شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فعاليات نسائية بصنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء واستنكاراً لجريمة إحراق كتاب الله، فعاليات نسائية بصنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء واستنكاراً لجريمة إحراق كتاب اللهفي يوليو 26, 2023 8يمني برس صنعاءنظمت .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فعاليات نسائية بصنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء واستنكاراً لجريمة إحراق كتاب الله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فعاليات نسائية بصنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء...

فعاليات نسائية بصنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء واستنكاراً لجريمة إحراق كتاب الله

في يوليو 26, 2023 8

يمني برس- صنعاء

نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة صنعاء فعاليات خطابية بمديرية همدان، بذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام تحت شعار “هيهات منا الذلة”.

وأكدت كلمات المشاركات في الفعاليات التي أقيمت في قرى، محجر الوادي وذرحان ودار الياجور، ومحجر الوادي، والمحجر، وجنوب السود، ومذبل والغرزة، أن إحياء هذه الذكرى تعبير عن الحب والولاء لآل البيت وتجسيد لارتباط الشعب اليمني بهم .وأشارت إلى أن دم الحسين يجري في دماء اليمنيين وأن ثأرهُ لن ينسى مهما طال الزمان، لافتة إلى أن فاجعة كربلاء تتكرر في العصر الحالي من خلال العدوان على اليمن.تخللت الفعاليات فقرات إنشادية ومسرحية معبرة.إلى ذلك نظمت الهيئة النسائية بمديرية همدان عددا من الوقفات النسائية تنديدا بجريمة إحراق نسخة من المصحف الشريف في السويد.وأدانت المشاركات في الوقفات التي أقيمت في قرى دار المحجر وذرحان والغرزة هذا العمل الاستفزازي، بإحراق نسخة من القرآن الكريم بدعوى حرية التعبير.وأكدن أن اللوبي الصهيوني يقف خلف هذه الأعمال الاستفزازية والممنهجة التي تهدف إلى الإساءة للدين والإسلام لحرف الأنظار عما يحدث داخل إسرائيل من حراك شعبي ضد حكومة قتلة أطفال الشعب الفلسطيني .ودعت بيانات صادرة عن الوقفات إلى التصدي بقوة وحزم لتلك الإنتهاكات والجرائم، ومحاسبة كل من تسول له نفسه المساس بكتاب الله والمقدسات الإسلامية.وحملت السويد عواقب هذه الجرائم، مشيرة إلى أن حرق نسخ من القرآن الكريم يكشف الانحطاط والتبعية للعدو الصهيوني، ومدى القبح الإجرامي الذي تمارسه جماعات متطرفة للإساءة لكتاب والله، ورسوله والمقدسات الإسلامية.واستنكرت البيانات الصمت العربي والإسلامي تجاه الانتهاكات التي تمس المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها القرآن الكريم.

8

شارك

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فعاليات نسائية بصنعاء إحياءً لذكرى عاشوراء واستنكاراً لجريمة إحراق كتاب الله وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كنسوية.. فنانة أندونيسية تستبدل الرجال في الأساطير برؤوس نسائية مصوّرة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- للوهلة الأولى، قد يظن المرء أن أعمال الفنانة الإندونيسية المعاصرة، سيترا ساسميتا، تعود لمئات السنين. فمن بعيد، قد يلتبس عليه الأمر لجهة استيعاب أن تطريزاتها ولوحاتها ليست مخطوطات قديمة تصوّر أسطورة نابضة بالحياة. لكن عند الإمعان بالنظر، سترى أن فنها يحتضن تجسيدًا عنيفًا للأنوثة، ومعاصر بشكل فاقع.

وعلى منسوجات تقليدية كبيرة الحجم، تصور ساسميتا مجموعة من القصص التي تتحدى الأساطير والتقاليد الموروثة، وتتخيل عوض ذلك عالمًا ما بعد الأبوية تسكنه النساء فقط. 

وفي هذه الصور، تنبت رؤوس المحاربات المنفصلة عن أجسادهن بهدوء لتتحول إلى حياة جديدة على شكل أشجار، أو تحلّق في السماء بعدما تحوّلت إلى طيور، فيما تجلس أخريات بتأمل، محاطات بلهيب أحمر متقد.

وتدور أعمال ساسميتا حول التمرّد والتحوّل والبعث، وهي المواضيع التي تقلِب الأيقونات الباليّة التقليدية رأسًا على عقب. 

ويُقام معرضها الجديد، "Into Eternal Land" (إلى أرض أبدية)، في مركز باربيكان للفنون بلندن. وينقسم إلى مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة، ويستغل بذكاء معرض Curve في المركز الفني، وهو عبارة عن مساحة بطول 90 مترًا، حيث تمتد مخطوطاتها الملحمية إلى مسافة بعيدة، لتأخذ الضيوف برحلة تمكنت من احتضان التقاليد وتحديها في ذات الوقت.

أوضحت الدكتورة سيوبان كامبل، الخبيرة في الفن الإندونيسي، أن "لوحات Kamasan التقليدية" "يتم إنتاجها من قبل مجموعة معينة من الناس، الذين ورثوا هذا التقليد في الرسم".Credit: Jo Underhill/Barbican

وخلال افتتاح المعرض، قالت ساسميتا لـCNN عن موطنها: "كنت مهتمة حقًا باستكشاف جذور الثقافة الأبوية في بالي".

وأضافت: "يصوّر الكثير من أدبنا الموروث، في مخطوطاتنا القديمة والملاحم، النساء على أنهن يمتلكن وظيفة جنسية فقط، لا سيما في قصة كاما سوترا وحكايات بانجي".

ومن خلال إعادة كتابة هذه الأساطير واستبدال كل رجل بامرأة، تقوم ساسميتا "بإعادة التفكير بالقصص التي تُروى"،  وفق ما أوضحت القيّمة على المعرض، لوتي جونسون، لـCNN. وأضافت: "هذه ليست قصصا عن الهيمنة، بل هي عن نساء يخضن تجارب عميقة بشكل مؤثر، وهنّ على تواصل مع بعضهن".

فن قديم، سرد حديث

في الصور الخيالية، تنبض الأفكار الحديثة بالحياة من خلال الرموز الثقافية التي شكّلت نشأة ساسميتا في بالي. إذ أنها تستكشف مواضيع الطقوس، والجنة، والجحيم، وتبتكر مجموعة جديدة من الشخصيات لنسختها الخاصة من الأساطير والقصص التقليدية، التي أصبحت الآن غنية بتمثيل تجارب النساء.

ويمكن وصف الكثير من أعمال ساسميتا بأنها إعادة تصوّر حديثة للوحات "Kamasan" التقليدية في بالي. وكما هي الحال في مسرح العرائس الظلي، استخدمت لوحات  "Kamasan" الملاحم القديمة والقصص الأسطورية كمصدر إلهام. ويعود هذا الأسلوب الفني إلى قرية تحمل الاسم نفسه شرق بالي، حيث تمت ممارسته منذ القرن الخامس عشر. 

تقليديًا، كان الرجال يقررون القصص التي يتم تصويرها وكيفية رسمها، بينما استُشيرت النساء فقط بشأن اختيار الألوان واستخدامها في المراحل النهائية.

من جانبها، قالت الدكتورة سيوبان كامبل، الباحثة في الفن والمنسوجات الإندونيسية، لـCNN، إنه إسوة بالعديد من  الممارسات الفنية التعاونية في جميع أنحاء إندونيسيا، "كان هناك تقليديًا تقسيم للعمل على أساس الجنس". ومن خلال عملها في مجتمع "Kamasan"، وجدت كامبل أن أدوار النساء في عملية الرسم تم التقليل من شأنه تاريخيًا. 

وأوضحت كامبل: "كان الفنانون الأكثر شهرة في الماضي من الذكور وافترض الناس أن الرجال فقط هم من يرسمون مخطوطات Kamasan".

معرض إلى أرض أبدية مستمر في مركز باربيكان بلندن حتى 21 أبريل 2025Credit: Jo Underhill/Barbican

وعن استخدامها الخاص للممارسات الفنية التقليدية الباليّة، شرحت ساسميتا: "أحب حقًا أن أثير حوارًا بين العناصر القديمة والعالم المادي الحالي. إنه يصبح لغة معينة يتواصل فيها الناس انطلاقًا من السياق الحديث وربطه بالسياق التاريخي".

وتدربت ساسميتا تحت إشراف الكاهنة الهندوسية والفنانة مانكو مورياتي، وهي واحدة من النساء القليلات اللواتي اشتهرن بنقش قصصهن الخاصة على مخطوطات "Kamasan". من هنا، تعهدت ساسميتا بإنشاء رمزية خاصة بها للأنوثة، غابت بشكل صارخ في الأعمال التقليدية. 

وأضافت: "إدخال النساء في السرد الرئيسي لهذا العمل الفني، وجعلهن بطلات قصتي الخاصة، يعد بيانا شخصيا لي كنسوية".

ويخدم عملها أيضًا استعادة تاريخ الفن البالي. وترى ساسميتا أن الاحتلال الهولندي العنيف لبالي في العام 1908، قد غيّر مسار الفن الباليّ، محولًا الممارسات التقليدية إلى سلعة يمكن بيعها للسياح. 

ورغم أن هذا أول معرض فردي لها في المملكة المتحدة، فإن عيون ساسميتا تركّز بقوة على استمرار الثقافة الفنية بوطنها، حيث تعمل عن كثب مع مجتمع فني تقليدي. وقالت: "أريد من حكومتنا أن تولي اهتمامًا للحرفيين والفنانين التقليديين. إن الطريقة التي نرث بها المعرفة ونحافظ عليها قوية للغاية. إنها بمثابة أصل وطني، وهو أصل جميل للغاية".

المملكة المتحدةاندونيسيارسمفنونمعارضنشر الخميس، 20 فبراير / شباط 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • كنسوية.. فنانة أندونيسية تستبدل الرجال في الأساطير برؤوس نسائية مصوّرة
  • القبض على لص سرق ملابس نسائية من مسجد للتنكر.. فيديو
  • السيد بلعرب يرعى إطلاق مبادرة "إحياء العمارة" في "متحف عُمان عبر الزمان"
  • بلعرب بن هيثم يرعى إطلاق مبادرة "إحياء العمارة" بـ"متحف عُمان عبر الزمان"
  • نسائية المصري تفوز على الطيران بأربعة أهداف مقابل هدف
  • قانون العمل الجديد يستحدث تعريفات لجريمة التحرش
  • ضمن فعاليات وزارة الثقافة.. روحانيات الإنشاد الديني على مسرح الجمهورية
  • تقني القصيم ينظّم أول مسابقة كشفية نسائية في المملكة
  • مأساة مزدوجة.. جنازة طفلة تتحول إلى مسرح لجريمة جديدة
  • لمن يختم كتاب الله أكثر من مرة في رمضان.. حكم قراءة القرآن بسرعة دون تدبر