"الفارق كبير".. رد مثير من شوبير عن مقارنته بالحضري
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أوضح الإعلامي أحمد شوبير، حقيقة خلافه مع عصام الحضري أسطورة حراسة المرمى بالكرة المصري، ومدرب حراس مرمى منتخب سوريا في الوقت الحالي.
شوبير يتحدث عن حقيقة صدامه بالحضريوأكد شوبير خلال تواجده ضيفا في برنامج "العرافة" عبر شاشة قناة النهار:" الفيديو الخاص بتصريحات الحضري قديم جدا وعصام الحضري منذ زمن وعيبه الاندفاع خاصة في العصبية".
وتابع:" لما حد بيسألني من أعظم حارس في تاريخ مصر بقول عصام الحضري بالتاريخ والأرقام ومن حقك أن تختار غيره من العظماء مثل شوبير وثابت البطل وإكرامي".
وواصل:" الأرقام كلها في كفة الحضري، حقق 3 ألقاب كأس الأمم الإفريقية، شارك في كأس العالم وهو في سن 46".
وأختتم:" عصام درب حراس مرمى منتخب مصر والمنتخب الأولمبي والآن منتخب سوريا وأنا عملي إعلامي فأين المنافسة حتى أتنمر عليه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شوبير عصام الحضري أحمد شوبير منتخب سوريا منتخب مصر العرافة
إقرأ أيضاً:
ليلة رمضانية تطوي الخلاف.. مرتضى منصور وأحمد شوبير يتصالحان| تفاصيل ما حدث
في مشهد لم يكن متوقعًا بعد سنوات من التوتر والتصعيد، طوى كل من مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، وأحمد شوبير، حارس مرمى الأهلي الأسبق والإعلامي الحالي، صفحة الخلافات التي استمرت بينهما لسنوات.
وجاءت المصالحة بعد مبادرة من شوبير، حيث تقدم لمصافحة مرتضى منصور خلال لقاء جمعهما، ليقابلها الأخير بترحيب واضح وإعلان رسمي عن انتهاء القطيعة.
شهدت العلاقة بين الثنائي توترًا حادًا امتد لسنوات، خاصة خلال فترة رئاسة مرتضى منصور لنادي الزمالك ، حيث تبادل الطرفان التصريحات النارية والتراشق الإعلامي، ما جعل علاقتهما واحدة من أبرز الخلافات في الوسط الرياضي المصري.
جاءت لحظة إنهاء القطيعة خلال حفل سحور، حيث تقدم أحمد شوبير تجاه مرتضى منصور ومدّ يده مصافحًا إياه، وهو ما قوبل بابتسامة وترحيب من الأخير، في خطوة أنهت سنوات من الصدام.
ولم يكتفِ الطرفان بالمصافحة فحسب، بل تبادلا الحديث والمزاح، في مشهد أكد أن صفحة الخلافات قد طُويت تمامًا، ورغبة الطرفين في تجاوز الماضي.
وعلّق مرتضى منصور على المصالحة قائلًا: "لا توجد لدي أي مشكلة مع أحمد شوبير، والخلافات انتهت بمجرد المصافحة"، في إشارة إلى أن الأمور قد عادت إلى طبيعتها.
طي صفحة الماضي وبداية جديدة؟بهذا اللقاء والمصافحة، طوى منصور وشوبير صفحة الخلافات الطويلة، مؤكدين أن الخلافات حتى وإن طالت، يمكن أن تنتهي بموقف إنساني بسيط.
مصالحة الثنائي تعكس درسًا مهمًا في الوسط الرياضي والإعلامي، بأن المنافسة لا تعني القطيعة، وأن الحوار قد يكون دائمًا الحل الأفضل لإنهاء الخلافات.
يبقى السؤال: هل ستدوم هذه الهدنة طويلًا، أم أن الساحة الرياضية ستشهد فصولًا جديدة من الجدل بينهما في المستقبل؟ الأيام وحدها ستكشف الإجابة.