تعرف على أفضل أوقات الرياضة للمصابين بداء السكري من النوع الثاني لايف ستايل
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
لايف ستايل، تعرف على أفضل أوقات الرياضة للمصابين بداء السكري من النوع الثاني،توضيحية رام الله دنيا الوطنتوصلت دراسة جديدة إلى أن الأشخاص المصابين بداء السكري من .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعرف على أفضل أوقات الرياضة للمصابين بداء السكري من النوع الثاني، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توضيحية رام الله - دنيا الوطنتوصلت دراسة جديدة إلى أن الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني يُفضل أن يمارسوا الرياضة في فترة ما بعد الظهر بدلاً من الصباح للتحكم في نسبة السكر في الدم.
وأضاف الطبيب المشارك في الدراسة، جينغي تشيان: "لقد علمنا أن النشاط البدني مفيد ، ولكن ما تضيفه دراستنا هو فهم جديد بأن توقيت النشاط قد يكون مهمًا أيضًا".
ووفقًا لكلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، تشمل الأمثلة على النشاط "المعتدل" المشي السريع وجز العشب باستخدام جزازة كهربائية ولعب تنس الريشة بشكل ترفيهي، بينما تشمل الأنشطة "الشديدة" المشي لمسافات طويلة والركض السريع وكرة السلة أو لعبة كرة القدم أو ركوب الدراجات بسرعة 14 -16 ميلا في الساعة.
وعند النظر إلى البيانات من السنة الرابعة من الدراسة، وجد الفريق أن أولئك الذين مارسوا الرياضة في فترة ما بعد الظهر حافظوا على انخفاض في مستويات الجلوكوز في الدم، وكان لديهم أعلى فرصة للتوقف عن تناول أدوية السكري التي تخفض الجلوكوز.
ويضيف المؤلف المشارك الطبيب رويلاند ميدلبيك ، الباحث المساعد في مركز جوسلين للسكري: "من الآن فصاعدًا ، قد يكون لدينا المزيد من البيانات والأدلة التجريبية للمرضى لتقديم توصيات أكثر تخصيصًا."
وقالت الطبيبة لوسي تشامبرز، رئيسة الاتصالات البحثية في مؤسسة السكري بالمملكة المتحدة ، عن الدراسة: " أن الحفاظ على النشاط البدني يمكن أن يساعد الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني على إدارة مستويات السكر في الدم وتقليل مخاطر الإصابة بمضاعفات خطيرة مرتبطة بمرض السكري، مثل: أمراض القلب والأمراض العقلية والفشل الكلوي وكذلك تحسين صحتهم العامة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعرف على أفضل أوقات الرياضة للمصابين بداء السكري من النوع الثاني وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عصر جديد لهذا النوع من الكمبيوتر .. الذكاء الاصطناعي هيخلي اللابتوب أقوى بكتير
يشهد العالم تحولًا كبيرًا في طبيعة العمل مع التقدم السريع في الذكاء الاصطناعي، ما يطرح تساؤلات جوهرية حول مستقبل الوظائف المكتبية التقليدية.
يعتمد الصحفيون، المحاسبون، المبرمجون، وغيرهم على أجهزة الابتوب في أداء مهامهم اليومية، أصبحوا اليوم في مواجهة واقع جديد حيث يهدد الذكاء الاصطناعي بفرض تغييرات جذرية على سوق العمل.
صعود الذكاء الاصطناعي: تهديد للوظائف الرقمية؟الوظائف التي تعتمد على الابتوب لطالما تميزت بالمرونة، سواء من حيث إمكانية العمل عن بُعد أو تجنب التنقل والالتزام بالزي الرسمي. ومع ذلك، فإن هذه الامتيازات قد تكون في خطر مع التطورات السريعة في نماذج الذكاء الاصطناعي التي بدأت تُظهر كفاءة عالية في أداء المهام التي كانت تتطلب في السابق تدخلًا بشريًا.
على سبيل المثال، النماذج الحديثة مثل "GPT-4" من شركة "OpenAI" وصلت لمستويات أداء تقارب أو حتى تتجاوز الأداء البشري في مهام البرمجة.
كما أصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل "DALL·E" و"Sora" تنافس الفنانين البصريين والمصممين، مما أدى بالفعل إلى انخفاض الطلب على خدمات التصميم المستقل.
حتى في المجالات البحثية، بدأت خدمات مثل "Deep Research" من OpenAI في إظهار كفاءة عالية في إجراء الأبحاث عبر الإنترنت، بينما تُظهر النماذج "الوكيلة" مثل "Operator" قدرة متزايدة على تنسيق المهام المعقدة بطريقة تشبه أداء المديرين البشريين.
على الرغم من التقدم الكبير في الذكاء الاصطناعي، لا تزال الروبوتات تعاني من صعوبات كبيرة في تنفيذ المهام الفيزيائية المعقدة.
يعزى هذا التفاوت إلى ما يُعرف بـ"مفارقة مورافيك"، والتي تشير إلى أن المهام التي تبدو سهلة بالنسبة للبشر، مثل المشي أو التقاط الأشياء، تتطلب قدرًا هائلًا من التعقيد بالنسبة للآلات.
السبب الرئيسي وراء ذلك هو نقص البيانات الواقعية اللازمة لتعليم الروبوتات كيفية التفاعل مع العالم المادي.
في المقابل، تُدرّب نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية على كميات هائلة من النصوص الرقمية، ما يتيح لها التعلم بشكل أسرع بكثير مقارنة بالروبوتات التي يجب أن تتعلم من خلال التجربة الحسية المباشرة.
هل نحن على أعتاب تغيير جذري؟وفقًا لدراسة أجرتها "Epoch AI"، يُمكن أن تحل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة محل حوالي 13% من الوظائف الحالية، خاصة تلك التي تعتمد بشكل أساسي على المهام الرقمية عن بُعد مثل البرمجة، والمحاسبة، والصحافة الرقمية.
ومع ذلك، يشير الخبراء إلى أن هذا التحول قد لا يؤدي بالضرورة إلى فقدان شامل للوظائف، بل ربما يعيد تشكيل سوق العمل، بحيث يتحول العاملون إلى وظائف يصعب أتمتتها، مثل التمريض، أو الحرف اليدوية، أو الأعمال التي تتطلب تفاعلًا إنسانيًا مباشرًا.
التكيف مع المستقبلفي ظل هذا الواقع الجديد، قد يكون الحل الأمثل هو تبني المرونة وتطوير المهارات التي يصعب على الذكاء الاصطناعي تقليدها، مثل الإبداع والمهارات الاجتماعية.
وبينما يواصل الذكاء الاصطناعي تقدمه السريع في المجالات الرقمية، تظل الوظائف التي تتطلب تدخلًا بشريًا مباشرًا في مأمن نسبي، على الأقل في الوقت الحالي.
ليس بالضرورة الذكاء الاصطناعي عدوًا للعمالة، بل قد يصبح أداة لتعزيز الإنتاجية، بشرط أن يتمكن البشر من التكيف مع التغيرات واستغلال هذه التقنيات لتحقيق أقصى فائدة ممكنة.