صحيفة صدى:
2025-01-19@02:31:40 GMT

مواصفات وسعر نيسان كيكس 2023 ..فيديو

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

مواصفات وسعر نيسان كيكس 2023 ..فيديو

أميرة خالد

تأتي سيارة نيسان كيكس 2023 الرياضية بمواصفات عالية ومتطورة من حيث الأداء الديناميكي ومستويات الاقتصاد في استهلاك الوقود، كما تأتي السيارة بهيكل خارجي ذو تصميم عصري رياضي لافت للأنظار

يتم تشغيل سيارة الـ SUV نيسان كيكس 2023 بمحرك رباعي الأسطوانات بسعة 1.6 لتر مع قوة تبلغ 118 حصان، وعزم دوران يبلغ 149 نيوتن/ متر، هذا ويتم ربط المحرك بناقل حركة CVT الأوتوماتيكي الذي يقوم بإرسال القوة إلى العجلات الأمامية، كما تعمل Nissan Kicks 2023 بالبنزين، وتعد موفرة جداً في استهلاك الوقود، حيث يصل معدل استهلاك الوقود فيها إلى 17.

8 كم/ لتر.

‫وزودت العلامة اليابانية نيسان مجموعة متعددة من أنظمة الحماية ومساعدة السائق لضمان راحة الرّكاب والسائق وسلامتهم في حين التنقل في السيارة، وتضم هذه الأنظمة بشكل قياسي ما يلي:‬
* ‫وسادتين هوائيتين‬
* ‫نظام تثبيت السرعة‬
* ‫نظام أقفال آلية للأبواب‬
* ‫تقنية دعم المكابح‬
* ‫نظام المساعدة في المرتفعات‬

تتمتع سيارة نيسان كيكس 2023 بتصميم السيارات الرياضية متعددة الاستعمالات، وتضم السيارة واجهة أمامية بشبك أمامي متوازي الأضلاع ذو فتحات تساعد على عملية تبريد المحرك، ويتوسطه شعار علامة نيسان، وتحيطها مصابيح ضوئية تعمل بتقنية الهالوجين أو بتقنية LED عالية الجودة، مع لمسات مميزة من الكروم في بعض أجزاء السيارة.فيما تأتي السيارة اليابانية بسعر 70150 ﷼ شامل الضريبه

‫وتأتي قمرة القيادة من Nissan Kicks 2023 بمجموعة من التقنيات التكنولوجية المتطورة التي تزيد من مستويات الراحة والرفاهية في السيارة، بحيث تشمل ما يلي:‬
* ‫نظام تكييف يدوي أو أوتوماتيكي‬
* ‫اتصال يو اس بي‬
* ‫مشغل سي دي‬
* ‫مدخل AUX‬
* ‫اتصال بلوتوث‬
* ‫2 أو 6 مكبرات صوتية‬
* ‫شاشة ترفيه ومعلومات ‬
* ‫نظام صوتي BOSE فاخر‬
* ‫أبل كاربلاي‬

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/فيديو-طولي-135.mp4

 

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: عالم السيارات نيسان كيكس نيسان كيكس 2023

إقرأ أيضاً:

ادعاءات جديدة في تفجير المرفأ والقرار الظني مرتقب في نيسان

اكتسبت عودة المحقق العدلي في ملف انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار دلالات بارزة حيث ادّعى على 10 أشخاص جدد وهم مسؤولون أمنيون من الجمارك والجيش والأمن العام وموظفون في المرفأ، على أن يستجوبهم إبتداءً من 7 شباط المقبل، إضافة إلى غراسيا القزي وأسعد الطفيلي المدعى عليهما سابقًا، على أن يُحدّد في المرحلة الثانية مواعيد استدعاء كبار الضبّاط والأمنيين والسياسيين والقضاة، لتكون جلساتهم خلال شهرَي آذار ونيسان.

والمدعى عليهم هم المدير العام للجمارك ريمون خوري، مدير المخابرات السابق العميد المتقاعد إدمون فاضل، العميد المتقاعد في الجمارك عادل فرنسيس، رئيس مكتب الشؤون القانونية والانضباط السابق في المديرية العامة للأمن العام العميد المتقاعد نجم الأحمدية، المدير السابق لمكتب المعلومات في الأمن العام العميد المتقاعد منح صوايا، العميد المتقاعد في الأمن العام محمّد حسن مقلّد، مدير القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان السابق في الجيش العميد المتقاعد مروان عيد، إضافةً إلى 3 موظّفين في المرفأ، هم أحمد قصابيّة ومروان كعكي وربيع سرور (مسؤول أمن العنبر الرقم 12).

وكتبت" النهار":وكانت معلومات أشارت إلى أن المحقق العدلي طارق البيطار يبدأ تحديد جلسات استجواب لعدد من السياسيين والأمنيّين المدعى عليهم في ملف المرفأ.

ولفتت إلى أن إجراء البيطار كان مقرراً منذ 18 أيلول الفائت وتم تأجيله بسبب الحرب الإسرائيلية على لبنان وهو غير مرتبط بالتحولات السياسية.

وكتبت" الاخبار":بعد أكثر من عامين على توقّف التحقيقات في قضيّة انفجار المرفأ الذي وقع في 4 آب 2020، أعاد المحقّق العدلي طارق البيطار تحرك الملف بالادّعاء أمس على 10 أشخاص، من دون أن يكون بمقدوره تسويق «المشروع» أمام النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجّار الذي التقاه في مكتب رئيس مجلس القضاء الأعلى سهيل عبّود، إذ خرج البيطار من الاجتماع بأجواءٍ سلبية بعد رفض الحجّار أن تتم التبليغات عبر النيابة العامّة التمييزيّة التي تسلّمها بدورها إلى الضابطة العدليّة بغية تنفيذها، لتمسّكه بمفاعيل قرارات سلفه القاضي غسّان عويدات بالطّلب في كانون الثاني 2023 من رئيس وموظّفي قلم النيابة العامّة التمييزيّة وأمانة سر النائب العام لدى محكمة التمييز «عدم استلام أي قرار أو تكليف أو تبليغ أو استنابة أو كتاب أو إحالة أو مذكّرة أو مُراسلة أو مستند من أي نوع صادر عن المحقّق العدلي المكفوف اليدين وغير ذي الصفة، القاضي البيطار»، إضافةً إلى ادّعاء عويدات على الأخير واعتباره مغتصب سُلطة، قبل أن يُخلي سبيل الموقوفين على ذمّة التحقيق في الملف.

وحاول البيطار القفز عن تمنّع الحجّار من التبليغ عبر النيابة العامّة التمييزيّة، بالاستعانة بدائرة المُباشرين القضائيين الذين سيُكلّفون بإرسال مذكّرات التبليغ مباشرةً أو لصقاً إلى المدّعى عليهم والمستدعين، وهو ما يحوّل تحريك الملف الذي يُريده البيطار إلى أشبه بـ«فقاعة» لا تقدّم ولا تؤخّر، إذ تؤكّد مصادر قضائيّة أن المحقّق العدلي لا يستطيع توقيف أي مستدعى، كما لا يُمكنه اتخاذ أي إجراء بحق من يتمنّع عن الحضور، أو إصدار قراره الظني حتّى.

الحجّار ينكبّ على إيجاد حلولٍ قانونيّة تُمكّن القضاء من تصويب مسار التحقيقات بغية فتح هذه القضيّة بطريقة قانونيّة وعلى أُسس صحيحة. وعلى عكس ما تمّ ترويجه بأنّ الحجّار ينوي وضع استقالته على الطّاولة في حال سار البيطار في إجراءاتٍ يعتبرها غير قانونيّة، أشار متابعون إلى أنّ «هذا الأمر لن يحصل. وفيما يُمكن للحجّار أن يتنحّى عن الملف، إلا أنّ هذا السيناريو غير مطروح في المرحلة الحاليّة».
ولأن طريق التوقيفات مقفل وبالتالي لا مفاعيل لإحياء التحقيقات، فإنّ النتيجة الفعلية هي «حركة بلا بركة». فيما يرجّح بعض المتابعين القانونيين عدم إصدار البيطار أي مذكّرة توقيف خلال الأشهر التي حدّدها للاستجواب (شباط وآذار ونيسان) حتّى ولو تغيّب المدّعى عليهم، لأن لا قيمة عمليّة لها، وإنّما سيتريّث بانتظار ختم الملف ليقوم بالتوازي بإصدار مذكّرات التوقيف في من يراه متورّطاً، وهذا لن يكون قبل نهاية نيسان المقبل وبداية أيّار.

ويتوقّع هؤلاء أن يستكمل البيطار تحقيقاته (علماً أنّ قراره صار منجزاً تقريباً)، على أن يقوم بختم التحقيق لإحالته إلى النيابة العامّة التمييزية لإصدار مطالعتها في الأساس. وفي حال تمنّعت عن ذلك، فالأرجح أن يقوم البيطار بتصدير قراره الظني إلى المجلس العدلي بعد أن يذكر تعذّر قيام النيابة بمطالعتها. ولأنّ كل ما يفعله البيطار يُعد سوابق لم يجنح إليها أي قاضٍ حالي أو سابق، لا يملك القانونيون رأياً قاطعاً حول صوابيّة هذا المسار، فيما يتمسّك آخرون بأن لا مجال للقفز عن النيابة العامة التمييزية التي تمثّل الحق العام.
ورغم محاولة البيطار فصل تحقيقاته عن المسار السياسي، يطرح المعنيون في هذا السياق الكثير من الأسئلة التي تدحض روايته، ومن بينها التسريبات حول الملف خلال الحرب عبر «جوقة» تولّت على مواقع التواصل الاجتماعي إشاعة أجواء تُفيد بأن ملف المرفأ سيكون الأوّل الذي سيُفتح بعد انتهاء الحرب، وليس انتهاء بما «أفتى» به النائب جورج عدوان بإشارته إلى أنّ «القرار الظني في ملف المرفأ سيصدر في نيسان». وهي «توقّعات» سُرعان ما تبّينت دقّتها. وعليه، يُصبح السيناريو: إما أنّ «القوات» نصّبت نفسها صاحبة قرار تُملي على البيطار تاريخ ختمه لتحقيقاته، أو على أسوأ تقدير أنّها على تنسيق معه في مجريات تحقيق يُفترض أن يكون سرياً وغير مُسيّس!
 

مقالات مشابهة

  • خبراء: 10 أسباب تؤدي إلى عدم وصول الوقود إلى محرك السيارة
  • «خيوط فولاذية».. ابتكار جديد لحماية السيارة الكهربائية من انخفاض كفاءتها في الشتاء
  • انتبه .. 10 أسباب تؤدي إلى عدم وصول الوقود إلى محرك السيارة
  • مراسل «إكسترا نيوز»: قطاع غزة بحاجة ملحة إلى الوقود (فيديو)
  • اركب أرخص سيارة رياضية كسر زيرو 2024 .. بهذا السعر
  • أسباب توقف المحرك فجأة عند تخفيف سرعة السيارة
  • ثنى بلوحة السيارة.. القبض على قائد سيارة بالموسكى
  • ادعاءات جديدة في تفجير المرفأ والقرار الظني مرتقب في نيسان
  • بـ 2.389.900 جنيه.. سعر سيارة كيا سبورتاج 2025
  • رئيس حزب «البيئة»: التغير المناخي يهدّد العالم بانفجارات بركانية |فيديو