تفاصيل كثيرة كشفتها مصادر في وزراة العمل المصرية حول منحة العاملة غير المنتظمة ومواعيد صرفها، مؤكدة أن هناك أخبار سارة يترقبها الآلاف من هذه الفئات بشأن الصرف وموعده وقيمته.

وأوضحت المصادر أنه سيتم صرف منحة للعمالة غير المنتظمة قبل موعد عيد الفطر المبارك 2024، لكافة الأشخاص المدرجين بقاعدة البيانات للعمالة غير المنتظمة، وهي منحة عيد الفطر.

منحة العمالة غير المنتظمة للمصريين 

وأوضحت مصادر بوزراة العمل في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن قيمة المنحة التي من المقرر أن يتم صرفها لاتقل عن 500 جنيه للفرد، وذلك قبل موعد عيد الفطر، لافتة إلى أن الدولة تعمل على تسخير كافة الإمكانيات للمواطنين بما يحقق متطلباتهم المعيشية.

موعد صرف منحة العمالة غير المنتظمة

وفي السياق ذاته كشفت مصادر في الجامعات الحكومية، أنه من المقرر أن يتم صرف منحة عيد الفطر للعاملين في الجامعات من مَوظفين وإداريين وعمالة مؤقتة وأعضاء هيئة التدريس قبل عيد الفطر المبارك 2024، في إطار سعي الجامعات لتوفير كافة احتياجات منسوبيها. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: منحة العمالة منحة العمالة غير المنتظمة العمالة منحة العمل غیر المنتظمة عید الفطر

إقرأ أيضاً:

العراقيون على موعد مع حرب جديدة

آخر تحديث: 23 نونبر 2024 - 9:23 صبقلم:سمير داود حنوش كل الوقائع والاحتمالات باتت تؤكد أن العراق على موعد قريب مع ضربة إسرائيلية محتملة بعد انتهاء الوساطة الأميركية لمنع حليفة واشنطن من تنفيذ أي هجوم على العراق. ويبدو أن الولايات المتحدة رفعت يدها عن حماية العراقيين بسبب استمرار الفصائل المسلحة بهجماتها ضد أهداف إسرائيلية.القرار الأميركي يأتي بعد قناعة بأن الحكومة العراقية وقفت عاجزة أمام كبح جماح الفصائل في تنفيذ هجماتها، مما يعني عدم تنفيذها الاتفاق المبرم مع وزير الخارجية أنتوني بلينكن، الذي عرض الحماية الأميركية مقابل وقف الهجمات في لقاء جمعه مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني قبل أيام. لم تمض ساعات على تقرير صحيفة “معاريف” الإسرائيلية حول وصول عمليات الفصائل العراقية ضد إسرائيل إلى أعلى مستويات التهديد، حتى أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر عن مضمون رسالة موجهة إلى مجلس الأمن الدولي بعنوان “حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها” والتي حددت بالأسماء الفصائل التي تستهدف إسرائيل وتشن هجمات مميتة ضد الإسرائيليين مثل عصائب أهل الحق، وكتائب حزب الله، وألوية بدر، وحركة النجباء، وأنصار الله الأوفياء، وكتائب سيد الشهداء. مع تأكيد إسرائيلي أن تلك الفصائل تنتمي إلى الحشد الشعبي الذي يُدار بأوامر الحكومة العراقية بتوجيهات من طهران، مما يعني حسب الرسالة الإسرائيلية أن الحكومة العراقية كانت شريكاً في الصراع الدائر بين الفصائل المسلحة وإسرائيل وستكون طرفاً في ذلك الصراع. السيناريو الإسرائيلي بدأت تتسع أحداثه، خصوصاً بعد انتهاء أحداث غزة وتصفية القيادات من حزب الله اللبناني وتدمير البنى العسكرية للفصائل في سوريا، حيث سيكون الموعد القادم هو تصفية مراكز الفصائل ومعسكراتها في الداخل العراقي وربما يشمل ذلك البنى التحتية، وهي مقدمة تُنذر بخطر كبير يهدد العراق بسيادته واقتصاده، ويكون على شكل ضربات متسلسلة حسب بعض التوقعات.ما يقارب من تسعين هجوماً بالمُسيّرات في الشهر الجاري مقارنة بواحد وثلاثين هجوماً في سبتمبر وستة في أغسطس، ما يدل على أن الفصائل العراقية التي تعتبرها واشنطن مقربة من إيران قد تفوقت على جماعة الحوثي في ضرب الأهداف العسكرية الإسرائيلية وحتى الأميركية في البحر الأحمر بعد أن زودتها إيران بمُسيّرات وصواريخ لاستخدامها في الانتقام العسكري. لا يمكن الفصل بين العقوبات الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي وبريطانيا على إيران لإرسالها صواريخ بالستية وأسلحة أخرى إلى روسيا لدعمها في حربها ضد أوكرانيا، ووصف طهران لقرار العقوبات بأنه “غير مبرر” وبين تصعيد الفصائل ضد إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة.الوجه الآخر لحقيقة التعهد الأميركي بأنه مهما كان حجم هذا التعهد من قبل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أو الرئيس جو بايدن، فإن ذلك التعهد سيكون محدود الوقت إلى حين تولي الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب الرئاسة في البيت الأبيض، أي إن ذلك التعهد وقتي مهما قيل عنه بانتظار قرارات حاسمة من الإدارة الأميركية الجديدة. من جانبه، رفض العراق الاتهامات الإسرائيلية واصفاً إياها بالمبررات لعدوان يُخطط له، داعياً مجلس الأمن لحفظ حقوق العراق وردع التهديدات، ومطالباً الجامعة العربية بموقف حازم استناداً لوحدة المصير والدفاع المشترك، وذكّر العراق أميركا باتفاقية الإطار الإستراتيجي لحمايته.تدرك إسرائيل أن أكبر هدية ستقدمها لترامب في حفل تنصيبه هي تدمير الفصائل المسلحة، وهو ما يرغب به الرئيس الجديد للإدارة الأميركية الذي جمع حوله أغلب القيادات العسكرية والأمنية التي في غالبيتها ضد السياسات الإيرانية وأذرعها في المنطقة.مع مرور الأيام، يقترب موعد الضربة الإسرائيلية للعراق لتكتمل صورة بلد لا يملك إلا الدعاء، بلد مكتوب عليه أن يظل محاصرا بالخراب والفوضى بعد أن أخذ دوره في حروب الإنابة، وليته كان فاعلاً ومؤثرا في ذلك الدور.

مقالات مشابهة

  • أيام معدودات.. موعد شهر رمضان المبارك 2025
  • مصادر تكشف تفاصيل جديدة لاختفاء حاخام يهودي في الإمارات
  • بشرى سارة للعراقيين: استلم 1،500،000 دينار من مصرف الرشيد الآن!
  • العراقيون على موعد مع حرب جديدة
  • وزير التموين يزف بشرى سارة لسكان مدينة نصر بشأن سوق اليوم الواحد
  • دراسة تكشف عن نوع من الفطر قد يبطئ نمو الأورام السرطانية
  • روسيا ترحب بالمهاجرين: نحتاج للعمالة الأجنبية
  • الحوثيون يفرضون قيوداً جديدة على طالبات الجامعات في اليمن
  • البرنامج السعودي يزف بشرى سارة بشأن طريق العبر الدولي في حضرموت
  • بشرى سارة لغوارديولا قبل مواجهة توتنهام