اللواء بن بريك يستقبل المستشار الأمني في الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اللواء بن بريك يستقبل المستشار الأمني في الأمم المتحدة، اللواء بن بريك يستقبل المستشار الأمني في الأمم المتحدةالاربعاء 26 يوليو 2023 الساعة 17 07 08 الأمناء نت خاص استقبل اللواء .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اللواء بن بريك يستقبل المستشار الأمني في الأمم المتحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اللواء بن بريك يستقبل المستشار الأمني في الأمم المتحدة
الاربعاء 26 يوليو 2023 - الساعة:17:07:08 (الأمناء نت / خاص:)
استقبل اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية، اليوم الأربعاء، السيد/ عمر النشارتي، المستشار الأمني في الأمم المتحدة.
وفي اللقاء، أشاد اللواء بن بريك بالدور الإغاثي والإنساني الذي تقوم به منظمات الأمم المتحدة في الجنوب، معرباً عن أسفه لحادثة الاغتيال الجبانة التي استهدفت المسئول الأممي لبرنامج الأغذية العالمي (مؤيد حميدي) في منطقة التربة بمحافظة تعز من قبل عناصر إرهابية مسلحة، مستعرضاً الأحداث ومجرياتها على الساحة الجنوبية والدور الذي يلعبه المجلس الانتقالي الجنوبي في مختلف الجوانب السياسية والعسكرية والأمنية في تطهير وتأمين الجنوب من قبل الجماعات الإرهابية المتطرفة، من خلال العمليات العسكرية التي تنظمها قواتنا الجنوبية الباسلة لاستئصال تلك الجماعات والقضاء عليها.
هذا وتطرق اللواء بن بريك، إلى دور المجلس الانتقالي الجنوبي، سياسياً، على الصعيد الإقليمي والدولي وذلك لتطبيع الحياة في الجنوب بما تقتضيه المصلحة العامة للشعب، دون المساس بالمبادئ والأهداف السامية التي ضحى من أجلها شعبنا طوال السنوات الماضية للوصول إلى الهدف المنشود في استعادة دولة الجنوب وبما يخدم بناء العلاقات المشتركة بين الجنوب والمجتمع الدولي.
من جانبه شكر السيد/ عمر النشارتي، اللواء بن بريك، على حسن الضيافة والاستقبال والتوضيحات العامة والمهمة التي قدمها، مقدرين حجم التحديات التي تمر بها البلاد والتضحيات الجسام التي يقدمها الشعب من أجل نيل الحرية والاستقلال، مشيراً إلى الجهود الجبارة التي يقوم بها المجلس الانتقالي الجنوبي لتحقيق تطلعات شعبه، مؤكداً على أن دور منظمات الأمم المتحدة هو دور إنساني إغاثي (محايد) لا علاقة لها بالجانب السياسي والأطراف المتصارعة فيه.
في ختام اللقاء الذي حضره العميد ناصر حويدر، رئيس لجنة الدفاع في الجمعية الوطنية، أكد اللواء بن بريك، على المزيد من التنسيق الأمني بين المجلس الانتقالي الجنوبي ومكتب الأمم المتحدة، من أجل تأمين وحماية تحركات طواقم الأمم المتحدة العاملة في الجنوب.
حضر اللقاء أحمد قاسم، مدير مكتب رئيس الجمعية والعقيد نجم عبدالله، المسئول الأمني للمنظمات في الجمعية الوطنية وفهيم سيف، مدير مكتب رئيس الإدارة العامة في الشئون الخارجية للمجلس الانتقالي الجنوبي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اللواء بن بريك يستقبل المستشار الأمني في الأمم المتحدة وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الانتقالی الجنوبی
إقرأ أيضاً:
سلامي: القوى الأجنبية التي تشعل النار في سوريا تسعى كالذئاب لتقسيمها
متابعات ـ يمانيون
أكّد القائد العام لحرس الثورة في إيران، اللواء حسين سلامي، أنّ بلاده “لم تذهب إلى سوريا من أجل ضم أراضيها إليها، ولا بحثاً عن مصالح طموحة وتوسعية، بل من أجل الدفاع عن كرامة المسلمين”.
ولفت سلامي إلى أنّ القوى الأجنبية التي تشعل النار في سوريا “تسعى كالذئاب لتقسيمها”، بحيث إنّ “الصهاينة يحتلون جنوبها، وقوة أخرى تحتل شمالها، وأخرى شرقها، فيما الشعب السوري، وسط كل ذلك، ضائع ووحيد في مواجهة مستقبل غامض”.
وتابع: “شهدنا كيف انطلقت أحداث مريرة في سوريا بمجرد سقوط النظام، فاليوم يستطيع الصهاينة رؤية ما في داخل بيوت سكان دمشق بالعين المجردة، وذلك أمر لا يطاق فعلاً”.
وأضاف سلامي: “اليوم، ندرك قيمة المقاومة، وندرك جيداً كيف يؤدي عدم صمود جيش ومقاومته إلى احتلال بلاده، فالأحداث في سوريا درس مرير يجب التعلم منه وأخذ العبر اللازمة”.
وأشار إلى أنّ “الشعب السوري يدرك ذلك جيداً بالنظر إلى الأحداث في دمشق، ويدرك أنّ عزته ببقاء المقاومة”.
وفي ختام حديثه، أكّد سلامي أنّ “سوريا ستتحرر على يد الشباب السوري الغيور والمجاهد”، وأنّ “إسرائيل ستدفع ثمناً باهظاً حيث سيدفن الجنود الصهاينة في الأراضي السورية المحتلة، لكن ذلك يحتاج وقتاً واستقامة”.
وكان اللواء سلامي قد صرّح، في وقتٍ سابق، بأنّ بلاده “كانت على معرفة بتحرّكات المسلحين والتكفيريين في سوريا خلال الأشهر الأخيرة، وتمكّنت حتى من تحديد جبهات الهجوم المحتمل، وأبلغت المعنيين عسكرياً وسياسياً في سوريا بذلك، لكن لم تكن هناك إرادة للتغيير والحرب”.
وأشار إلى أنّ “المستجدات الأخيرة في سوريا لم تكن مفاجئة بقدر ما كانت أمراً لا مفر منه، ونحن حذرنا حكومة الأسد سابقاً من هذا المخطط”.
وأكّد سلامي أنّ “الطرق لدعم جبهة المقاومة مفتوحة، ولا تنحصر في سوريا”.