أمانة حائل تواصل أعمالها الميدانية لمعالجة التشوه البصري بالمنطقة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
واصلت أمانة منطقة حائل وبلدياتها التابعة لها، معالجة عناصر التشوه البصري وتحسين المظهر الحضري في المنطقة ومحافظاتها، وذلك ضمن أعمالها الميدانية.
وأوضح مساعد الأمين للإعلام والتواصل المؤسسي للأمانة المهندس سعود آل علي أن أعمال معالجة التشوهات البصرية خلال الأسبوع الماضي شملت تأهيل الشوارع بأعلى جودة، ورفع كفاءة الطرق وتحسين المشهد الحضري من خلال معالجة 247 موقعًا في صيانة الطرق والأرصفة، وصيانة 307 من أعمدة الإنارة، إلى جانب معالجة 75 موقعًا لصيانة الحدائق والمنتزهات، و13 بلاغًا للمياه والمستنقعات، ونظافة 246 من الأماكن العامة، ومعالجة 38 موقعًا للحيوانات والحشرات، وكذلك رفع 13 سيارة تالفة، ليتم إنجاز ما نسبته 96٪ من البلاغات، ويحقق رضى المستفيدين تجاوز 93 %.
وأكد أن الأمانة تستهدف القضاء على العشوائيات ومسببات التشوه، وتعزيز الوعي والسلوك الحضاري، والمشاركة المجتمعية في أهمية المحافظة على البيئة، وحماية المرافق العامة، ومعالجة التشوه البصري بجميع أشكاله.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة حائل
إقرأ أيضاً:
تقرير: وفاة أكثر من 3000 ليبي بسبب حوادث الطرق في 2024
وثق موقع “التلفزيون العربي” القطري، في تقرير مصوّر، سوء أحوال “طرق الموت” في ليبيا، وامتلائها بالحفر والتصدعات، ما يتسبب في إزهاق آلاف الأرواح
وكشف التقرير أن حالات الوفاة تجاوزت حاجز الـ3 آلاف حالة، بحسب إحصائية للحوادث المرورية خلال سنة 2024، وفقا للإدارة العامة للمرور والتراخيص بوزارة الداخلية في حكومة الوحدة.
وبين أن عدد الحوادث الناتجة عن تهالك الطرق تجاوز حاجز 5 آلاف في السنوات الخمس الأخيرة، وتسببت في مقتل نحو 5500 مواطن، ما دعا الليبيين إلى تسميتها “طرق الموت”.
وذكر أن الطرق العامة في ليبيا تحصد آلاف الأرواح سنويًا نتيجة تهالكها وعدم تقديم الصيانات اللازمة لها، مبينًا أن تهالك الطرق حالة عامة سواء بالنسبة للطرق الرابطة بين المدن، أو الطرق الداخلية.
وقال إن من ينجو من حادث سير لا تنجو مركبته من الأعطال، وأن الحفر والتصدعات والأجزاء المقطوعة تظهر في أغلب الطرق العامة في ليبيا، ما يُصعب حركة التنقل على المواطنين.
الوسومليبيا