الاقتصاد إيداع عائد بيع كسور الأسهم لـ"الصناعات الكهربائية" في حسابات المساهمين
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إيداع عائد بيع كسور الأسهم لـ الصناعات الكهربائية في حسابات المساهمين، أعلنت شركة الصناعات الكهربائية لمساهميها إيداع عوائد بيع كسور الأسهم الناتجة عن زيادة رأس مال الشركة في حسابات المساهمين المستحقين بناءً على .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيداع عائد بيع كسور الأسهم لـ"الصناعات الكهربائية" في حسابات المساهمين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت شركة الصناعات الكهربائية لمساهميها إيداع عوائد بيع كسور الأسهم الناتجة عن زيادة رأس مال الشركة في حسابات المساهمين المستحقين بناءً على موافقة الجمعية العامة غير العادية (الاجتماع الأول) المنعقدة يوم الأربعاء 03-12-1444هـ الموافق 21-06-2023م:
وأشارت الشركة في بيان على موقع "تداول" إلى أن تاريخ الانتهاء من عملية بيع كسور الأسهم 2023-07-13، فيما تبأغ عدد الاسهم المباعة 36757، بينما يبلغ المبلغ العائد من عملية بيع كسور الاسهم 1,401,879 ريال، في حين بلغ متوسط سعر البيع لكل سهم 38.18 ريال.
وأوضحت أن تاريخ إيداع مبالغ بيع كسور الأسهم في حسابات المساهمين المستحقين الموافق 2023-07-26
ولفتت إلى أن بالنسبة إلى اسم وطريقة الاتصال بالجهة المسؤولة عن توزيع المبلغ العائد من عملية بيع كسور الأسهم تم إيداع العوائد من عملية بيع كسور الأسهم في الحسابات البنكية المرتبطة بالمحافظ الاستثمارية لمساهمي الشركة عن طريق البنك الأهلي السعودي.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيداع عائد بيع كسور الأسهم لـ"الصناعات الكهربائية" في حسابات المساهمين وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصناعات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
تعزيز ريادة المملكة في صناعة السيارات الكهربائية
البلاد ــ الرياض
انضمّت شركة لوسيد الرائدة في تصنيع السيارات الكهربائية رسميًا إلى برنامج ” صنع في السعودية”، ما يمنحها الحق في استخدام شعار” صناعة سعودية” على منتجاتها؛ حيث يُعد هذا الشعار رمزًا للجودة والتميز وثقة العملاء، ويعكس التزام المملكة بتعزيز مكانتها وجهةً رائدةً للتصنيع المبتكر.
وتُعد شركة لوسيد أول شركة تصنيع معدات أصلية (OEM) في قطاع السيارات تحصل على هذا الشعار، في إنجازٍ يبرز قدرتها على إنتاج سيارات كهربائية بمعايير عالمية بأيادٍ سعودية، ويؤكد إسهامها في تطوير قطاع صناعة السيارات في المملكة.
وأكد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، أن انضمام شركة لوسيد إلى برنامج” صنع في السعودية” بصفتها أول شركة تصنيع سيارات تحصل على شعار “صناعة سعودية” يعكس التحول الإستراتيجي، الذي تشهده المملكة في بناء منظومة متكاملة لصناعة السيارات الكهربائية، وذلك تماشيًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة التي تركز على تمكين القطاعات الواعدة، وجذب الاستثمارات النوعية في الصناعات المتقدمة.
وأوضح أن المملكة اليوم أصبحت وجهة محورية لتصنيع السيارات الكهربائية، مدعومة ببنية تحتية حديثة، وسياسات تحفيزية، وموارد بشرية مؤهلة، معتبرًا أن وجود شركات كبيرة في السوق السعودي؛ كشركة لوسيد، يعزز دور المملكة مركزًا عالميًا للصناعات المستقبلية، بما يسهم في زيادة المحتوى المحلي، والصادرات غير النفطية، وتوطين الصناعة ونقل المعرفة.
وأشار الخريف إلى أن منظومة الصناعة والثروة المعدنية ملتزمة بتطوير بيئة استثمارية تدعم الشركات الرائدة، وتمكينها من الإسهام في تحقيق التحول الصناعي والابتكار، الذي يمثل جوهر توجهات المملكة نحو مستقبل مستدام ومرتكز على التقنيات الحديثة.
من جانبه، قال نائب الرئيس المدير التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط في شركة لوسيد فيصل سلطان: “يسعدنا الانضمام إلى برنامج ” صنع في السعودية” والحصول على شرف استخدام شعار” صناعة سعودية”، الذي يعكس الجودة والتميز، ونحن ملتزمون بتجسيد قيم الهوية الوطنية التي يمثلها هذا الشعار؛ مثل الاستدامة والابتكار والتميز، ومع التوجه المتزايد في المملكة نحو التوسع في استخدام السيارات الكهربائية، نسعى لتقديم تجربة متطورة وفريدة لعملائنا”.
ويأتي انضمام” لوسيد” ضمن أهداف برنامج” صنع في السعودية”، الذي تشرف عليه هيئة تنمية الصادرات السعودية، لتعزيز جاذبية القطاع الصناعي السعودي، وزيادة استهلاك المنتجات المحلية، وتحفيز الاستثمارات المحلية والأجنبية، إلى جانب دعم الشركات الوطنية للتوسع في الأسواق العالمية؛ بما يسهم في تنمية الصادرات السعودية غير النفطية وتحقيق الاستدامة الاقتصادية.