#سواليف

قالت صحيفة جيروزاليم بوست إن وزيرة الخارجية الكندية #ميلاني_جولي أعلنت وقف #تصدير #الأسلحة إلى #إسرائيل بعد قرار غير ملزم من مجلس العموم.

وقالت جولي لصحيفة “تورونتو ستار” كان الاقتراح الأصلي هو تعليق مبيعات الأسلحة، إلا إنه تم تغيير ذلك إلى الحظر التام.

كما تضمن الاقتراح أيضا بندا يدعو إلى دعم “إنشاء دولة فلسطين” بالتنسيق مع شركاء كندا الدوليين.

مقالات ذات صلة مسعفون يروون كيف تعامل معهم الاحتلال بعد اقتحام مجمع الشفاء في غزة (فيديو) 2024/03/20

وصوّت البرلمان الكندي على إيقاف تصدير الأسلحة لإسرائيل بـ204 أصوات، مقابل 117 صوتا يدعم إرسال الأسلحة لتل أبيب.

وقال #البرلمان_الكندي إن قراره يأتي بإطار دعم أوتاوا لوقف إطلاق النار بغزة، وإطلاق سراح المحتجزين، وحل الدولتين، ودعم قرارات محكمة العدل الدولية بالقضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بتهمة الإبادة الجماعية.

وفي السياق، قال وزير الدفاع الكندي بيل بلير، للصحيفة ذاتها، إن “جولي ستقرر كيفية تطبيق الحظر”، معربا عن قلق بلاده الشديد “إزاء المبيعات العسكرية الفتاكة لإسرائيل خلال الصراع بغزة”.

في المقابل، اعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس القرار الكندي خطوة “تقوض حق إسرائيل في الدفاع عن النفس”، معربا عن أسفه لاتخاذ #كندا هذه الخطوة.

وكانت كندا صدّرت أسلحة لإسرائيل بقيمة 28.5 مليون دولار كندي في الأشهر الـ3 الأخيرة من العام الماضي، وفق وسائل إعلام أجنبية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ميلاني جولي تصدير الأسلحة إسرائيل البرلمان الكندي كندا

إقرأ أيضاً:

الآلاف يغلقون شارع بيغن بتل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة الأسرى

تظاهر آلاف الإسرائيليين، اليوم الأحد، في وسط تل أبيب وأغلقوا شارع "بيغن" الرئيسي، للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو لإتمام صفقة تبادل الأسرى مع غزة التي تنصل منها.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت (خاصة) أن آلاف المتظاهرين، بينهم عائلات الأسرى المحتجزين في غزة، أغلقوا شارع "بيغن" في مدينة تل أبيب.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4مصادر إسرائيلية: الجيش هاجم موقعا عثر فيه لاحقا على جثث 6 أسرى بغزةlist 2 of 4إدارة ترامب: الاجتماع مع حماس مفيد جدا ونتفهم قلق إسرائيلlist 3 of 4نتنياهو يعتزم إرسال وفد للدوحة ومبادرة أميركية لإطلاق 10 أسرىlist 4 of 4أسرى إسرائيليون مفرج عنهم يطالبون نتنياهو بتنفيذ اتفاق غزة "بالكامل"end of list

وطالب المتظاهرون بإتمام كافة مراحل الصفقة التي تؤدي إلى الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية.

كما تتواصل احتجاجات إسرائيليين أمام وزارة الدفاع في تل أبيب، لليلة الثانية على التوالي للمطالبة بالاستمرار في إطلاق سراح الأسرى.

تطويق وزارة الدفاع

ومساء السبت، بدأت عملية "غلاف الكرياه" لتطويق مقر وزارة الدفاع في تل أبيب من جميع الاتجاهات، إذ تجمع آلاف الإسرائيليين عند "بوابة بيغن"، وانطلقت مسيرة حاشدة في الجهات الأخرى للوزارة في منطقة الكرياه.

وقالت صحيفة معاريف إن مئات الإسرائيليين مكثوا طوال الليل إلى جانب عائلات "المختطفين" أمام وزارة الدفاع في تل أبيب وطالبوا (رئيس الوزراء) نتنياهو بعدم نسف الصفقة.

وأشارت إلى أن المتظاهرين أمام الوزارة يطالبون نتنياهو بإعطاء الوفد الذي يغادر غدا إلى الدوحة تفويضا كاملا لإبرام اتفاق يعيد جميع الأسرى دفعة واحدة.

إعلان

وحسب معاريف، فقد أمضى مئات النساء والرجال ليلتهم بجانب عائلات الأسرى عند بوابة بيغن.

ويخطط أهالي الأسرى وناشطون إسرائيليون للتظاهر يوميا في محيط وزارة الدفاع ومواصلة الاعتصام والمبيت أمامها للضغط على حكومة نتنياهو نحو إعادة الأسرى وعدم العودة للحرب.

الإسرائيليون يحمّلون نتنياهو مسؤولية عرقلة صفقة التبادل (الفرنسية) وفد إسرائيلي

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، من المتوقع أن يصل وفد إسرائيلي إلى العاصمة القطرية الدوحة غدا الاثنين، لمواصلة المفاوضات بشأن إطلاق سراح الأسرى.

وسيتم تحديد نطاق الصلاحيات الممنوحة للوفد الإسرائيلي في ما يتعلق باتخاذ القرارات خلال اجتماع يعقده الليلة المجلس الوزاري السياسي الأمني المصغر (الكابينت)، وفق المصدر ذاته.

في حين قالت صحيفة يسرائيل هيوم إنه من المتوقع أن يبقى أعضاء الوفد الإسرائيلي في قطر يومين تقريبا.

وحسب وسائل إعلام إسرائيلية بينها موقع "والا"، فإنه لا يزال 59 أسيرا إسرائيليا في غزة، وتحدث الجيش الإسرائيلي عن مقتل 35 منهم.

وأضاف "والا" أن المخابرات الإسرائيلية تعتقد أن 22 أسيرا بغزة لا يزالون على قيد الحياة، بينما وضع اثنين آخرين غير معروف.

ومطلع مارس/آذار الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، في حين تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.

وفي المقابل، تؤكد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام الاحتلال بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.

إعلان

وبدعم أميركي، ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.

كما قطع الاحتلال الكهرباء عن غزة، ويهدد بقطع المياه، وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

مقالات مشابهة

  • الآلاف يغلقون شارع بيغن بتل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة الأسرى
  • إيران تخترق بيانات إسرائيلية.. وتل أبيب تفشل في تحديد المصدر
  • إسرائيليون يستعدون لتطويق وزارة الدفاع في تل أبيب والاعتصام حولها
  • رئيس الوزراء الإسرائيلى يشكر ترامب لدعمه “الجريء” لإسرائيل
  • وزير الخارجية الإيراني: انعدام الأمن في سوريا يصب في مصلحة إسرائيل وعلى العالم الإسلامي التحرك لمنع تدمير فلسطين
  • الصين تعلن فرض رسوم جمركية على منتجات غذائية من كندا
  • كندا: الشرطة تعلن إصابة 12 بإطلاق نار خارج حانة وتبحث عن المشتبه به
  • وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني في اجتماع وزاري لمجلس التعاون الخليجي
  • أكبر شركة تصدير لسيارات المعاقين تعلن خسارتها نصف مليار جنيه استرليني
  • وزير الدفاع يؤكد استمرار إيران بتهريب الأسلحة للحوثيين عبر مواني الحديدة