أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن واشنطن ستواصل قيادة الجهود الدولية لإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية للمدنيين لقطاع غزة.

قال بايدن في بيان بمناسبة عيد النوروز نشره البيت الأبيض أمس الثلاثاء: "يأتي عيد النوروز هذا العام في وقت صعب بالنسبة للكثيرين، حيث تشتد الحاجة إلى الأمل أكثر من أي وقت مضى".

وأضاف: "سببت الحرب في غزة أيضا معاناة رهيبة للشعب الفلسطيني، وسوف نواصل قيادة الجهود الدولية لإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية لهم، بما يشمل الغذاء والماء والدواء والمأوى الذي هم في أمس الحاجة إليه".

وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية باتريك رايدر، إن الولايات المتحدة أرسلت 4 سفن عسكرية إلى البحر المتوسط لدعم تقديم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتشييد الميناء المؤقت لتسهيل الوصول.

وأضاف رايدر خلال مؤتمر صحفي، أن واشنطن تتوقع أن يبدأ الميناء المؤقت قبالة سواحل قطاع غزة العمل بكامل طاقته في غضون ما يقرب من 60 يوم، موضحا أن الميناء المؤقت سيكون قادرا على تسهيل وصول نحو مليوني وجبة بشكل يومي إلى قطاع غزة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن الجهود الدولية المساعدات الإنسانية قطاع غزة المساعدات الإنسانیة

إقرأ أيضاً:

لازاريني .. “إسرائيل” تستخدم الغذاء والمساعدات الإنسانية سلاحا في غزة

#سواليف

قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل #اللاجئين_الفلسطينيين ( #أونروا )، #فيليب_لازاريني، الجمعة، إن ” #إسرائيل ” تستخدم #الغذاء والمساعدات الإنسانية سلاحا في #غزة.

وأضاف لازاريني في منشور عبر حسابه على منصة “إكس”، أن ” #الجوع واليأس ينتشران في قطاع #غزة مع استخدام #الاحتلال الغذاء والمساعدات الإنسانية سلاحا”.

وأشار إلى أن “إسرائيل تفرض حصارا خانقا على غزة منذ أكثر من شهر وتواصل منع دخول البضائع الأساسية، مثل الغذاء والدواء والوقود، وهو ما وصفه بـالعقاب الجماعي”.

مقالات ذات صلة المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية تعزل الرئيس.. وفتح باب الترشح لخلافته 2025/04/04

وأوضح أن “المواطنين في غزة متعبون جدا لأنهم محاصرون في مساحة صغيرة”، مطالبا برفع الحصار ودخول المساعدات الإنسانية.

وفي 2 آذار/مارس الماضي، أغلقت سلطات الاحتلال معابر قطاع غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع، ما تسبب بتدهور غير مسبوق في #الأوضاع_الإنسانية.

ومنذ الثامن عشر من آذار/مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على غزة، متنصلا من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية “حماس” استمر 58 يومًا منذ 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.

وبحسب وزارة الصحة في قطاع غزة، فإنه استُشهد منذ الـ18 من الشهر الماضي ألف و163 فلسطيني، وأُصيب ألفان و 542 آخرون، غالبيتهم من النساء والأطفال.

وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • “اعتقلوا نتنياهو”.. تفاصيل خطاب الجنائية الدولية إلى المجر
  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير خارجية إسرائيل الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة
  • السودان يدعو الأمم المتحدة إلى الضغط لإيصال المساعدات للنازحين حول الفاشر
  • الصناعات الغذائية: التصعيد الإسرائيلي مرفوض وجريمة في حق الإنسانية
  • روبيو: لن نتحمل بعد اليوم القسم الأكبر من المساعدات الإنسانية حول العالم
  • «الصحة العالمية»: الوضع الصحي في غزة كارثي والإمدادات الإنسانية محجوبة
  • «الصحة العالمية»: الوضع في غزة كارثي والإمدادات الإنسانية محجوبة
  • الصحة العالمية: الوضع في غزة كارثي والإمدادات الإنسانية محجوبة
  • تكثيف جهود المنظمات الدولية للاستجابة الإنسانية لزلزال ميانمار
  • لازاريني .. “إسرائيل” تستخدم الغذاء والمساعدات الإنسانية سلاحا في غزة