية خطوة أساسية نحو بناء عراق متعلم قادر على مواجهة تحديات المستقبل، حيث لا يقتصر الأمر على توفير التعليم فحسب، بل يشمل أيضًا تعزيز الثقافة المجتمعية والاقتصادية التي تدفع نحو مستقبل أكثر إشراقًا للجميع.

مقالات مشابهة

  • «قدها من يومي».. موعد طرح أغنية محمد رمضان الجديدة
  • ريم البارودي: لو عشت قصة حب حقيقية فلن يشغلني المهر أو أي تفاصيل مادية
  • ريم البارودي عن مقالب رامز جلال: متفق عليها ولا تصدقوا غير ذلك
  • منال الشرقاوي تكتب: مسلسل «Adolescence» دراما تحاكم المجتمع
  • التخطيط تكشف عن مفاجأة: انخفاض كبير في الأمية بالعراق رغم التحديات!
  • بريت غولدشتاين يُشبّه عودة مسلسل تيد لاسو بإحياء قطة ظنّوا أنها ميتة
  • لوسي: أنا شخصية حامية وفهد البطل تعرض لانتقادات.. فيديو
  • كريم فهمي: توقفت عن عمل درامي آخر من أجل مسلسل "وتقابل حبيب"
  • بعد انتهاء المسلسل .. بطل الطائر الرفراف بالزي العسكري
  • كريم فهمي: شعرت بالخوف من مقارنة وتقابل حبيب مع ونحب تاني ليه؟