أعلنت إدارة العلاقات العامة في بلدية الكويت إزالة 84 إعلانا انتخابيا مخالفا تنوعت ما بين 31 اعلانا انتخابيا بدون ترخيص و53 اعلانا خارج المقار لانتخابات «أمة 2024» في محافظة الجهراء، مشيرة في بيان لها إلى أن فريق إدارة التدقيق ومتابعة الخدمات بمحافظة بلدية الجهراء نفذ حملة تفتيش في إطار تطبيق أحكام القانون بإزالة إعلانات المرشحين المخالفة في الطرق خارج اسوار المقار الانتخابية أو في شوارع المناطق السكنية، فضلا عن إزالة الإعلانات العشوائية من الشوارع والساحات والاعلانات غير المرخصة من البلدية.

وأكدت البلدية تكثيف الفرق الرقابية حملاتها الميدانية في المحافظات لازالة الاعلانات الانتخابية غير المرخصة والعشوائية خلال فترة انتخابات مجلس الامه 2024، موضحة أن البلدية مستمرة في الحملات الميدانية التي يقوم بها المفتشون في ادارات التدقيق ومتابعة خدمات البلدية على مدى فترة الانتخابات. وختمت البلدية تصريحها بأن المفتشين في الفرق الرقابية يواصلون عملهم في رصد الإعلانات المخالفة وإزالتها على الفور، مشددة على ضرورة الالتزام بأحكام القانون تجنبا للمخالفة والغرامة.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

"حماية المستهلك" تطلق حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة"

 

مسقط- الرؤية

تطلق هيئة حماية المستهلك، اليوم الأحد، حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة" تحت شعار "احذر.. قد لا تكون كما تبدو"، التي تسعى للتعريف بالإعلانات المُضلِّلة، وأشكالها، وتأثيرها، وتعزيز مهارات المستهلك في التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، إضافةً إلى تعريف المزوّدين بالفرق بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، وكذلك توعية أطراف العملية الاستهلاكية بمعايير الترويج في المنافذ الإلكترونية.

وتستهدف هذه الحملة المستهلكين من جميع فئات المجتمع، إضافة إلى مزوّدي الخدمات والمعلنين. وستتناول هذه الحملة عدة محاور؛ حيث يشمل المحور الأول التعريف بالإعلانات المُضلِّلة من حيث مفهومها، وأنواعها، وأساليبها التي تُستخدم لتضليل المستهلك، إلى جانب تأثيرها على المزوّد والمستهلك. كما يتضمن هذا المحور نبذةً حول التشريعات المحلية والعالمية التي تهدف إلى وضع ضوابط قانونية تنظم العلاقات القائمة بين المزوّد والمستهلك فيما يخص الإعلانات المُضلِّلة. أما المحور الثاني، فيختص بمهارات التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، مما يحمي المستهلكين من الوقوع في فخ التسويق المُضلِّل.

ويشمل المحور الثالث كيفية التمييز بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، مسترشدين بمجموعة من العوامل المهمة، مثل الدقة في عرض الحقائق، والتمييز بين المبالغة والحقيقة، وكذلك تحليل اللغة المستخدمة في الإعلان وغيرها من العوامل.

في حين يتضمن المحور الرابع معايير الترويج في المنافذ الإلكترونية، التي أصبحت جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التسويق الحديثة، ومكانًا مثاليًا للشركات للوصول إلى جمهور واسع ومتعدد. وفي هذا المحور، سيتم الإشارة إلى أطراف العملية الاستهلاكية وعلاقتها بالترويج في المنافذ الإلكترونية.

وتأتي هذه الحملة انطلاقًا من إدراك أن الإعلانات المُضلِّلة؛ سواء عبر شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) أو في وسائل الإعلام التقليدية، تمثل تحديًا كبيرًا للمستهلكين والشركات على حد سواء، إذ إنها تستغل الثقة وتقدم معلومات مغلوطة أو غير مكتملة لتحقيق مكاسب سريعة على حساب المصداقية والنزاهة. وتسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الالتزام بالأخلاقيات والشفافية لدى الشركات في حملاتها الإعلانية، لضمان بناء علاقات طويلة الأمد مع عملائها والحفاظ على سمعتها.

مقالات مشابهة

  • اعتقال عضو بمجلس محافظة ذي قار وحمايته بعد تصادم مع قوة أمنية
  • "حماية المستهلك" تطلق حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة"
  • محافظ المنيا يقود حملة لضبط سيارات نقل الركاب المخالفة
  • ضبط أكثر من 22.6 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • إقبال كبير وتمدید فترة التسجيل: اختتام طلبات الترشح للمجالس البلدية للمجموعة الثانية
  • المفوضية تصدر إعلاناً لـ«الناخبين» حتى يمكنهم التسجيل
  • القاهرة تنفي إزالة قصر برسوم باشا الأثري لتشييد كوبري مكانه
  • محافظة القاهرة تنفي إزالة قصر برسوم باشا الأثري بحي الوايلي لإقامة كوبري
  • محافظة القاهرة تنفي إزالة قصر برسوم باشا الأثرى بالوايلي
  • أول رد من محافظة القاهرة حول إزالة قصر برسوم باشا الأثري