مرشح على مقعد نقيب الأطباء يدعو إلى مناظرة علنية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مرشح على مقعد نقيب الأطباء يدعو إلى مناظرة علنية، تقدم الدكتور أحمد حسين المرشح على مقعد نقيب الأطباء، في انتخابات نقابة الأطباء المقرر انعقادها 13 أكتوبر 2023، بطلب إلى الدكتور حسين خيري نقيب .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مرشح على مقعد نقيب الأطباء يدعو إلى مناظرة علنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تقدم الدكتور أحمد حسين المرشح على مقعد نقيب الأطباء، في انتخابات نقابة الأطباء المقرر انعقادها 13 أكتوبر 2023، بطلب إلى الدكتور حسين خيري نقيب الأطباء، للمطالبة بدعوة النقابة العامة للأطباء وتنظيمها مناظرة علنية بدار الحكمة كاشفة للمواقف و رؤى المرشحين لمقعد نقيب الأطباء.
وطالب حسين في الطلب، الذي حمل رقم 11809، أن تبث هذه المناظرة مباشرة على صفحة النقابة بالفيسبوك، ويتاح للأطباء سؤال ومناقشة المرشحين، وطلب أن تبدأ هذه المناظرات بالمرشحين الذين مارسوا العمل النقابي خلال الفترات السابقة وهم الدكتور أسامة عبد الحي والدكتور إيهاب الطاهر والدكتور أيمن سالم والدكتور محمد سلامة والدكتور جمال عميرة والدكتور أحمد حسين، واقترح أن تكون المناظرة الأولى والثانية بعد ظهر الجمعة 3 أغسطس يعقبها مناظرات متتالية لجميع المرشحين.
وقال حسين في طلبه إن الديمقراطية هي المسار الأوحد لتقدم أي مؤسسة ودولة، والشفافية هي الضمانة المثلى للاختيار، مؤكداً أنه من واجبات الدكتور حسين خيري كنقيبا لأطباء مصر طيلة ٨ سنوات، أن يشارك الأطباء في تقييم مرحلة من تاريخ النقابة بما احتوته من أحداث ومواقف أشخاص.
وطالب بإتخاذ القرار بالدعوة لهذه المناظرة وتنفيذها، لافتا أن نقابة الأطباء المصرية بهذه المناظرة ستخلق سابقة لتجربة ديمقراطية في تاريخ النقابات في مصر والعالم.
ًعضو مجلس نقابة الأطباء: طرقنا كل الأبواب للتعامل مع الفاتورة الإلكترونية ولكن دون جدوى
بسبب منشور الضرائب.. نقابة الأطباء تعلن عن عمومية طارئة 17 مارس
اجتماعات موسعة بين المالية ونقابة الأطباء بشأن التسجيل بمنظومة الفاتورة الإلكترونية
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مرشح على مقعد نقيب الأطباء يدعو إلى مناظرة علنية وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نقابة الأطباء
إقرأ أيضاً:
هل ما زال فرنجية مرشح حزب الله للرئاسة بعد نفي وجود فيتو على عون؟
قالت صحيفة الأخبار اللبنانية، إنه على الرغم من الضجة التي أثيرت، بعد المؤتمر الصحفي لمسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا، بشأن نفيه وجود فيتو على انتخاب قائد الجيش جوزيف عون رئيسا للبنان، إلا أن ذلك لا يعني تغيير موقف الحزب وأن مرشحه الوحيد هو رئيس تيار المردة سليمان فرنجية.
وأشارت إلى أن حزب الله لا يعني أنه يؤيد أو يرفض، بحسب توضيحات النائب حسين الحاج حسن، فنفي صفا وجود فيتو على قائد الجيش "لا جديد فيه، وينبغي أن يؤخذ بعموميته في سياق أن لا فيتو للحزب على أيّ مرشح تتوافق عليه الكتل النيابية".
وفي كلمته قال صفا: "ليس لدينا فيتو على قائد الجيش، والفيتو الوحيد بالنسبة لنا هو على سمير جعجع، لأنه مشروع فتنة وتدمير في البلد"، وفق تعبيره.
وفي 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، حدد رئيس مجلس النواب نبيه بري، 9 كانون الثاني/ يناير الجاري موعدا لعقد جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية، عقب أقل من 24 ساعة على إعلان وقف إطلاق النار بين الاحتلال و"حزب الله".
ومنذ انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال عون في 2022، أخفق البرلمان في انتخاب رئيس جديد خلال 13 جلسة على مدى عامين، آخرها في 14 حزيران/ يونيو 2023، ما أدخل البلاد في شغور رئاسي هو السادس في تاريخ لبنان الحديث.
ورغم عدم إعلانهم جميعا عن الترشح رسميا، فإن من أبرز المرشحين للرئاسة اللبنانية هم إلى جانب قائد الجيش وجعجع: المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء إلياس البيسري، والنائبان نعمة أفرام وإبراهيم كنعان، والوزراء السابقون جهاد أزعور وزياد بارود وجان لوي قرداحي.
وفي حديثه، قال صفا إن "قدرة حزب الله ترمّمت، ولديه القدرة على مواجهة أي اعتداء بالشكل الذي يراه مناسبا"، وفق قوله.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و63 قتيلا و16 ألفا و664 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.