عاجل - فضيحة جديدة لـ نتنياهو.. يفصح خلال اجتماع سري عن نيته في رفح
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أثناء اجتماع سري للجنة الخارجية والأمن في الكنيست، إن هناك جهات إسرائيلية تتعاون مع الولايات المتحدة وتمنع عملية عسكرية في رفح وبذلك تمنع انتصار إسرائيل على حماس.
وأضاف نتنياهو: "سبب الهجوم الأميركي علي هو عدم موافقتي على إقامة دولة فلسطينية، أي رئيس وزراء غيري كان ليسمح بإقامة دولة فلسطينية ويكسب ود الجانب الأميركي لكنه سيخسر الحرب ضد حماس، لا خيار آخر لدينا سوى عملية عسكرية في رفح".
وفي إشارة منه إلى منافسه بيني غانتس قال نتنياهو: "من يسافر إلى الولايات المتحدة عليه أن يعرف كيف يدعم سياسة الحكومة ويقول لا للجانب الأميركي كما أقول لهم أنا لا".
وطلب الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي هو الأول منذ شهر، إرسال وفد رفيع المستوى إلى واشنطن لمناقشة قضية العملية العسكرية في رفح.
وقال البيت الأبيض إن نتنياهو وافق على طلب بايدن، مشيرا إلى أن الاجتماع سيعقد في نهاية هذا الأسبوع أو مطلع الأسبوع المقبل.
وأوضح أن اتصال بايدن ونتنياهو بحث آخر التطورات في إسرائيل وغزة، والوضع في رفح، وجهود زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة.
نتنياهو الذي أعلن موافقته على إرسال وفد من الخبراء لواشنطن، قال إنه أكد للرئيس الأميركي تصميم إسرائيل على تحقيق جميع أهداف الحرب، بما في ذلك القضاء على حماس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو فلسطين رفح بايدن جو بايدن أمريكا الاحتلال اسرائيل القدس حركة حماس كتائب القسام سرايا القدس اخبار فلسطين أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان فی رفح
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسرائيل: مصممون على تحقيق النصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مراسم تنصيب رئيس أركان الجيش الجديد، إيال زامير، أن إسرائيل «مصممة على تحقيق النصر»، بعد حرب مدمرة خاضتها الدولة العبرية اندلعت مع هجوم «حماس» غير المسبوق، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وتوسعت على عدة جبهات.
وتوجَّه نتنياهو إلى زامير قائلًا إن «مسؤولية كبيرة جدًا تقع على عاتقكم»، مضيفا أن «نتائج الحرب سيكون لها تأثير على مدى أجيال، ونحن مصممون على تحقيق النصر».
وذكر إيال زامير أن مهمة إسرائيل ضد حركة «حماس» لم تنته بعدُ، وقال إن «(حماس) تكبدت بالفعل ضربة شديدة، لكنها لم تُهزَم. المهمة لم تنته بعدُ».