الفن و المشاهير توم كروز يخشى الذكاء الإصطناعي فهل مسيرته مهددة بالخطر ؟
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، توم كروز يخشى الذكاء الإصطناعي فهل مسيرته مهددة بالخطر ؟،يخشى كل من توم كروز وممثلين آخرين في هوليوود من أن يأتي يوم ويقعدهم الذكاء الإصطناعي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توم كروز يخشى الذكاء الإصطناعي فهل مسيرته مهددة بالخطر ؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يخشى كل من توم كروز وممثلين آخرين في هوليوود من أن يأتي يوم ويقعدهم الذكاء الإصطناعي في المنزل بعدما يجعلهم عاطلين عن العمل.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية كان نجم سلسلة أفلام "Mission impossible" يعتقد أن الجمهور سيفضل أكثر مشاهدة ممثلين حقيقيين، عوضا عن أي منتوج رقمي مصطنع.ويعرف عنه شغفه بأداء المشاهد الخطيرة بنفسه، وتدخل في الخلاف بين الممثلين والمنتجين الأسبوع الماضي، بشأن دور الذكاء الاصطناعي في التمثيل وهو ما قد يقود إلى إعفائه من تلك المشاهد.ودخل كروز الأسبوع الماضي في خلاف مع الممثلين ومنتجي الأفلام حول تقنية الذكاء الإصطناعي الجديدة، وهو ما قد يمنعه من القيام بحيل وحركات "الأكشن" مرة أخرى. كما أن المشاهد لن يستطيع التفريق بين الحقيقة والذكاء الاصطناعي.وتعتبر المعارك حول الأجور والرعاية الصحية جزءًا من الخلاف، لكن النقابات تدعي أن الذكاء الإصطناعي "التوليدي" يشكّل في الواقع تهديدًا وجوديًا للسينما والتلفزيون.لذلك شهدت هوليوود إضراباً عن العمل بسبب مخاوف العاملين فيها من تداعيات استخدام الذكاء الإصطناعي. فمن الممكن الاستغناء عن الممثلين المحترفين من خلال القيام بعمل الذكاء الإصطناعي داخل الاستديو، واعادة النجوم الراحلين إلى الحياة للعب أدوار في الأفلام الحديثة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توم كروز يخشى الذكاء الإصطناعي فهل مسيرته مهددة بالخطر ؟ وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مدحت العدل ينتقد قرارات المنع: المشاهد حر والفن مرآة المجتمع
أكد الدكتور مدحت العدل، الكاتب والسيناريست والمنتج ورئيس جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين، أن تطوير الدراما المصرية لن يتحقق إلا بضمان حرية التناول ومنع الاحتكار في الصناعة، مشدداً على أن تقييد الإبداع يؤثر سلباً على جودة الإنتاج الفني.
لا للمنع.. المنافسة هي الحلوأوضح مدحت العدل أن فرض قيود على الأعمال الدرامية بدعوى أنها تقدم صورة غير دقيقة عن المجتمع ليس هو الحل، بل يمكن تقديم أعمال أخرى تعرض وجهة نظر مختلفة دون اللجوء إلى المنع.
وأشار إلى أن المشاهد يمتلك حرية الاختيار بفضل أدوات التحكم المتاحة، مما يجعل فرض الرقابة الصارمة غير ضروري في ظل تنوع المحتوى الإعلامي.
وأكمل: "إذا منعت عرض أي عمل فني سوف يتم عرضه على منصة ما، ويجب ألا تتعدد الجهات الرقابية فهناك جهة واحدة فقط هي الرقابة على المصنفات الفنية وهناك لجنة تظلمات وهكذا كانت تسير الأمور طوال الوقت".
الفن مرآة المجتمعوأكد أن سيكولوجية الجمهور تلعب دوراً رئيسياً في تحديد نجاح أي عمل فني، حيث تحقق بعض المسلسلات ذات المحتوى المثير للجدل نسب مشاهدة مرتفعة، مما يعكس تغيّرات في الذوق العام، وهو ما يستوجب دراسته من قبل المتخصصين في علم الاجتماع والثقافة.
كما تطرق العدل إلى أهمية تطوير منظومة الرقابة على المصنفات الفنية، مشيداً بتولي الكاتب عبد الرحيم كمال مسؤولية الرقابة، معرباً عن أمله في تعزيز الوعي الثقافي لدى العاملين في هذا المجال.
ودعا إلى إشراك خريجي معهد السينما في عملية التقييم لضمان فهم أعمق للمنتج الفني، مؤكداً أن التصنيف العمري يعد بديلاً أكثر فاعلية من المنع المطلق، خاصة مع توفر المنصات الرقمية التي تتيح عرض المحتوى المحظور بطرق بديلة.
الاحتكار عائقوأكد مدحت العدل أن الاحتكار يمثل عائقاً رئيسياً أمام تطور صناعة السينما، حيث يحدّ من قدرة الشركات المستقلة على الإنتاج، مما يؤدي إلى ضعف التنوع في الأعمال الفنية.
وتابع: "خطوات حل أزمة الدراما هي مزيد من الحرية وإتاحة الفرصة لعودة شركات الإنتاج الكبري التي أحجمت جزئياً عن الإنتاج لظروف كثيرة نتمني دراستها والوصول إلي حلول عملية لها".
وأوضح أن المنافسة ضرورية لازدهار الصناعة، مشيراً إلى أن العديد من شركات الإنتاج الكبرى توقفت عن العمل بسبب الظروف التي تواجهها الصناعة، وهو ما يتطلب حلولاً عاجلة لإنعاش السوق الفني.
مطالبة بالتسهيلاتكما لفت مدحت العدل إلى التحديات التي تواجه صناع الدراما والسينما عند التصوير في الأماكن العامة، حيث تتطلب الإجراءات الإدارية والرسوم المرتفعة ميزانيات ضخمة، ما يدفع المنتجين إلى بناء ديكورات بديلة تفقد الأعمال جزءاً من واقعيتها.
وضرب مثالاً بتجربة المغرب في توفير التسهيلات اللازمة لاستقطاب شركات الإنتاج العالمية، داعياً إلى الاستفادة من هذه النماذج لدعم الإنتاج الفني في مصر.