خلال أحداث مسلسل الحشاشين، توصل زيد بن سحيون «أحمد عيد» خلال رحلته مع «الصباح» وأتباعه إلى قلعة ألموت، إلى نبات وصف بالسحر، والذي قرر السيطرة على أتباعه من خلاله، واستخدمه حسن الصباح يعرف بالقنب الهندي، وهو نبات مخدر وصفه «زيد»، قائلًا: «عرفته فى السجن دلني عليه حد كان بيتعذب معايا، دخانه كان بيخفف كل ألم وكل عذاب».

نبات استخدمه حسن الصباح وكان سحرًا بالنسبة له، يعرف بـ«المعجزة الخضراء»، ونستعرض فوائده، بحسب شبكة «دويتشه فيله»:

معلومات عن نبتة حسن الصباح في مسلسل الحشاشين

- نبات القنب الهندي أحد أقدم المحاصيل الزراعية في العالم.

- حظي باهتمام كبير من الصين منذ أكثر من 10 آلاف سنة.

- بذوره من المواد الغذائية الأساسية.

- استُخدمت نبتة القنب الهندي كعلاج للملاريا والروماتيزم وغيرها من الأمراض.

- يعد القنب الهندي مادة غذائية أساسية، وأيضًا بذورها.

- مسكن للآلام التي لا تستجيب للمسكنات التقليدية.

- يساعد على علاج حالة الصرع.

- يتوفر القنب الهندي في أشكال مختلفة على هيئة أقراص أو مادة سائلة أو مادة زيتية أو مسحوق أو أوراق مجفَّفة.

- يمنع استخدام القنب الهندي في عديد من الدول، بسبب أنه نبات يتسبب في الإدمان والمشكلات الصحية الأخرى، إلا أن هناك بعض الدول أجازت استخدامه تحت إشراف طبي.

نبات استخدمه حسن الصباح في الحشاشين

وخلال الحلقة 8 من مسلسل الحشاشين، تحدث زيد بن سحيون، عن النبتة التي استخدمها حسن الصباح قائلًا: «نبات السحر يأكل منه الحصان يمشي بيك أيام وليالي بلا تعب.. أما أنت لو تحرقه وتشم دخانه تطير مع الدخان زي ما أنت عايز وتحلم.. عايز بساتين وجناين تروح.. عايز قصور وجواري تروح عايز تروح الجنة تروح». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل الحشاشين الحشاشين القنب الهندي حسن الصباح القنب الهندی حسن الصباح

إقرأ أيضاً:

حزب الله يرفض مناقشة سلاحه قبل انسحاب جيش الاحتلال من لبنان

أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، عن رفضه مناقشة أو بحث تسليم سلاحه ما لم ينسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي بالكامل من جنوب لبنان، إلى جانب وقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة رغم اتفاق وقف إطلاق النار.

وقال مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا: "لا شيء اسمه نزع للسلاح، ثمة ما حكاه الرئيس جوزيف عون (..)، أي الاستراتيجية الدفاعية".

وأضاف صفا في تصريحات لـ"إذاعة النور" التابعة لحزب الله: "أليس من المنطق أن الإسرائيلي ينسحب أولا، ثانيا يطلق سراح الأسرى، ثالثا يوقف الاعتداءات (..)، وبعدها تعالوا نعمل استراتيجية دفاعية؟"، مشيرا الى أن هذا الموقف "أبلِغ" به عون من قبل الحزب وحليفه رئيس مجلس النواب نبيه بري.

وأكد أن الهدف هو الاتفاق على "استراتيجية دفاعية لحماية لبنان، لا أن نعمل استراتيجية لكي ندع الحزب يسلم سلاحه".

وشدد على أن الجيش اللبناني والحزب يلتزمان بالاتفاق، خصوصا لجهة تفكيك البنية العسكرية ومصادرة أي أسلحة عائدة لحزب الله في جنوب الليطاني.



وقال: "ما هو مطلوب من حزب الله نفذه الحزب في منطقة (القرار) 1701 وما هو مطلوب من الجيش اللبناني نفذه وما زال ينفذه حتى الآن. الفكرة أن الإسرائيلي لم يطبق هذا الاتفاق".

وتابع: "الآن ما يصادفه الجيش يأخذه، هذا طبيعي، لأن السلاح الموجود إما كان مقصوفا من قبل الإسرائيلي وإما في حالة يمكن أن أسميها خردة".

وكان مصدر مقرب من الحزب أفاد وكالة فرانس برس هذا الشهر بأن هناك "265 نقطة عسكرية تابعة لحزب الله، محددة في جنوب الليطاني، وقد سلّم الحزب منها قرابة 190 نقطة" إلى الجيش اللبناني.

وتواجه السلطات في بيروت ضغوطا أمريكية متصاعدة في الآونة الأخيرة لنزع سلاح الحزب، عقب الحرب التي خاضها مع إسرائيل وألحقت به خسائر فادحة على صعيد البنية العسكرية والقيادية.

وأكد مسؤولون لبنانيون يتقدمهم رئيس الجمهورية عون العمل على "حصر السلاح بيد الدولة"، وبسط سلطتها على كامل أراضيها، خصوصا في مناطق جنوب البلاد المحاذية للحدود مع فلسطين المحتلة.

ونصّ اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أمريكية، على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الحدودية الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كلم من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل) لانتشارها قرب الحدود.



وكان من المفترض بموجب القرار أن تسحب إسرائيل كل قواتها من مناطق في جنوب لبنان توغلت إليها خلال الحرب. لكن تل أبيب أبقت وجودها العسكري في خمسة مرتفعات تعتبرها "استراتيجية" وتتيح لها الإشراف على جانبي الحدود. كما تواصل شنّ ضربات تقول إنها تطال عناصر من الحزب أو "بنى تحتية" عسكرية عائدة له.

وخلال زيارتها لبنان في نيسان/ أبريل، قالت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إن واشنطن تواصل الضغط على الحكومة "من أجل التطبيق الكامل لوقف الأعمال العدائية، بما يشمل نزع سلاح حزب الله وكافة الميليشيات"، مشيرة إلى أن ذلك يجب أن يتم "في أقرب وقت ممكن".

واستند اتفاق وقف إطلاق النار بشكل رئيسي الى القرار الأممي 1701 الذي أنهى الحرب الإسرائيلية عام 2006، ويشمل منطقة جنوب الليطاني. كما يدعو القرار إلى نزع سلاح كافة المجموعات المسلحة غير التابعة للدولة.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يرفض مناقشة تسليم سلاحه قبل انسحاب إسرائيل ووقف اعتداءاتها
  • بعد اقرار قانون العمل الجديد "عايز حقك بعد فصلك من عملك".. تعرف على الخطوات
  • حزب الله يرفض مناقشة سلاحه قبل انسحاب جيش الاحتلال من لبنان
  • خالد مصطفى الهندي ( أبو وليد) في ذمة الله
  • ما هي الضمانات التي يطالب بها حزب الله لتسليم سلاحه؟
  • “الحوثي”: انطلاق “الأمريكي” من قاعدة في المحيط الهندي دليل فشل 
  • الهندي عز الدين: شكراً لمصر والسعودية.. ضد الجنجويد وضد التمزيق
  • الحبس المؤبد لمتهم تعمد جلب بذور نبات القنَّب الهندي
  • مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
  • من إيران إلى لبنان: إنسَوا تسليم السلاح