#سواليف

دعت الولايات المتحدة الثلاثاء #إسرائيل بالسماح للمفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #أونروا ” فيليب #لازاريني بدخول قطاع #غزة، غداة إعلان تل أبيب منعه من دخول القطاع.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل: “نعتقد أنهم يجب أن يتمكنوا من زيارة ميدان عمل الأونروا بما يشمل غزة، وسنواصل العمل مع حكومة إسرائيل للموافقة بسرعة على كل #تأشيرات الدخول التي طلبها العاملون في #الأمم_المتحدة والمنظمات غير الحكومية”.

ولم يشأ باتيل الإدلاء بتعليق حول ما إذا كانت أثارت الولايات المتحدة مع إسرائيل مسألة منع لازاريني من دخول القطاع.

مقالات ذات صلة الأمم المتحدة: قيود إسرائيل على دخول المساعدات لغزة “قد تشكل جريمة حرب” 2024/03/20

وأضاف: “على كل الحكومات الإقليمية أن تقوم بما هو ضروري لتفعيل الاستجابة الإنسانية وهذا الأمر يشمل بالطبع إتاحة حرية الحركة للموظفين الدوليين”.

وكان لازاريني قد أعلن الإثنين خلال تواجده في القاهرة أن السلطات الإسرائيلية منعته من دخول مدينة رفح في جنوب غزة.

وتواجه الأونروا التي تقدم المساعدات والخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين، أزمة بسبب مزاعم إسرائيلية صدرت في يناير بأن 12 من موظفيها البالغ عددهم 13 ألف موظف في غزة شاركوا في هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.

وقالت “الأونروا” إن بعض موظفيها الذين أطلق سراحهم من سجون إسرائيل في غزة قالوا إنهم تعرضوا لضغوط ليعترفوا كذبا بأن الوكالة ذات صلات بحركة حماس وأن موظفين شاركوا في هجمات 7 أكتوبر.

وأعلن المفوض العام لوكالة “الأونروا” فيليب لازاريني إن إسرائيل تشن حملة منسقة تهدف إلى تدمير المنظمة وفكرة أن الفلسطينيين لاجئون ولديهم الحق في العودة ذات يوم.

وأشار إلى أن إسرائيل على ما يبدو تعتقد أنه “إذا قضي على الوكالة، فستحل مسألة حالة اللاجئين الفلسطينيين مرة واحدة وإلى الأبد، ومعها حق العودة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إسرائيل أونروا لازاريني غزة تأشيرات الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

رئيس البرلمان التركي: إسرائيل لن تجازف بدخول نزاع مع بلادنا

أنقرة (زمان التركية) – قال رئيس البرلمان التركي نعمان قورتولموش، أنه يعتقد أن إسرائيل ستفكر بعقلانية قبل المخاطرة بنزاع عسكري مع بلاده.

كورتولموش، الذي سافر إلى أوزبكستان لحضور الجمعية العامة الـ150 للاتحاد البرلماني الدولي، قال للصحفيين على متن الطائرة: “أعتقد أن إسرائيل لن تكون غير عقلانية بما فيه الكفاية للمخاطرة بنزاع مع تركيا مهما كانت الظروف”.

أضاف “يجب ألا ننسى أنه لا يمكن للمرء أن يصنع السياسة في الشرق الأوسط دون أن يعرف خطط إسرائيل للمستقبل، ودون أن يرى أن هذه الخطط ليست مجرد مشروع على الرفوف، بل خطة عمل توضع موضع التنفيذ خطوة بخطوة”.

وأوضح رئيس البرلمان أن هدف إسرائيل واضح جدًا. وعلى الرغم من وجود اختلافات سياسية فيما بينهم، إلا أنه من الواضح على الأقل أن نتنياهو وحكومته مصممون جداً على هذه المسألة. لقد ضغطوا على الزر لتحقيق حلم الأرض الموعودة.

وذكر كورتولموش أن المشكلة ليست في ضم غزة. فلماذا تهاجم إسرائيل، لبنان وسوريا واليمن وإيران؟ لذلك بدأت في القضاء على جميع العناصر التي تعتبرها خطرة عليها.

وأضاف رئيس البرلمان: “تركيا يقظة في هذا الصدد وقد حددت أهدافها الاستراتيجية الخاصة بها. يجب إيقاف إسرائيل عند نقطة معينة من قبل النظام الدولي. فمن الآن فصاعدًا، بالنسبة لإسرائيل، سيكون ذلك جنونًا من شأنه أن يضع الشرق الأوسط بأكمله في حالة اضطراب”.

جدير بالذكر أن الأسبوع الماضي شهد شن إسرائيل غارات جوية على قاعدة التيفور التي ترغب تركيا في إقامة قاعدة عسكرية بها. وتناولت صحيفة يديعوت أحرونوت الحدث في خبرها بعنوان ” إسرائيل تستهدف قواعد عسكرية سورية وسط حشد عسكري مدعوم من تركيا”.

ووصف مسؤول إسرائيلي في حديثه مع صحيفة جيروزاليم بوست الغارات الجوية بأنها” رسالة إلى تركيا”.

وفي تصريحات أدلى بها لوكالة رويترز على هامش مشاركته في مؤتمر وزراء حلف الناتو في الرابع من الشهر الجاري، أكد وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أن تركيا لا ترغب في الصدام مع إسرائيل داخل سوريا.

وفي ظل مساعيها لملء فراغ السلطة في سوريا بعد الإطاحة بنظام الأسد وتراجع نفوذ إيران وروسيا، تستعد تركيا للعب دور مهم في سوريا بما يشمل بناء قواعد عسكرية جديدة في الجزء الأوسط من سوريا وإبرام اتفاق دفاع مشترك.

ووصفت وزارة الخارجية التركية إسرائيل يوم الخميس بأنها “أكبر تهديد للأمن الإقليمي”.

ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن أربعة شخصيات مطلعة على الأمر أن تركيا قامت بتفقد ثلاثة قواعد جوية في سوريا على الأقل قد تتمركز قواتها بها كجزء من اتفاقية الدفاع المشترك المخطط توقيعها وذلك قبل الغارات الجوية التي شنتها اسرائيل هذا الأسبوع.

وبحسب مسؤول استخباراتي في المنطقة، ومصدرين عسكريين سوريين ومصدر سوري آخر مطلع على الأمر، زارت فرق عسكرية تركية قاعدتي “تيفور” و “تدمر” الجويتين في محافظة حمص السورية ومطار حماة خلال الأسابيع الأخيرة.

Tags: إسرائيلالقصف الاسرائيلي في سورياتركيا واسرائيلتل أبيبقاعدة تيفور السوريةكورتولموش

مقالات مشابهة

  • مسئولون أمميون يناشدون قادة العالم بالتحرك العاجل لإنقاذ الفلسطينيين فى غزة
  • مسؤولون أمميون يناشدون قادة العالم بالتحرك العاجل لإنقاذ الفلسطينيين في غزة
  • الأمم المتحدة: وضع سوريا وعضويتها بالأمم المتحدة سيبقى دون تغيير رغم قرار واشنطن
  • الجزائر تدعو مجلس الأمن إلى مزيد من الحزم في مواجهة انتهاكات اتفاقيات وقف إطلاق النار
  • بعد 4 أيام من سريان القرار الأمريكي بمنع دخولها.. الأمم المتحدة تسمح بدخول ناقلة وقود لميناء الحديدة
  • رئيس البرلمان التركي: إسرائيل لن تجازف بدخول نزاع مع بلادنا
  • واشنطن تلغي اعترافها بحكومة الجولاني
  • الأونروا: استئناف الحرب على غزة حولها إلى أرض لا مكان فيها للأطفال
  • الأمم المتحدة تدعو إلى إبطاء سباق الذكاء الاصطناعي في مجال التسلح
  • مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى