تحقيقات موسعة في مقـ تل طفلة على يد عشيق أمها
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تجري نيابة شرق القاهرة، تحقيقات موسعة في واقعة مقتل طفلة على يد عشيق أمها في مدينة نصر.
تبين من التحقيقات الأولية أن عاملا قتل ابنة عشيقته في مدينة نصر البالغة من العمر 11 عاما، كما اتهمت سيدة لزوجها بتعديه على ابنتها تدعى “ريتاج” مما أحدث إصابتها على إثرها تم نقلها إلى المستشفى، وأضافت في أقوالها إن “سارة.
كما تبين من الكشف الطبي على الطفلة أنها تعاني من اضطراب في درجة الوعي، وترقد أسفل أجهزة التنفس الصناعي، وإصابتها بكدمات متفرقة بالجسم، وسحجات بالأطراف ونزيف بالمخ، ولا يمكن استجوابها؟ وعقب الاستماع إلى أقوال الزوج بما نسبته إليه زوجته من اتهامات وتعديه على ابنتهما فأنكر وأقر لأنه زوجته على علاقة بشخص آخر.
وانتقل رجال المباحث مرة أخرى للمستشفى للاستعلام عن حالة الطفلة المصابة والاستماع إلى أقوالها، فتبين أنها توفيت متأثرة بإصابتها.
وبمناقشة الأم مرة أخرى بعد استجوابها حول ما أقره زوجها وبتضييق الخناق عليها أقرت بعدم روايتها اتهامها لزوجها تبين وقالت إنها تركت منزل الزوجية قبل شهر من ارتكاب الواقعة، وتعرفت على شخص يدعى محمد.ج.
وأضافت في اعترافاتها بأن "محمد. ج" كان يقيم برفقة أبنائها، وتربطها به علاقة غير شرعية، وأكدت بأنه صباح يوم الواقعة اعتدى عشيقها على ابنتها بسبب تبولها أثناء نومها، فأحدث إصابتها.
تم القبض على الأم وعشيقها، وتم اقتيادهما إلى قسم الشرطة، بتهمة قتل الطفلة، وبعرضهما على جهات التحقيق قررت حبسهما على ذمة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مفيش صلح.. مفاجأة في واقعة الاعتداء على طفلة بالغربية
كشف محمود الدالي، عم الطفلة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة نجلة تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.
وأضاف محمود الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رأيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.
تابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة بالغربية، وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت اختي حلال ولا حرام"، ولكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.
تزامنًا مع “عام الإبل”.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق “دليل الإبل”