لقاء الخميسي: رفضت فيلم احكي يا شهرزاد بسبب مشهد في السرير (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة لقاء الخميسي، أنها رفضت فيلم إحكي يا شهرزاد، وفيلم سكوت هنصور، بسبب المشاهد الجريئة.
مش محتاجة حد يشرحلي.. لقاء الخميسي: مبحبش أسمع حد يتكلم في الدين (فيديو) لقاء الخميسي عن الخيانة: حسيتها مع زوجي وقررت الحفاظ على بيتيوأضافت لقاء الخميسي، خلال حوارها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار، اللي جوزي رفضه أنا كمان كنت هرفضه، وأنا مش واخدة على المشاهد المنفتحة الزيادة، وفيلم إحكي يا شهرزاد اتعرض عليا دور المحامية اللي كانت قصاد أستاذ محمود حميدة، وكان في مشهد على السرير واللي رشحني أستاذ وحيد حامد الله يرحمه، وقابلته وقولتله مش هقدر أعمله علشان مشهد على السرير، قالي أنتي بتهزري أنتي بترفضي فيلم لـ وحيد حامد وأنا شايفك نجمة؟ قولتله لأ أنا مش برفض فيلم لو حضرتك شيلت المشهد ده همثل، قالي مش أنتي اللي هتقولي لي أشيل إيه ومشيليش إيه"
وأضافت لقاء الخميسي: “لو كنت قلبت ده كان هيحصل لجوزي مشاكل، خاصة أن جمهور الزمالك كان بيشتم أنه اتجوز ممثلة، في أعمال مهمة جدًا رفضتها وقعدت أعيط أسبوع في البيت بسبب مشاهد، ورفضت فيلم سكوت هنصور مع يوسف شاهين وكنت هموت، رفضت الفيلم بسبب مشهد بوسة، وروبي هي اللي عملت الدور.
وتابعت: لو رجع بيا الزمن لو مفيش بوسة في الفيلم هقبله، وأنا مبقولش أن اللي هيعمل ده مش كويس، ولكن أنا مش هقدر، والفيلم التاني إحكي يا شهرزاد مشهد كان بالنسبة ليا تقيل أوي ووقتها كنت متجوزة، ولو المشهد ده كنت عملته محمد عبد المنصف كان هيقعد في البيت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لقاء الخميسي الخيانة الزوجية بوابة الوفد لقاء الخمیسی
إقرأ أيضاً:
كيربي: حماس رفضت إطلاق الرهائن وتمديد وقف القتال واختارت الحرب
صرّح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، بأن حركة "حماس" كانت تملك فرصة لإطلاق سراح الرهائن وتمديد وقف إطلاق النار، لكنها اختارت مواصلة الأعمال العدائية، وفقا لبيان صدر صباح اليوم الثلاثاء.
وأشار كيربي وفق بيانه الصادر في خضم التصعيد المستمر في قطاع غزة، إلى أن الإدارة الأمريكية قدمت مقترحًا لتضييق الفجوات بين الطرفين بهدف تمديد وقف إطلاق النار، إلا أن حماس رفضت هذه المبادرة.
وفي المقابل، أكدت حركة حماس أنها قدمت بادرة حسن نية بالإفراج عن أسير يحمل الجنسية الأمريكية، معتبرة ذلك خطوة إيجابية نحو التهدئة.
كما دعت الحركة المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية في غزة.
ومن جانبه، شدد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، على أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة "جاهز للتنفيذ" إذا وافقت حماس على بنوده، مشيرًا إلى أن الكرة الآن في ملعب الحركة لاتخاذ القرار المناسب.
وفي سياق متصل، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، مبررة ذلك بعدم تضمين القرار شرط الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس.
تُظهر هذه التصريحات والمواقف المتباينة تعقيدات المشهد الحالي في غزة، حيث تتشابك الجهود الدبلوماسية مع العمليات العسكرية، وسط معاناة إنسانية متفاقمة لسكان القطاع.