صحيفة الاتحاد:
2024-12-23@14:27:44 GMT

رادوي.. «اللقاء الخاص» قبل «الأمل الأخير»!

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الجزيرة والوصل يحصدان جائزة «دوري الجماهير» رحيمي والسناني وآل علي نجوم «سبورت فور أوول»

يترقب الروماني ميريل رادوي مدرب الجزيرة، «اللقاء الخاص»، عقب «التوقف الدولي»، عندما يواجه البطائح الذي غادره خلال الشتاء الماضي، متوجهاً إلى «فخر أبوظبي»، ويلتقي الفريقان 30 مارس الجاري، ضمن «الجولة 17» من «دوري أدنوك للمحترفين».


وقاد رادوي فريق الجزيرة إلى الفوز على العربي في أول مباراة له، ضمن كأس صاحب السمو رئيس الدولة، إلا أنه بعد ذلك لم يتذوق «طعم الانتصارات» في ثلاث مباريات على التوالي، بالخسارة أمام النصر والوحدة، والتعادل مع اتحاد كلباء، وفي المقابل قاد «الراقي» في 14 مباراة بمختلف البطولات، والمحصلة 4 انتصارات، و4 تعادلات و6 خسائر.
وشاءت الظروف أن تأتي المباراة في توقيت مهم للغاية، لأن المدرب يمر بـ «منعطف» يتطلع من خلاله إلى الفوز الأول في الدوري، ويصبح سيناريو التفوق على فريقه السابق ربما مثالياً له، خصوصاً أنه يلتقي بعد ذلك بأيام مع الوصل في ربع نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، بوصفها «الأمل الوحيد»، لعدم خروج الفريق «خالي الوفاض» من الألقاب في هذا الموسم.
ويقود رادوي حالياً تدريبات الفريق وسط غيابات عديدة، بعد التحاق اللاعبين بصفوف المنتخبات الوطنية، وتحديداً «الأبيض» و«الأولمبي»، واستدعاء أبوبكر كامارا إلى موريتانيا، وهو ما يمثل تحدياً إضافياً، خلال التوقف، وفي الوقت نفسه فرصة إضافية لرفع جاهزية العائدين من الإصابات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين ميريل رادوي الجزيرة البطائح فخر أبوظبي

إقرأ أيضاً:

“صناع الأمل” تستقبل فوق 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع واحد

 

سجلت مبادرة “صناع الأمل”، إقبالاً كبيراً على المشاركة من مختلف أنحاء الوطن العربي؛ إذ استقبلت أكثر من 9000 طلب ترشيح بعد مرور أسبوع واحد على إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، البحث عن صناع الأمل في العالم العربي للعام 2024، مع انطلاق الدورة الخامسة من المبادرة.
وتعد “صناع الأمل” المبادرة العربية الأكبر من نوعها المخصصة للاحتفاء بأصحاب العطاء في الوطن العربي، وذلك عبر تكريم مبادراتهم ومشاريعهم وبرامجهم وحملاتهم الإنسانية والخيرية والمجتمعية.
وتواصل الدورة الخامسة من مبادرة “صناع الأمل”، تلقي طلبات المشاركة والترشيح عبر موقعها الإلكتروني arabhopemakers.com، حيث يحق لأي شخص صاحب مبادرة إنسانية أو مجتمعية في أي مجال أو نشاط، التقدم للجائزة، كما يحق لأي مؤسسة أو جمعية أو مجموعة تطوعية أو مؤسسة ذات نشاط إنساني أو مجتمعي الترشح، ويحق للآخرين ترشيح من يرونه جديراً بذلك.
وتمنح المبادرة صانع الأمل الرابح مكافأة مالية بقيمة مليون درهم، تقديراً لمساهماته الإنسانية وتشجيعاً له على تطوير برامجه لمساعدة الآخرين.
وتستهدف مبادرة “صناع الأمل”، التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، الأفراد والمؤسسات من أي مكان في الوطن العربي أو العالم، ممن لديهم مشروعا، أو برنامجا أو حملة أو مبادرة خلاقة ومبتكرة وذات تأثير واضح، تسهم في تحسين حياة شريحة من الناس أو رفع المعاناة عن فئة معينة في المجتمع أو تعمل على تطوير بيئة بعينها اجتماعياً أو اقتصادياً أو ثقافياً أو تربوياً، أو تسهم في حل أي من تحديات المجتمع المحلي، على أن يتم ذلك بصورة تطوعية ومن دون مقابل أو من دون تحقيق ربح أو منفعة مادية.
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم “رعاه الله”، أطلق الدورة الأولى من مبادرة “صناع الأمل”، في عام 2017، من خلال إعلان مبتكر نشره سموه على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، يعرض فيه “وظيفة” لصانع أمل، شروطها أن يتقن المتقدم مهارات البذل وخدمة الناس، وأن يكون إيجابياً ومؤمناً بطاقات من حوله من أبناء الوطن العربي، وأن تكون لديه خبرة تتمثل في قيامه بمبادرة مجتمعية واحدة على الأقل، وذلك نظير مكافأة قيمتها مليون درهم، علماً بأن التقدم لوظيفة “صانع الأمل” متاح لأي شخص دون تحديد عمر معين.وام


مقالات مشابهة

  • إب.. تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان خلال 2024
  • بوراص: درنة تكتب فصولاً جديدة من الأمل
  • دعاء التخلص من نوبات اليأس والإحباط.. ردده كلما فقدت الأمل
  • “صناع الأمل” تستقبل فوق 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع واحد
  • صناع الأمل تستقبل أكثر من 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع
  • صناع الأمل تسجل إقبالاً كبيراً من مختلف أنحاء الوطن العربي
  • خلاال أسبوع.."صناع الأمل" تستقبل 9000 طلب ترشيح
  • «صناع الأمل» تستقبل أكثر من 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع
  • الأمل بالله وتأثيره على حياتنا
  • مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل