زوجة تطلب 20 ألف جنيه أجر مسكن ..تعرف على التفاصيل
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي متجمد أجر مسكن قدرتها بـ 20 ألف جنيه، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وذلك أثر طردها من -منزل الزوجية- فيلا مملوكة لزوجها، واتهمته بزواجه وإخفائه الأمر شهور عليها، ثم اصطحابه ضرتها للعيش في مسكن الزوجية والاستيلاء على منقولاتها ومصوغاتها، لتؤكد:" دمر حياتي وتخلي عني بعد زواج دام 13 عام زواج".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:" امتنع عن سداد أجر المسكن لأولاده لشهور، وتركني معلقة دون نفقات، واستولي علي مصوغاتي ومنقولاتي، ورفض سداد المصروفات العلاجية لأطفالي، ولاحقته بـ 5 دعاوي حبس لاسترداد حقوقي، وأثبت محاولته و حرماني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج بعد إقدامه على التزوير والغش والتدليس".
وتابعت:" أقدم على تعنيفي وتخلي عني، وطالبته بالطلاق فرفض، وامتنع عن تمكيني من الانفصال حتي لا أحصل على حقوقي الشرعية، وشهر بسمعتي، بخلاف تعرضه لي بالايذاء، ليتحايل لمنحي نفقات زهيدة".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية وضع عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى، وأن تثبت المدعية أن المدعى عليه - المحكوم ضده- قادر على سداد ما حكم به، وذلك بكافة طرق الإثبات، كما تأمر المحكمة الملزم بالنفقة إذا كان حاضرا أو يعلن بأمر السداد إن كان غائبا، وذلك بعد أن يثبت للمحكمة قدرته على الأداء.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: نفقة الأطفال العنف الأسري أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا