ضياء رشوان: وجود إسرائيل في خطر وتعتمد على المجموعات المسلحة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تقدم ضياء رشوان، الكاتب الصحفي والمنسق العام للحوار الوطني ورئيس الهيئة العامة للاستعلامات، بالتهنئة بمناسبة ذكري العاشر من رمضان وانتصار حرب أكتوبر.
ضياء رشوان يكشف سبب مشاركة أمريكا في إلقاء المساعدات وإنشاء ميناء غزة ضياء رشوان: أمريكا لا تستطيع الضغط على نتنياهو لقبول هدنة 6 أسابيع (فيديو) الحروب غير المتماثلةوقال "رشوان" في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي ببرنامج "حديث الأخبار" المذاع على فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم الثلاثاء، إن حرب أكتوبر ساهمت في تراجع إسرائيل عن فكرة التوسع في احتلالها لمصر.
وأشار إلى أنه بعد حرب أكتوبر لم نجد حربًا نظامية لإسرائيل، ولكنها تعتمد على فكرة المجموعات المسلحة، منوهًا إلى أن الحروب غير المتماثلة نشهدها حاليًا في قطاع غزة.
إسرائيل فندق وليست دولةوتابع "وجود إسرائيل في خطر ولا تستطيع القدرة على مواجهة جيش نظامي مثلما فعلت مصر في حرب أكتوبر"، منوهًا إلى أن المسئولين الدينيين في إسرائيل رفضوا الالتحاق بالجيش.
واستطرد "بل هددوا بترك إسرائيل والسفر للخارج، وهذا أمر غير وارد لدولة ذات قوة ويوحي بأن إسرائيل فندق وليست دولة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة العامة للاستعلامات ريهام السهلي حرب اكتوبر العاشر من رمضان ذكرى العاشر من رمضان قطاع غزة ضياء رشوان حرب أکتوبر ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
ميلان ويوفنتوس.. خرج ولم يعد في «ملحق دوري الأبطال»
عمرو عبيد (القاهرة)
لحق يوفنتوس بمواطنيه، أتالانتا وميلان، لتُغادر الفرق الإيطالية مُبكراً النُسخة الحالية من دوري أبطال أوروبا، باستثناء وحيد يتمثّل في إنتر ميلان، الذي سيحمل وحده لواء الدفاع عن «الكالشيو» فيما بقي من أدوار البطولة القارية، وتبدو حالة «الروسونيري» الأكثر «درامية» بعد الإقصاء من الملحق الأخير، حيث يُعاني ميلان منذ ما يزيد على 10 سنوات في البطولات الأوروبية، بعدما كان أحد ألمع نجومها عبر التاريخ.
وفي بداية ذلك العقد، غاب «الشياطين» عن المشاركة في بطولات أوروبا تماماً، لمدة 3 مواسم متتالية، بين عامي 2014 و2017، بعدما أنهى بطولة الدوري الإيطالي في كل مرة بمركز متأخر، بداية من الثامن ثم العاشر وبعدهما السابع، على الترتيب، ونجح في العودة إلى الدوري الأوروبي في موسم 2017-2018، لكنه خرج من دور الـ16 وقتها، قبل أن يكتفي بالمشاركة في مرحلة المجموعات بالموسم التالي، 2018-2109، ويُغادر مُبكراً بعد السقوط أمام فرق متوسطة القوة.
ورغم ضمان مقعده في «يوروبا ليج» 2019-2020، فإنه تلقى عقوبة من «اليويفا» بسبب مخالفة سياسة اللعب المالي النظيف، ليُحرم من اللعب في البطولة القارية خلال ذلك الموسم، قبل أن يعود إليها في نُسخة 2020-2021 ويتعرض للإقصاء من دور الـ16 أيضاً، وبعد سنين طويلة، تمكن «الشياطين» من استعادة مقعده في دوري الأبطال، لكنه خرج من مرحلة المجموعات في موسم 2021-2022.
أفضل مشاركات ميلان على الإطلاق خلال تلك السنوات، تحققت في موسم 2022-2023، عندما بلغ نصف النهائي «الشامبيونزليج»، لكن «جاره اللدود»، إنتر ميلان، أطاح به بالفوز ذهاباً وإياباً وقتها، ثم عاد للإخفاق في موسم 2023-2024، حيث أُقصي مُبكراً من مرحلة المجموعات بدوري الأبطال، ثم تحوّل إلى «يوروبا ليج» ليخرج من رُبع النهائي، وها هو يخفق في بلوغ دور الـ16 بـ«الشامبيونزليج» هذا الموسم، بعد إقصاء غير مُتوقع على يد فينورد الهولندي.
الغريب أن السقوط أمام الفرق الهولندية تكرر مرة أخرى مع يوفنتوس، حيث غادر «السيدة العجوز» هو الآخر من نفس المرحلة، ليواصل حصاده المتراجع في «الشامبيونزليج» منذ بلوغه نهائي نُسخة 2016-2017، ولم يتمكن من تجاوز رُبع النهائي مرتين متتاليتين، 2017-2108 و2018-2109، ثم تجمّدت أقدامه عند دور الـ16 في 3 مواسم متعاقبة، بين 2019 و2022، وكان قد خرج من مرحلة المجموعات في موسم 2022-2023 قبل أن يتحوّل إلى الدوري الأوروبي، ويُغادر من نصف النهائي، ثم غاب «اليوفي» تماماً عن الظهور الأوروبي في الموسم الماضي، رغم احتلاله المركز السابع في «الكالشيو»، بسبب عقوبات «الفيفا» نتيجة للتجاوزات المالية.