جلسة لمركز الشباب العربي حول تطلعات سوق العمل
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةيستضيف مجلس الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، نائب رئيس مركز الشباب العربي، وبحضور معالي الدكتور سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب، جلسة حوارية بعنوان: «الشباب العربي بين تطلعات سوق العمل وآمال ريادة الأعمال»، بتنظيم مركز الشباب العربي، في مقر مجلس سموه في إمارة عجمان يوم 25 مارس 2024.
ويشارك في الجلسة، كل من، علي مطر رئيس شبكة «لينكد إن» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفادي غندور الرئيس التنفيذي لمجموعة ومضة، ويدير الجلسة حمد أبو النجا «نجاتي»، مستثمر ورجل أعمال في مجال التكنولوجيا والشريك والرئيس التتفيذي لشركة إكزتس «Exits».
وتناقش الجلسة العديد من المحاور التي تسلط الضوء على النموذج الإماراتي بالتمكين والريادة واستقطاب المواهب وصدارة الدولة كوجهة أولى لشباب العالم للعمل والعيش، كما تطرح الجلسة الإحصائيات والأرقام المرتبطة بسوق الوظائف والمهارات في المنطقة العربية ودولة الإمارات، إلى جانب مناقشة ما مدى واقعية وجهوزية المنطقة العربية لدعم رواد الأعمال وماهو الطريق لتنميتها.
ويستضيف مجلس الشيخ راشد بن حميد النعيمي في موسمه الرمضاني الجديد لعام 2024، سلسلة من الجلسات الرمضانية التي تتضمن موضوعات نوعية وقضايا جوهرية تسلط الضوء على ضمان المستقبل الأفضل، والتطوير والتحسين المتواصل في مجالات العمل والحياة.
ويهدف المجلس لفتح آفاق المناقشة الإيجابية والحوار الفعّال مع نخبة من المختصين والخبراء والعلماء والمفكرين والمبدعين في مختلف التخصصات، فيقدمون الحلول، مستعرضين تجاربهم وخلاصة معارفهم وعلمهم في المجالات المتنوعة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سوق العمل مركز الشباب العربي الإمارات مجلس راشد بن حميد النعيمي الشباب العربی
إقرأ أيضاً:
بسبب بلبلة بالقاعة.. تعليق جلسة البت في الطعون ضد عزل رئيس الشاباك
أعلنت المحكمة العليا في الكيان المحتل، تعلّيق جلسة البت في الطعون ضد عزل رئيس جهاز الأمن العام الشاباك بسبب حدوث بلبلة في قاعة المحكمة.
وفي وقت سابق؛ وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي بالإجماع على اقتراح حجب الثقة عن المستشارة القضائية للحكومة جالي بهاراف ميارا، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
كان مجلس الوزراء الإسرائيلي صوت بالإجماع، على دعم اقتراح "حجب الثقة" عن المستشارة القضائية جالي بهاراف ميارا، مما أدى رسميا إلى تحريك عملية إقالتها، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
ولم تحضر بهاراف ميارا جلسة مجلس الوزراء التي ناقش فيها الوزراء الملف المكون من 800 صفحة والذي يتضمن تفاصيل شكاوى الحكومة.
وقالت وزيرة العدل الإسرائيلية ياريف ليفين لزملائها الوزراء خلال الاجتماع إن حقيقة اختيارها عدم الحضور علامة على "عدم احترامها المطلق للحكومة"، وفقًا لقناة 12 الإخبارية .
وتثبت أيضًا أنها "لا تملك إجابات على الادعاءات الموجهة إليها"، وفقًا للإذاعة العبرية.
ياتي ذلك، فيما أوقفت المحكمة العليا الإسرائيلية مؤقتًا إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار وذلك بعد ساعات من تصويت مجلس الوزراء الإسرائيلي بالإجماع على إقالة رونين بار في موعد أقصاه 10 أبريل.
وبحسب بيان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، فإن "توجيهات رونين بار لبدء سلسلة من التحقيقات ضد مساعدي رئيس الوزراء - وهي تحقيقات لا تفهم الشرطة الإسرائيلية غايتها - تُشكل إساءة استخدام لسلطتك وممارسة خاطئة تحولت إلى جهد ممنهج لحرمان القيادة المنتخبة من سلطتها".
كما ذكر أن الثقة في رئيس الشاباك وقدرته على قيادة الجهاز بفعالية في مواجهة التحديات العاجلة قد فُقدت.