شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الشيخ صبري الأٌقصى في خطر وأدعو شعوب الأمة لشد الرحال لحمايته، الشيخ صبري الأٌقصى في خطر وأدعو شعوب الأمة لشد الرحال لحمايتهفي يوليو 26, 2023 3يمني برس فلسطين المحتلة وكالات .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيخ صبري: الأٌقصى في خطر وأدعو شعوب الأمة لشد الرحال لحمايته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشيخ صبري: الأٌقصى في خطر وأدعو شعوب الأمة لشد...

الشيخ صبري: الأٌقصى في خطر وأدعو شعوب الأمة لشد الرحال لحمايته

في يوليو 26, 2023 3

يمني برس- فلسطين المحتلة- وكالات

أكّد خطيب المسجد الأقصى رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس الشيخ عكرمة صبري اليوم الأربعاء، أنّ دعوات المستوطنين بقيادة وزراء متطرفين في حكومة بنيامين نتنياهو أعضاء في “الكنيست” إلى تنظيم “مسيرات أعلام استيطانية” واقتحام باحات المسجد الأقصى المبارك، جريمة قديمة جديدة يريد قادة الكيان منها تخفيف الضغط عن الأزمات الحقيقية والمتصاعدة في الشارع.

ووفق وكالة “فلسطين اليوم” أوضح الشيخ صبري، أنّ قادة الكيان الصهيوني يستغلون “أعيادهم” المزعومة، لتنفيذ اقتحامات للمسجد الأقصى المبارك وتدنيسه وانتهاك حرماته، لكّن الهدف الحقيقي هو تصدير أزماتهم الداخلية المستمرة والمتصاعدة إلى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.

وأشار إلى أن منظمي “مسيرة الأعلام” يريدون إظهار قوتهم وأنّ ما يحدث في كيانهم لم ولن يؤثر عليهم، وأنهم مستمرون في عمليات التهويد.

وعن تصدير الأزمات تجاه المسجد الأقصى، قال إن قادة الاحتلال “الإسرائيلي” على يقين تام أن إحداث توتر داخل الأقصى وفي باحته سيدفع إلى انحراف البوصلة تجاه تخفيف الضغط الكبير على حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة.

وعن إمكانية حدوث مواجهات بين المقدسيين والمتطرفين، قال إن كل شيء ممكن، فالفلسطينيون رغم إمكانياتهم المحدودة مقابل قوات الاحتلال، سيتصدون للاقتحامات ولن يدعوا المتطرفين يدنسون مقدساتهم.

وعن آلية الدفاع عن المسجد الأقصى والمقدسات، دعا الفلسطينيين والعرب والمسلمين إلى شد الرحال إلى الأقصى المبارك، معتبراً أنه نداءً دائماً؛ لأن الأقصى لا تزال تحفه المخاطر، ويتمثل دور المسلمين في حمايته والدفاع عنه بكل قوة من الإجراءات العدوانية من المتطرفين.

ويشهد المسجد الأقصى حالة من الغضب والاستنفار اليوم الأربعاء، لصد مسيرة الأعلام التي أعلن عنها “منظمات الهيكل” المزعوم وعدد من منظمات اليمين الاستيطانية، المقرر أن تنطلق في تمام الساعة 9:45 ليلاً من مساء اليوم، وستمر في البلدة القديمة بمشاركة وزراء وأعضاء كنيست، وسط دعوات مقدسية للتصدي لاقتحامات المستوطنين والإعلام عن ليلة غضب واعتكاف لصد الاقتحامات.

وتستهدف المسيرة التهويدية أبواب المسجد الأقصى، الجديد والزاهرة والعمود والأسباط، لتنتهي بالدخول إلى البلدة القديمة من باب المغاربة ثم إلى ساحة البراق.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشيخ صبري: الأٌقصى في خطر وأدعو شعوب الأمة لشد الرحال لحمايته وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المسجد الأقصى

إقرأ أيضاً:

لأول مرة.. صنعاء في مواجهة مباشرة مع العدو الصهيوني

 

 

ليست الصدف هي التي جعلت (صنعاء) في مواجهة مباشرة مع العدو الصهيوني، والأمر لا يرتبط بحالة إسناد يمني للأشقاء في فلسطين، بل يتصل الأمر بعقيدة القيادة اليمنية الجديدة التي أخرجت اليمن الأرض والإنسان والإرادة من معطف الوصاية الخارجية وانتزعت قرار اليمن السيادي الوطني، واستلهمت من الإرادة الشعبية اليمنية قوتها وشرعيتها في منازلة عدو يعتبر بفكر وذاكرة أبناء اليمن عدوا تاريخيا لله ولرسوله وللأمتين العربية والإسلامية، عدواً استيطانياً لا يمكن القبول به، كما يستحيل التعايش معه، عدواً استباح فلسطين ومقدساتها واستباح دماء العرب والمسلمين ويسعى للتوسع في الجغرافية العربية، عدواً لا يؤمن بالسلام ولا يؤمن بحقوق الآخرين وحرماتهم، عدواً أعتاد ممارسة التوحش والإجرام متوهما أنه فوق القانون وأن الأمة مرتع له يعبث بها كيفما يشاء.
صنعاء وانطلاقا من عقيدتها الدينية وهويتها العربية وانتمائها للأمة تؤمن أن مواجهة هذا العدو (فرض عين) وأن مواجهته شرف ما بعده شرف، مدعومة في مواقفها بإرادة شعبية جامحة، إرادة تؤمن بشرعية مواجهة هذا العدو ومواجهة كل من يواليه تحت أي مبرر، وبمعزل عما يسوقه بعض المرتهنين والمرتزقة الذين يهاجمون صنعاء على خلفية مواقفها من العدو، ويعتبرون مواجهته فعل يلحق الضرر باليمن وشعبها، لهؤلاء نقول إن من (العار) أن يصل بكم ارتهانكم وتصل بكم تبعيتكم إلى هذا المستوى من الانحطاط المريع الذي يجردكم من كل القيم والمشاعر ويظهركم في حالة تماهٍ وتناغم مع العدو وعملائه..
إن المواجهة المباشرة مع الصهاينة فعل نعتز ونفتخر به، وفي مواجهة هذا العدو تكون صنعاء وقيادتها يجسدان حقيقة الهوية والانتماء، حقيقة هويتهم العربية، وحقيقة انتمائهم لدين الله ولرسوله الخاتم محمد بن عبدالله عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام.
نعم.. لا نريد أن ترضى عنا أمريكا ولا أتباعها أيا كانوا وكانت هويتهم، بقدر ما يهمنا رضا الله ورسوله عنا، ورضا أنفسنا وقناعتنا بما نقوم به في مواجهة عدو استيطاني توسعي، عدو لن تقف أطماعه في نطاق فلسطين، بل يتطلع ليهيمن على المنطقة بكاملها.
تؤمن صنعاء بأن هذا العدو لا يزال رغم غطرسته وما أحدثه إجرامه وتوحشه في المنطقة، (أوهن من بيت العنكبوت)، كما وصفه ذات يوم  سيد الشهداء على طريق القدس السيد المجاهد والشهيد القائد حسن نصر الله، الذي وإن رحل سيظل حاضرا في وجدان وذاكرة أحرار  الأمتين العربية والإسلامية، وصنعاء على يقين أن مواجهة هذا العدو قدر وليس فعلاً من ترف، وواجب ديني وقومي وليس فعلاً من استعراض، وتدرك صنعاء قدرية دورها في هذه المواجهة بعد التداعيات الدرامية  التي شهدتها المنطقة، التي حاول خلالها العدو استعراض عضلات مرهقة وواهنة على الأمة التي أسقطت أنظمتها ونخبها من قاموسها ومن ذاكرتها هذا العدو وقبلت التعايش معه والعيش برعايته، وهذا ما لا تقبله صنعاء التي اختارها الله لتقوم بواجبها في مواجهة هذا العدو ولتكن الحصن الذي تتحطم على جدرانه أطماع العدو وأهدافه وأطماع رعاته الحالمين بشرق أوسط جديد، هذا الشرق الذي تحطم صنعاء أعمدته على رؤوس بناته في (تل أبيب- واشنطن)..
إن قرار صنعاء في مواجهة العدو ليس قراراً اعتباطياً ولا مغامرة غير محسوبة، بل قرار صائب وموفق، يعيد إحياء دور ومكانة الأمة في ذاكرة أبنائها الذين أرعبهم سقوط عواصم الفعل وتخلف عواصم أخرى، وكأن الأمة قد فقدت شعورها بالحرية والكرامة، فجاء الرد من صنعاء ليؤكد العالم أن أمتنا بخير وأن هناك من لا يزال يؤمن بالحرية والسيادة والكرامة، وأن غطرسة العدو أيا كانت فهناك من يقوي على مواجهتها وكسرها، وصنعاء قررت مواجهة العدو الصهيوني ولأول مرة في التاريخ منذ وجد الكيان على أرض فلسطين، مواجهة مباشرة ومفتوحة، والمؤسف أن هذه المواجهة تأتي في لحظة انهيار عواصم الفعل وصمت عواصم أخرى، اعتادت الاستكانة وتلميع (أحذية الأعداء) خوفا من بطشهم، لأنها أنظمة لا تمثل شعوب الأمة بل وجدت لتكون ممثلة لأعداء الأمة و(خادمة) لهم ولمخططاتهم الاستعمارية التي لن تقبل بها صنعاء ولن تقبل بتآمر البعض الذين سيدفعون ثمن أي علاقة بهم مع العدو خلال مرحلة المواجهة، بما فيها تلك التي مرت طائرات العدو في أجوائهم أو تزودت بالوقود في مطاراتهم، هذا إن لم تكن هذه الطائرات فعلا قد انطلقت من مطاراتهم نظرا للكلفة المالية الباهظة التي تكلف العدو، إذا ما انطلقت طائراته مباشرة من داخل الكيان ترافقها طائرات حاملة للوقود، وهذه الكلفة تثير حفيظة الصهاينة الذين لا شك استعانوا بأطراف إقليمية، التي قطعا سوف تدفع الثمن لأنها تعتبر شريكاً للعدوان.
صنعاء قطعا لن توقف عملية إسناد فلسطين، سواء في البحر الأحمر والعربي أو بضرب أهداف داخل الكيان، ناهيكم أن الأمر قد أصبح مواجهة مباشرة وصنعاء قادرة أن تدافع عن سيادتها وعن مواقفها، وواهم من يفكر من خصوم صنعاء أيا كانوا أن هذه المواجهة قد تضعف صنعاء أو تجبر على إثرها في تقديم التنازلات لمن يتربص ويحلم بتحقيق أهدافه الرخيصة تحت هدير الطائرات الصهيونية..؟!

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. صنعاء في مواجهة مباشرة مع العدو الصهيوني
  • خبير: الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم دولة الاحتلال أمام العالم
  • أكاديمي أردني: الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم دولة الاحتلال
  • أستاذ إعلام: الدول العربية لعبت دورًا في فضح جرائم الاحتلال
  • مؤسسة الشعب تنفذ دورات في التمكين الاقتصادي بمديرية شعوب
  • الرئيس الإسرائيلي: حياة المختطفين في خطر وأدعو القيادة للتوصل إلى صفقة تبادل
  • مؤسسة الشعب تواصل دورات التمكين الاقتصادي بمديرية شعوب 
  • مبتدأ وخبر
  • الجيش النيجيري يعلن مقتل 13 عنصرا بمنظمة انفصالية
  • الجيش النيجيري يعلن مقتل 13 عضوًا في منظمة انفصالية