الزُبيدي يتعهد مجددا بعدم التراجع في معركة مصيرية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الزُبيدي يتعهد مجددا بعدم التراجع في معركة مصيرية، جدد عيدروس الزبُيدي، رئيس المجلس الانتقالي، اليوم الأربعاء، تعهده بعدم التراجع في معركة مصيرية.وأكد الزبيدي خلال اجتماعا بالقادة العسكريين .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزُبيدي يتعهد مجددا بعدم التراجع في معركة مصيرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جدد عيدروس الزبُيدي، رئيس المجلس الانتقالي، اليوم الأربعاء، تعهده بعدم التراجع في معركة مصيرية.وأكد الزبيدي خلال اجتماعا بالقادة العسكريين والأمنيين بمحافظة أبين، على أن المعركة مع الإرهاب مصيرية ومستمرة ولا تراجع عنها حتى استئصال شأفة هذه الآفة الدخيلة على مجتمعنا الجنوبي الوسطي المُسالم، وترسيخ الأمن والاستقرار في عموم محافظات الجنوب.وترحم الزبيدي على الشهداء الأبرار، الذين قضوا نحبهم في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في محافظة أبين ومحافظات الجنوب كافة.وأثنى على الجهود التي بُذلت من جميع القادة والأفراد المشاركين في عملية سهام الشرق لتطهير محافظة أبين من التنظيمات الإرهابية. وأعتبر أن ما حققته العملية من انتصارات عظيمة هو ثمرة تكاتف جهود الجميع دون استثناء.وشدد الزُبيدي على أهمية تكثيف الجهود، وتعزيز العمل الاستخباراتي، ورفع مستوى التنسيق بين جميع الوحدات العسكرية والأمنية، وتفعيل العمل السياسي والتوعوي بين أوساط المجتمع للحفاظ على ما تحقق من مكاسب عسكرية وأمنية.وتتواصل عملية سهام الشرق لتطهير محافظة أبين من الارهابيين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزُبيدي يتعهد مجددا بعدم التراجع في معركة مصيرية وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ضبط الحدود يفجّر معركة بين العشائر اللبنانية والأمن السوري
كتب حسين درويش في" الشرق الاوسط":اندلعت اشتباكات بين «الأمن العام» السوري، ومسلحين من عشائر لبنانية في المنطقة الحدودية الواقعة شمال شرقي لبنان، أسفرت عن سقوط قتيلين لبنانيين على الأقل، واحتجز كل من الطرفين، شخصين من الطرف الآخر، وذلك بعد أسبوع على فشل مبادرة عشائرية لإغلاق الحدود أمام عمليات التهريب.وسقط صاروخ الخميس على أطراف بلدة القصر الحدودية مع سوريا في البقاع شرق لبنان جراء اشتباكات داخل الأراضي السورية. وانتشر الجيش اللبناني على الحدود اللبنانية السورية ودفع بتعزيزات جديدة، منعاً لتسلل مسلحين من الأراضي السورية.
وقالت مصادر ميدانية إن القرى السورية التي يسكنها لبنانيون من الجهة السورية، شهدت اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة بين «إدارة العمليات» والأمن العام السوري من جهة، وعشائر لبنانية من آل جعفر وزعيتر ومدلج يمتلكون أراضي زراعية في الداخل السوري بريف القصير، ويقطنون فيها. وأكدت المصادر أن الاشتباكات أسفرت عن سيطرة الأمن السوري على معظم القرى التي كان يسكنها اللبنانيون في الداخل السوري، وهي 17 قرية ومزرعة بينها حاويك والسماقيات، ووادي حنا، وبلوزة، وزيتا، وسقرجا، وغوغران، وبرج الحمام.
وأفادت وسائل إعلام سورية بأن إدارة العمليات العسكرية نفذت عملية تمشيط في قرى ريف حمص الغربي الحدودية مع لبنان، وتركزت العملية في قرى حاويك وبلوزة والفاضلية وأكوم والجرود وصولاً إلى الحدود اللبنانية، لطرد المسلحين والمهربين ومطلوبين من تجار المخدرات وشخصيات مقربة من «حزب الله» اللبناني.
وكانت هذه القرى قد شهدت خلال الأسابيع الماضية معارك كر وفر وتهجير وعودة إلى هذه القرى تحت قوة السلاح، وتمكن الأمن السوري من السيطرة على بلدة جرمش الحدودية في الداخل السوري التي تسكنها أغلبية من عشائر آل جعفر.
وقالت مصادر ميدانية إن القوات السورية قامت بعد الظهر بقصف صاروخي استهدف البلدات الحدودية، وسقط قذائف في الداخل اللبناني، كما استخدمت المدفعية والطائرات المسيرة المفخخة في تلك المعركة. وشاركت في الحملة السورية دبابات ومدرعات وطائرات مسيرة، وأسلحة ثقيلة سقطت قذائفها على مناطق مدنية.
وتعود أسباب الاشتباكات في خلفياتها إلى تأجيل اجتماع كان سيعقد يوم الخميس الماضي في بلدة السماقيات، بين «الأمن العام» السوري وممثلين للعشائر لضبط الحدود من الجهة الشمالية، بعدما كانت قد وجهت دعوة لزعماء العشائر من قبل عشائر العليوي السورية باسم «إدارة العمليات السورية»، وذلك من أجل التنسيق وضبط معابر التهريب غير الشرعية المشرعة على كل الاتجاهات بين البلدين.
وأرسلت السلطات السورية، الخميس، ثلاث مجموعات من القوات الأمنية إلى المنطقة لتنفيذ عمليات اعتقال، مما أدى إلى اشتباك مباشر مع المسلحين المتحصنين داخل القرى الحدودية. وقالت مصادر لبنانية إن القصف المدفعي من الجهة السورية وصل إلى بلدة القصر اللبنانية، مما أدى إلى سقوط جريح وقتيل لبنانيين.
وشهدت المعارك عمليات خطف وخطف مضاد، إذ تمكن الأمن السوري من اعتقال المختار غسان نون، وأحمد زعيتر، فيما عرضت العشائر صور أسيرين على وسائل التواصل الاجتماعي قالت إنهما من الأمن السوري، وسيطرت على آلية عسكرية سورية. وأصدرت عشائر الهرمل بياناً طالبت فيه الدولة اللبنانية بالتدخل والجيش اللبناني بحماية البلدات على الحدود اللبنانية السورية.