أفضل أدعية شهر رمضان 2024: ردد الآن بإخلاص وخشوع
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أفضل أدعية شهر رمضان 2024: ردد الآن بإخلاص وخشوع.. يسعي العديد من المسملين في كل مكان في الوطن العربي معرفة أفضل الأدعية بمناسبة شهر رمضان الكريم، حيث أن شهر رمضان يعتبر من أفضل شهور العام إن لم يكن أفضلها، وفي هذا الشهر الكريم تكثر الصلاة والصيام والأعمال الخيرة من كل المسلمين في الوطن العربي والعالم، حيث في هذا الشهر الكريم تكون أبواب المساء مفتوحة لقبول دعاء كل المسملين، مما يجعل المسلمين يريدون معرفة أفضل الأدعية لهذا الشهر الكريم، وهذا ما سنوفرة لكم خلال هذا المقال.
يا ربنا، لا تدعنا نرجع خائبين، وامنحنا من خيراتك التي توزعها على عبادك الصادقين.
يا الله، لا تحرمنا من عطايا كرمك، واغفر لنا حتى نلقاك يوم الدين برحمتك الواسعة، يا أجود الأجودين.
اللهم اجعل خلقك كلهم في طاعتي كما سخرت البحر لنبيك موسى، وارزقني حبهم كما جعلت الحديد لينًا لنبيك داوود، فإن أقوالهم لا تخرج إلا بأمرك، وهم تحت قدرتك، وقلوبهم بين إصبعيك، تصرفها كيف تشاء يا مصرف القلوب، فثبت قلبي على دينك.
يا الله، إني صمت لأجلك وأفطرت على رزقك الذي منحتني إياه، وآمنت بك، ووضعت ثقتي فيك في كل أموري.
يا رب، تقبل مني صيامي وقيامي وكل عمل صالح أقدمه، واغفر لي ما تقدم من ذنوبي.
اللهم، ارزقنا الخير في دنيانا والصلاح في آخرتنا، وقنا عذاب النار.
دعاء عند الإفطار في شهر رمضاناللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت، فتقبل مني إنك أنت السميع العليم. اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وأنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت.
اللهم اجعلنا من الفريق الذي تعدهم في جملة الشاكرين، وارزقنا قلوبًا لا تنبض بالراحة إلا في مجالستك، وعقولًا لا تجد النور إلا بتوجيهك، وأرواحًا لا تغمرها الفرحة إلا بذكرك والحمد لك وبأدائها للعبادات بصدق.
يا رب، أسدل علينا سترك في قضاء ديوننا وحسن أحوالنا، ويسر أمورنا كلها، وافتح لنا باب الفرج من كل مكروب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 ادعية رمضان دعاء الافطار في رمضان فضل رمضان أفضل أدعیة شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: نزوح نصف مليون شخص في غزة الشهر الماضي
الجديد برس| قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، إن نحو نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في قطاع غزة. وأكدت “أونروا” في تصريحات صحفية تابعتها “وكالة سند للأنباء”، اليوم الجمعة، أن أوامر التهجير المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى أقل من ثلث مساحة غزة للعيش، موضحةً أنها مساحة مجزأة وغير آمنة. وشددت أن الملاجئ المكتظة بغزة في حالة مزرية، بينما مقدمو الخدمات يكافحون للعمل والموارد المتبقية في طريقها للنضوب. وفي وقت سابق من شهر إبريل/ نيسان الجاري، قال مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إن جيش الاحتلال الإسرائيليّ أصدر 21 “أمر إخلاء” على الأقل منذ 18 آذار/ مارس الفائت، شملت مناطق واسعة مثل رفح. وأوضح أن الاحتلال حاصر عشرات الآلاف دون قدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية، بالتوازي مع استمرار القصف في جميع أنحاء القطاع، الأمر الذي لم يترك يترك أي مكان آمن. ولفت التّقرير الأممي إلى أنّه في 18 مارس حتى 9 نيسان، كان هناك حوالي 224 غارة إسرائيليّة على المباني السكنية وخيام النازحين داخليًا، إذ جرى توثيق استهداف خيام نازحين في منطقة المواصي بخان يونس رغم الأوامر العسكرية بنقل المدنيين إليها. وتُواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ الـ 18 من آذار ، استئناف الحرب العدوانية والإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة، عبر مجازر وجرائم حرب موصوفة، بغطاء أمريكي وصمت عربي.