أزمة بين وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
نشبت أزمة كبيرة وزير الشباب والرياضة، الدكتور أشرف صبحي، ورئيس اللجنة الأولمبية ياسر إدريس، لتصبح أولى الأزمات بين الطرفين عقب تعيين الأخير خليفة للمهندس هشام حطب.
أزمة بين وزير الرياضة ورئيس الأولمبيةالمقربون من الوسط الرياضي أكدوا أن وزير الشباب والرياضة، فوجئ ببعض الأخبار ضد رئيس اتحاد الجودو، مرزوق علي وهي الأخبار التي تم نشرها من بعض العاملين بالمركز الإعلامي للجنة الأولمبية.
البعض فسر الأمر أنه محاولة فرض السيطرة على الاتحادات قبل الانتخابات القادمة.
وكشفت مصادر أن وزير الرياضة رفض ما حدث، وطالب رئيس اللجنة الأولمبية بالتركيز في دورة الألعاب الأفريقية، والبعد عن الصدام مع روؤساء الاتحادات خلال الفترة الحالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية اشرف صبحي هشام حطب
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس الثاني يستقبل وزير الرياضة ووفد الدبلوماسية الشبابية بمقر الكاتدرائية بالعباسية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، ووفد برنامج " الدبلوماسية الشبابية" في نسخته الثالثة، ذلك بمقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
جاء اللقاء في إطار تعزيز الوعي والانتماء الوطني بين الشباب المصري، وإلقاء الضوء على دور الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المجتمع والتاريخ المصري.
تناول البابا تواضروس خلال اللقاء، التاريخ المصري منذ الحقبة الفرعونية حتي وقتنا هذا، وكذلك تاريخ الكنيسة القبطية، موضحًا أنها تأسست مع دخول المسيحية إلى مصر عبر القديس مار مرقس في القرن الأول الميلادي.
كما تحدث عن الأدوار الثلاثة الرئيسية للكنيسة: خدمة المسيحيين، والخدمة المجتمعية من خلال المدارس والمستشفيات، وخدمة الوطن عبر دعم الاستقرار واللحمة الوطنية.
من جانبه، أثنى وزير الشباب والرياضة على الدور الوطني للكنيسة القبطية في تعزيز الوحدة المجتمعية، مشيدًا بالأنشطة الثقافية والكشفية التي تنظمها الكنيسة، والتي تساهم في رفع وعي الشباب المصري وتعزيز ارتباطهم بتاريخهم وتراثهم.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة تعمل على تنفيذ برامج تدعم الشباب في مجالات متعددة، تشمل تنمية المهارات القيادية، والتوعية الثقافية، والانخراط في العمل المجتمعي.
وتحدث الدكتور أشرف صبحي عن أهمية التعاون مع مختلف المؤسسات، مثل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، لتعزيز التماسك الاجتماعي ونشر ثقافة الحوار والتعايش المشترك.
وفي ختام اللقاء، تم فتح حوار مباشر مع شباب الدبلوماسية.