مداني على انتقادات استدعاءه للمنتخب الوطني
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
رد الوافد الجديد للمنتخب الوطني محمد أمين مداني على المنتقدين بشأن استدعاءه إلى قبل الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش.
وأبدى محمد أمين مداني سعادته الكبيرة للدعوة، حيث قال خلال الندوة الصحفية “سعيد جدا لأول استدعاء لي و للعائلة، حلمي تحقق بتمثيل المنتخب الوطني، بصراحة هو حلم الطفولة وإن شاء الله سأكون عند حسن ظن الجميع”.
كما أضاف مداني “سأعمل ما في وسعي من أجل تقديم الإضافة على مستوى دفاع الخضر، و رسالتي الذين ينتقدون انتقادي، انا لا أتابع وسائل التواصل و من حق الجميع يتكلم، و أنا سأرد بالعمل والصمت”.
وختم مدافع شباب قسنطينة “التوفيق من عند الله و أشكر جمهور شباب قسنطينة”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ما هو الخمار المقصود في القرآن؟.. أمين الفتوى يوضح المعايير وكيفية تطبيقه
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الخمار المقصود في القرآن هو جزء من اللباس الشرعي للمرأة، وأن تطبيقه الصحيح يجب أن يلتزم بصفات محددة في الشكل والهيئة.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: الخمار في اللغة والشريعة هو ما تُغطي به المرأة رأسها وعنقها وصدرها، وهو سترٌ كاملٌ لما أمر الله بستره من جسد المرأة، وليس مجرد غطاء للشعر فقط.
وأضاف: أي قطعة ملابس تحقق هذه الشروط الشرعية تُعد خمارًا أو حجابًا شرعيًا، وهي أن تستر الشعر، والعنق، والرقبة، والصدر، ولا تُظهر شيئًا مما يُعد من العورة، سواء كان ذلك مما يُستقبح كشفه، أو مما يحرم النظر إليه.
وأشار إلى أن الخمار ليس شكلًا محددًا بقدر ما هو وصف لغطاء يستر هذه الأجزاء من جسد المرأة، وبالتالي أي زي أو حجاب يحقق هذه الغاية، يدخل تحت مسمى الخمار الشرعي.
وأكد أن هذا الفهم هو ما كان عليه الصحابة رضوان الله عليهم، وما طبقوه مع زوجاتهم وبناتهم، وما أقرّه النبي محمد صلى الله عليه وسلم في تعامله مع نساء المؤمنين.
وتابع: المقصود من الخمار ليس المبالغة في الزينة أو الشكل، بل الستر الحقيقي، والالتزام بأمر الله في قوله تعالى: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]، أي ليُسدلن هذه الأغطية على مواضع الجيب - أي الصدر - سترًا وحياءً وامتثالًا لأمر الله.