الكويت.. ميزانية البلاد تحقق 20 مليار دولار فائضا للمرة الأولى من 9 سنوات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن الكويت ميزانية البلاد تحقق 20 مليار دولار فائضا للمرة الأولى من 9 سنوات، حققت ميزانية الكويت للعام المالي 2022 2023 فائضا قدره مليار دينار 20.77 مليار دولار ، للمرة الأولى منذ تسع سنوات.وأعلنت وزارة المالية .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكويت.
حققت ميزانية الكويت للعام المالي 2022-2023 فائضا قدره مليار دينار (20.77 مليار دولار)، للمرة الأولى منذ تسع سنوات.
وأعلنت وزارة المالية الكويتية، الأربعاء، أن الإيرادات الإجمالية بلغت 28.802 مليار دينار، منها 26.713 مليار دينار إيرادات نفطية، أي بنسبة 93%، وبمتوسط سعر 97.1 دولار للبرميل الواحد.
وفي حين بلغت المصروفات الإجمالية 22.369 مليار دينار، ذهب 78% منها للمرتبات والدعوم المختلفة، فقد وصلت نسبة المصروفات الرأسمالية 9% فقط، وفقا لبيان نشرته الوزارة على حسابها بمنصة "إكس" (تويتر سابقا).
ولا تزال المرتبات والأجور تمثل أكثر من نصف المصروفات إذ بلغت 12.977 مليار دينار رغم أنها تراجعت 2% عن ميزانية 2021-2022.
وبلغ الارتفاع في الإيرادات 54.7% عن السنة المالية السابقة بينما تراجعت المصروفات 2.6% مقارنة بالسنة ذاتها.
لكن يبدو أن هذا الفائض سيكون استثناء، حيث أعلنت لجنة الميزانيات في مجلس الأمة الكويتي، في 10 يوليو/تموز الجاري أن مشروع الميزانية الحكومية للسنة المالية 2023-2024 يقدّر عجزاً يبلغ 6.8 مليارات دينار (22.2 مليار دولار) نتيجة انخفاض أسعار وإنتاج النفط.
وقال مقرر اللجنة النائب أسامة الزيد، في إحاطة إعلامية، إن مشروع الميزانية للسنة التي تبدأ من الأول من أبريل/نيسان، والذي ناقشته لجنة الميزانيات والحساب الختامي بالمجلس، بلغت فيه الإيرادات النفطية 17 مليار دينار، بانخفاض 19.5% عن الميزانية السابقة.
وأوضح أن الإيرادات النفطية تراجعت نتيجة لانخفاض حجم الإنتاج النفطي وتقدير سعر برميل النفط في الميزانية بقيمة 70 دولاراً.
وأشار الزيد إلى أن الإيرادات غير النفطية قدرت بـ 2.2 مليار دينار بزيادة قدرها 10% عن الميزانية السابقة.
وفي مارس/ آذار 2022، صعد سعر برميل نفط برنت إلى مستوى 138 دولارا، عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، قبل أن يتراجع دون 100 دولار للبرميل اعتبارا من أغسطس/ آب من العام نفسه، وصولا إلى مستوى 78 دولارا حاليا.
ويشهد الطلب العالمي على النفط بعض التباطؤ، خاصة من جانب الصين التي تعد أكبر مستورد للخام عالميا، بأكثر من 11 مليون برميل يوميا؛ بسبب ظهور مؤشرات على تباطؤ الاقتصاد المحلي هناك.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكويت.. ميزانية البلاد تحقق 20 مليار دولار فائضا للمرة الأولى من 9 سنوات وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: دينار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دینار
إقرأ أيضاً:
مونديال 2030.. الملاعب ستكون مجهزة بمكيفات و الإيرادات قد تصل 3 مليارات دولار
زنقة 20 | الرباط
قالت لجنة كأس العالم 2030 بين المغرب، إسبانيا و البرتغال ، أن البطولة ستكون الأكثر استدامة على الإطلاق.
و ذكرت اللجنة ، أنه سيتم تركيب وحدات تدفئة وتهوية وتكييف موفرة للطاقة في الملاعب والمرافق التي ستستضيف هذا الحدث العالمي، حتى يتمكن الجميع من الاستمتاع بكرة القدم دون التأثير على البيئة.
من جهة أخرى ، أصدر مرصد العمل الحكومي، تقريرا حول كأس العالم خلال سنة 2030، حيث أكد فيه أن تنظيم هذه التظاهرة يعد فرصة ثمينة، ستفتح للمغرب أبوابا استثنائية نحو تحقيق مجموعة من المكاسب المتشعبة التي ستتوافق مع توجهات النموذج التنموي الجديد وأهدافه الطموحة.
وكشف المرصد عن العديد من المكاسب والأرباح التي يمكن أن تجنيها المملكة من احتضان مونديال 2030، إذ بتنظيمها لهذا الحدث العالمي ستتمكن من تعزيز مكانتها كوجهة سياحية وكذا استثمارية على المستوى الدولي، كما ستظهر قدراتها التنظيمية على الساحة العالمية، ما سيساهم في بناء ثقة المستثمرين العالميين ويعزز التدفقات السياحية، يردف المرصد.
وأورد التقرير ، أن مجموعة من العوائد المالية والاجتماعية، سيستخلصها المغرب من تنظيمه لكأس العالم سنة 2030، لافتا إلى الإيرادات السياحية التي سيتلقاها جراء زيادة عدد السياح.
وتوقع المرصد، أن يجذب المغرب باحتضانه لهذه البطولة العالمية، ما يزيد عن 1.5 مليون زائر إضافي خلال هذه الفترة لوحدها، وهو الأمر الذي سيعزز وفقه، النشاط السياحي وسيساهم بشكل مباشر في الاقتصاد المحلي.
كما ذكر أنه يمكن أن تتراوح الإيرادات السياحية الإضافية، ما بين 2 و 3 مليارات دولار خلال الفترة التي سيكون فيها الحدث وما بعدها، موضحا أن هذا التقدير يأتي استنادا إلى معدل إنفاق السائحين المتوقع.
وحسب المرصد، فإن الدراسات تشير إلى أن كل سائح يتوقع أن ينفق ما بين 1.000 إلى 2.000 دولار، خلال إقامته بالمغرب، وذلك يشمل كل من تكاليف الإقامة والطعام والتنقل والتسوق و الترفيه.