هل يمكن للإنسان العيش في عمق المحيطات؟.. شاهد التفاصيل
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
عرضت فضائية "الحدث الإخبارية" تقريرًا بشأن التوصل إلى تقنية جديدة تمكن المرء من العيش داخل المحيطات العميقة.
السفير أحمد أبو زيد: مهنتي تقتضي التواجد والجاهزية 24 ساعة يوميا.. وأسرتي تتحمل معي شاهد.. جندي يتحدث الفرنسية يوثّق مشاهد تعذيب قاسية لمعتقلين فلسطينيين بغزة العيش داخل المحيطات العميقةوذكر التقرير "تخيلوا أن يكون المرء قادرًا على العيش داخل المحيطات العميقة هذا بالفعل ما تسعى إلى تحقيقه شركة "ديب" لاستكشاف المحيطات والتكنولوجيا في انجلترا عبر موطن "سينتيل" الشركة ستعمل عبر تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد على بناء منصة متكاملة".
وأشار التقرير "وفي أعماق تصل إلى 200 متر حيث يمكن للأشخاص البقاء فيها لمدة شهر وحصل تصميمها بالفعل على موافقة مبدئية من دي ان في التصديق والتصنيف في العالم وفق رويترز".
وقالت لويز سليد، مديرة التصنيع المقدم بالشركة "ما سنفعله لتمكين هذا التنسيق واسع النطاق هو جعل ستة روبوتات تعمل بشكل متزامن ستقوم بالطباعة معًا بشكل متناغم لوضع ما يقرب من 30 طنًا من المعدن وقطرها 6.2 متر ويمكننا طباعتها خلال 90 يومًا".
استكشاف المحيطات بشكل أوسعورغم طموح الشركة لتعزيز قدرة البشر على العيش تحت المياه فإن هدفها الأول من هذا الموطن هو توفير بيئة ملائمة للعلماء لإجراء أبحاث وأنشطة حيوية مكثفة وعالية الجودة لاستكشاف المحيطات بشكل أوسع وبطريقة أكثر مرونة وأمانًا توفر الوقت وتزيد الإنتاجية
يذكر أن كمية التنوع لا تزال محط دراسة إذا أن ما يصل لم تتم رؤيته بالعين البشرية وتشير التقديرات إلى أنه تم اكتشاف ما بين 25 و30% فقط وفق أبحاث أجراها كل من المركز الوطني للمحيطات وإدارة الغلاف الجوي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المحيطات روبوتات الغلاف الجوى الطباعة ثلاثية الابعاد تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد
إقرأ أيضاً:
سحابة تسقط من السماء في إندونيسيا: سئمت من الطقس الممطر هناك فقررت العيش على الأرض!
إندونيسيا – تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لحظة سقوط سحابة من السماء على الأرض دون أن يحصل لها شيء، في واقعة غريبة أثارت عدة تساؤلات.
وتم تصوير الفيديو في منطقة مورونغ رايا وسط مقاطعة كاليمانتان في إندونيسيا، حيث تظهر فيه كتلة بيضاء تشبه السحابة وهي تنزل ببطء في السماء، بينما يقترب منها عدد من عمال المناجم الذين يعملون في مكان قريب بفضول.
وبعد انتشار المقطع، فندت وكالة الأرصاد الجوية والمناخ والجيوفيزياء (BMKG) في إندونيسيا التكهنات بأن الكتلة كانت سحابة.
وأوضح مدير الأرصاد الجوية العامة في هيئة الأرصاد الجوية الماليزية أندري رامدهاني أن “الظاهرة على الأرجح ليست سحابة طبيعية، بل هي تكاثف لبخار الماء أو الغاز بسبب الأنشطة البشرية التي تحدث في مناطق التعدين”.
وقال أندري إن تشكل البخار الشبيه بالسحابة قد يكون ناجما عن إطلاق غاز عالي الضغط من أنشطة التعدين القريبة، إلى جانب انخفاض درجات الحرارة والرطوبة العالية.
وأضاف أن السحب لا تستطيع أن تسقط على السطح بكتل صلبة، لأن جزيئاتها خفيفة للغاية ومتناثرة، مما يسمح لها بالبقاء في الغلاف الجوي. علاوة على ذلك، فإن جزيئات السحابة عادة ما تتبخر قبل أن تصل إلى الأرض.
وتفاعل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع المشهد، حيث استمتعو بإطلاق النكات والسخرية من السحابة “الهاربة”.
وأشار البعض إلى أنها قد تكون شخصية أنمي “دراغون بول” سون جوكو أو ووكونج من الرواية الصينية رحلة إلى الغرب، وكلاهما يشتهر بركوب سحابة في السماء.
وقال أحدهم مازحا إن السحابة ربما سئمت من الطقس الممطر في إندونيسيا في الآونة الأخيرة وقررت الهبوط للعيش على الأرض بدلا من ذلك.
المصدر: “Must Share News”