30 ألف مشجع لمباراة منتخب مصر ونيوزيلندا في كأس العاصمة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.
تابعونا
آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريالدوري السعوديعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخواتس كورة
Powered by Quintype
واتس كورة wtkora.com INSTALL APP.المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: أخبار منتخب مصر منتخب مصر مباريات منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
بعيدا عن البلاتوهات.. "الحلفاوي" مشجع بروح المحلل المحترف وعلاقته وثيقة بالنادي الأهلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الفنان نبيل الحلفاوي على أرض الواقع وبعيداً عن بلاتوهات التصوير شخصية تعد نموذجا رائعا في الانتماء، فقد كان من أبرز عاشقي النادي الأهلي، وتميزت آراؤه بالحيادية والتحليل الواعي وكأنه محلل رياضي محترف يعرف كيف يفند إيجابيات وسلبيات فريقه بكل وعي، ولم تكن علاقته بالفريق الأفضل في مصر وأفريقيا مجرد انتماء رياضي، بل كانت تعبيرا صادقا عن حب ووفاء لنادي اعتبره جزءًا من هويته الشخصية والثقافية.
حبه للنادي الأهلياشتهر نبيل الحلفاوي في الأوساط الرياضية بحبه الكبير للنادي الأهلي، حتى أن شهرته في الوسط الكروي لم تقل بأي حال من الأحوال عن شهرته كفنان قدير، فقد كان حاضراً طوال الوقت وفي كل المناسبات التي يظهر فيها الفريق الأحمر، وكان حريصاً على أن يعبر عن هذا الحب عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث كان يتفاعل مع الجماهير خلال المباريات، ويشارك تحليلاته وآراءه بروح رياضية مليئة بالحماس والانتماء، كما كانت القنوات الرياضية تتابع آراءه وتعرضها كما لو كان أحد المحللين المشاهير في عالم كرة القدم.
في أصعب اللحظات التي كان يمر بها الأهلي سواء عقب هزيمة أو كبوة رياضية تجد الحلفاوي من أكبر المساندين والداعمين لفريقه مطالباً الجماهير العريضة بالصبر والالتفاف حول الفريق حتى يخرج من هذه الكبوة.
نال احترام الفرق المنافسةالحيادية التي كان يتحلى بها الفنان نبيل الحلفاوي في التحليل جعلته ينال احترام الفرق المنافسة، فلم يخرج مطلقاً في حالة انتصار الأهلي عن حدود اللياقة، كان يفرح بفوز الأهلي لكنه لم يجرح الفرق الأخرى، فقد كان يمتلك عقلية تحليلية مميزة، يستعرض من خلالها وجهة نظره فنيا وتحليلاته الذكية للمباريات، ليصبح بمرور الوقت مصدرًا لإلهام العديد من عشاق كرة القدم، سواء من جمهور الأهلي أو الجماهير المنافسة.